domingo, noviembre 14, 2010




مؤسسة المسرح الأدبي بتطوان


تنظم:

فضاء تطاون المتوسطي للمسرح المتعدد
الدورة السادسة

شعار الدورة:

الفعل المسرحي بُعْد للثقافة المتوسطية


الدولة المحورية:

جمهورية مصر العربية


شخصية الدورة:

المخرج السينمائي محمد إسماعيل


تطوان من 29 نوفمبر إلى 5 ديسمبر2010
I- ورقة تعريفية:




اسم المشروع:
الدورة السادسة
لفضاء تطاون المتوسطي للمسرح المتعدد

شعار الدورة:
الفعل المسرحي بُعْد للثقافة المتوسطية

الجهة المنظمة:
مؤسسة المسرح الأدبي بتطوان

بشراكة مع جهة طنجة تطوان
الفترة:
29 نوفمبر- 5 ديسمبر 2010

الدول المشاركة:
الجزائر - تونس - مصر – سوريا - إسبانيا - المغرب

المدة:
7 أيام متواصلة

مكان الأنشطة:
مسرح اسبانيول
دار الثقافة
مقر جمعية تطاون أسمير

المدينة :
تطوان



II- الأنشطة المبرمجة:


· تكريمات
· عروض مسرحية رئيسية
· عروض مسرحية موازية
· ورشة تكوينية في هندسة الإنارة
· ورشة تكوينية في السينوغرافيا والإخراج
· ندوة مركزية
· محاضرة وتقديم عرض بالإسبانية
· لقاءات مفتوحة مع ضيوف الفضاء
· توقيعات ومعارض
III- نجوم الدورة :



من المغرب :

I) المخرج السينمائي المتميز
محمد إسماعيل
شخصية الدورة

ولد بتطوان سنة 1951، التحق بكلية الحقوق بالرباط سنة 1970، ثم التحق التلفزة المغربية سنة 1974 حيث انتج وأخرج العديد من الأفلام الوثائقية والأمسيات المسرحية ومجموعة من البرامج المختلفة.
في مجال السينما فقط للفنان المخرج ممحمد اسماعيل رصيد فيلموغرافي باهض:

1996 - إخراج الشريط المطول "أوشتام" الذي اختير للمشاركة في العديد من المهرجانات الدولية.
2000 - إخراج الشريط المطول "وبعـد" الحائز على الجائزة الكبرى وجائزة أحسن سيناريو وأحسن إخراج بالمهرجان الوطني السابع بوجدة.
- جائزة أحسن دور رجالي بمهرجان السينما الفرانكفونية بأسفي.
- اختير للمسابقة الرسمية بكل من مهرجان مراكش، قرطاج، واكادوكو و كيرالا.
2001 - إخراج الشريط التلفزي المطول "أمواج البر" لبنسالم حميش لفائدة القناة الثانية.
- جائزة الجامور لأحسن شريط تلفزي لسنة 2002.
2003 - إخراج الشريط التلفزي المطول "علال القلدة" لبنسالم حميش لفائدة القناة الثانية.
- النجمة الذهبية ل" نجوم بلادي" لأحسن فيلم تلفزي.
- جائزة أحسن إخراج والجائزة الكبرى للمهرجان الدولي للتلفزيونات العربية بالقاهرة 2004
2004 - إنتاج وإخراج الفيلم المطول "هنا ولهيه" الذي عرض بالعديد من المهرجانات الوطنية والدولية
- جائزة أحسن سيناريو بمهرجان السينما المستقلة ببروكسيل.
- الشريط الأول "بالبوكس أوفيس" بالمغرب لسنة 2005
2005 - إنتاج وإخراج الشريط التلفزيوني "علاش لا" لبنسالم حميش لفائدة القناة الثانية.
- جائزة الجمهور "لنجوم بلادي" لأحسن فيلم تلفزي
2007 - إنتاج وإخراج الفيلم المطول " وداعا أمهات"
- اختير في المسابقة الرسمية للعديد من المهرجانات العالمية، مثل
المغرب في جائزة الأوسكار لأحسن فيلم أجنبي لسنة 2009
- الفيلم المغربي الذي عرض بالمجلس الشيوخ الفرنسي والبلجيكي.
- حصل على مجموعة من الجوائز نذكر منها : جائزة لجنة التحكيم بمهرجان أسفي، جائزة الموسيقى والديكور
بمهرجان وكادوكو، جائزة سينجيس بروما والجائزة الكبرى لمهرجان الديانة اليوم بروما
2008 - إنتاج و إخراج الفيلم القصير " الهدية" لصالح قناة الجزيرة للأطفال.
2009 - إنتاج وإخراج الفيلم المطول " أولاد البلاد".


من مصر :

II) الممثل القدير
رياض الخولي
الشخصية المكرمة
· نجم المسرح والتليفزيون والسينما المصرى
· مدير المسرح الكوميدى من عام 2001 إلى 2007
· مدير المسرح القومى المصرى
· رئيس البيت الفنى للمسرح
· وكيل وزارة حاليآ

شارك فى العديد من

المسرحيات منها:
الأعمال التلفزيونية والمسلسلات منها:
الأعمال السينمائية منها:
o عفريت لكل مواطن
o وجهة نظر
o ماما أمريكا
o الناس اللى فى التالت
o مولد سيدى المرعب

o العميل 1001
o الفرار من الحب
o جسر الخطر
o حدائق الشيطان
o ريا وسكينا
o طوق نجاة
o قضية رأى عام
o التوأم
o طرح البشر
o العائلة
o الزينى بركات
o فيلم الأفوكاتو
o طيور الظلام
o وتمت أقواله

IV- العروض المبرمجة:


العروض الرئيسية:
تقدم بمسرح إسبانيول بتطوان ابتداء من س 20

I) الاثنين 29 نوفمبر 2010 :

مسرحية "يوسف قل" (Dis Joe)
لفرقة مختبر لابوبكيت – تطوان المغرب
II) الثلثاء 30 نوفمبر 2010 :


مسرحية "ظل الحمار"
لفرقة مركز الإبداع الفني – مصر




III) الاربعاء 01 ديسمبر 2010 :


مسرحية "رباعيات الموت"
لفرقة العاصي المسرحي – سوريا




IV) الخميس 02 ديسمبر 2010 :


مسرحية "مول الحانوت"
لفرقة مسرح الحال –المغرب




V) الجمعة 03 ديسمبر 2010 :


مسرحية "كاظم الغيض" لفرقة حركة المسرح بالقليعة – الجزائر







VI) السبت 04 ديسمبر 2010 :

مسرحية "التبديلة"
لفرقة طارة للانتاج - تونس

VII) الأحد 05 ديسمبر 2010 :


مسرحية "لا للحرب"
لفرقة َأطينييو بمالقة – اسبانيا




العروض الموازية:

تقدم بدار الثقافة بتطوان ابتداء من س 17

I) الاربعاء 01 ديسمبر 2010 :

مسرحية "مشتل" لفرقة محترف الفدان – تطوان

II) الجمعة 03 ديسمبر 2010 :

مسرحية "مشتل" لفرقة التأسيس – تطوان



III-
IV-
V- الأنشطة الموازية:






I- الفعاليات الموازية
1. الورشات التكوينية:
بدار الثقافة / س 9:30 - س 12:30

i. الإثنين 29 نوفمبر إلى 01 ديسمبر 2010

ورشة تكوينية في هندسة الإضاءة المسرحية
بتأطير من طرف مختصين إسبان :
Marco Mosca y Miggi Sotto (Malaga).
ii. 02 ديسمبر 2010

ورشة في السينوغرافيا والإخراج

تأطير الفنان فادى فوكيه / مركز الإبداع الفني مصر.

2. ندوة مركزية:
02 ديسمبر 2010 بالمدرسة الوطنية للفنون الجميلة / س 17 – س 18
بعنوان: المسرح العربي واقع وآفاق، مصر كنموذج
ü تسيير: الدكتور الطيب الوزاني
ü مشاركة:
o الناقد مؤمن خليفة / مصر
o الفنان والمخرج عبد الغني بن طارة / تونس
o الدكتور عبد الكريم برشيد
o الفنان الدكتور يوسف الريحاني / تطوان- المغرب
3. محاضرة وتقديم عرض (بالإسبانية):
04 ديسمبر 2010 بجمعية تطاون أسمير / س 17- س 18
ü تسيير: الكاتب والباحث أحمد مغارة
ü مشاركة:
o بيدرو رودريكيس فاركاس (Pedro Rodrighez Vargas) رئيس أتينيو دي مالقة، متخصص في المسرح.
يقدم محاضرة بعنوان: "مسرح بلا ألفاظ"
o إنيو ترينيلي Ennio Trinelli مدير الفرقة / مالقة - اسبانيا
يقدم فرقة إينيو ترانيلي.

4. عروض مسرحية:
الاربعاء 01 ديسمبر 2010 :


مسرحية "مشتل"
لفرقة محترف الفدان – تطوان


الجمعة 03 ديسمبر 2010 :


مسرحية "على هامش الحياة" (الصعلوك)
لفرقة التأسيس – تطوان



5. زيارات سياحية:
الاربعاء 01 ديسمبر 2010 : من س 9 – س14

زيارة لشواطئ عمالة المضيق
زيارة لميناء طنجة المتوسطي

-VI برنامج الفعاليات:






-VII الشراكة والدعم المحتملة:





الشراكة:
جهة طنجة تطوان
الدعم:
o وزارة الثقافة
o ولاية تطوان
o وكالة الإنعاش و التنمية الاقتصادية والاجتماعية بأقاليم وعمالات شمال المملكة
o المجلس الإقليمي لتطوان
o المسرح الوطني محمد الخامس / الرباط
o الجماعة الحضرية بتطوان
o المديرية الجهوية لوزارة الثقافة

o المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
o دار الثقافة
o نادي كرة القدم لتطوان (FC de Tétouan)
o اسمنت لافرج (LAFARGE Ciments)
o رانيموب
o مؤسسة أبرون
o امانديس
التعاون:
o جمعية تطاون أسمير
o المعهد الوطنية للفنون الجميلة بتطوان
o Ateneo de Malaga

I-
II-
III-
IV-
V-
VI-
VII-
VIII- إدارة الفضاء:




I. الإشراف العام والإعلام:

عبد الواحد الشاط
الطيب الوزاني
عبد الواحد القلالوسي
رشيد الميموني
رئيس مؤسسة
مدير الفضاء
الكاتب العام
أمين المال

II. الإشراف الإداري والفني:

عبد السلام الشعشوع
طه العطار
رشيد بنزروق
هشام بن عبد الوهاب
محمد العمراني
العلاقات الخارجية
كتابة الفضاء
التدبيرالمالي والتتبع
مستشار فني
مستشار فني


III. الإشراف التنظيمي:

محمد سعيد الكويرة
ليلى أحماد
ربيعة بنور
محمد المعادي
محمد هيسور

miércoles, noviembre 10, 2010

Entre periodistas españoles y marroquíes, también hay respetos y amistad!!!
بلاغ

يتابع النادي المتوسطي للصحافة بشمال المغرب، بشكل دقيق ومحكم، المواكبة الإعلامية التي تخصصها وسائل الإعلام الإسبانية، إلى جانب القناة القطرية الجزيرة، لقضية الصحراء المغربية. وعلى الرغم من أن النهج المعتمد في تغطية الأحداث المتعلقة بهذه القضية، من قبل الأشقاء في القناة القطرية، إلى جانب الإعلام الإسباني بشتى فروعه، باتت استراتيجياته معروفة وواضحة منذ مدة، إلا أن المتابعات التي خصصت أخيرا للقضية، أفقدت كل بذور الأمل في مكونات الجسم الإعلامي المغربي، والرامية إلى إمكانية ان يعود الطرفان إلى جادة الصواب، قصد الإمتثال إلى حد أدنى من المثل والمعاني التي تكفلهما مواثيق الشرف الخاصة بكل مؤسسة إعلامية، وأخلاقيات مهنة الصحافة، التي تفترض اول ما تفترضه، أن يقوم الصحافي بدور رجل البريد المنضبط الذي يحمل الرسائل إلى أصحابها، دون أن يسقط في فخ افتحاص ما بداخلها قبل الوصول إلى أصحابها.
إننا في النادي المتوسطي للصحافة بشمال المغرب، إذ نثمن مواقف النقابة الوطنية للصحافة المغربية، بخصوص التطورات التي تشهدها قضية الوحدة الترابية، نؤكد على أن المتابعة الإعلامية التي تخصصها القناة القطرية إلى جانب الإعلام الإسباني، تشتم منها رائحة أنبوب النفط الذي سيبدأ تشغيله في غضون الأيام القليلة القادمة، والمار عبر مياه المتوسط ما بين الجزائر وإسبانيا. وإذ ندعو جميع مكونات الجسم الإعلامي المغربي على المستوى المركزي والجهوي، إلى التعبئة من أجل حماية الفعل الإعلامي الجاد والمسؤول، المحترم لحرية الآخرين، والضامن لحقوقهم في التعبير عن آرائهم دون تعويض دور القضاة في استصدار الأحكام، نعلن ما يلي:

ü إن حرية الصحافة، تفترض أول ما تفترضه، احترام حرية المتلقي في التعرف على مختلف وجهات النظر، وأي طرح يتعارض مع هذا المبدأ، إنما يؤكد العمل وفق أجندة مسبقة، تروم تصريف خطاب أحادي مقابل مصالح متبادلة، ومن ثم فذلك يعد ضربا لقداسة المهنة، وبالتالي تجب التعبئة للدفاع عنها باعتبارها الضامن الأساس لتقدم كل الديمقراطيات في العالم.
ü ندين، وبشدة، المتابعة الإعلامية الإسبانية على الخصوص، الأحادية الجانب، العاملة وفق أجندة مسبقة، تتضارب ومبدأ التقارب الذي لطالما عبر عنه الصحافيون المغاربة في العديد من المنتديات لفائدة زملائهم الإسبان، الذين أكدت التطورات الأخيرة المرتبطة بقضيتي الصحراء المغربية وسبتة ومليلية المحتلتين والثغورالمحتلة، أنهم وبجل مكوناتهم يضربون عرض الحائط أخلاقيات المهنة، ويروجون لأطاريح تروم النيل من جل مكونات الشعب المغربي، قبل وحدته الترابية.
ü نستنكر، وبشدة، الأسلوب المنتهج من قبل القناة البتروكيماوية القطرية، ضد المغرب، ونستغرب لصمت بعض فقهائها الذين عودونا بخرجاتهم الفتاوية في عدد من القضايا. ونثمن بشدة شجاعة وشهامة قياديي جبهة الإنقاد الإسلامية المحظورة في الجزائر، وعلى رأسهم القياديان البارزان علي بلحاج وعباسي مدني اللذان أعربا ما مرة عن موقفهما الداعم للوحدة الترابية المغربية,
ü ندعو كل الزملاء الغيورين في العالم على مهنة المتاعب، التحرك بقصد حماية الحق في الوصول إلى المعلومة الصحيحة والمتكاملة، الذي تئده القناة القطرية إلى جانب الإعلام الإسباني، باعتبار أن المنتوج الإعلامي هو توثيق للمرحلة، ومن شانه ان يكون فيما بعد مرجعا أساسا للمؤرخين المشتغلين في مجال التأريخ، ومن حق الأجيال القادمة أن تتعرف على حاضرنا بأعين ونظرات مختلفتة.

عن النادي
الرئيس: عبد السلام أندلوسي
تطوان في: 8/11/2010

lunes, noviembre 01, 2010


MUSTAFA AL-ZEMMURI Y LA
HISTORIA DE LA CONQUISTA DE AMERICA

Treinta años después del gran viaje de Cristóbal Colon, el marroquí Mustafa Al-Zemmuri, conocido bajo el nombre de “Estebanico el Moro” y el español Alvar Núñez Cabeza de Vaca, protagonistas de la historia de la Conquista de América el 17 de junio de 1527.

Por H. Hantout Seidel

MUSTAFA AL-ZEMMURI es un fascinante personaje marroquí, audaz explorador en la historia de los conquistadores del siglo XVI. Dueño de una de las más curiosas aventuras que hombre alguno haya participado convirtiéndose en una celebridad.
Conocido por los historiadores bajo el nombre de “Esteban Al-Zemmuri” y entre los portugueses y españoles se le llamó “Estevanico el Moro” o Estebanico el Negro”, aunque de negro no tenia nada, solamente era de piel algo bronceada, aunque parece que lo de “negro”, ayuda mejor a que “Estebanico” no fuera mas que eso, un esclavo o un criado negro y nada mas como se le ha citado en varias narraciones publicadas con estos apodos. Las habilidades y el impacto positivo que pudo tener Estebanico quedaron severamente menguadas.
De todos modos no existe ningún retrato fidedigno de Mustafa Al-Zemmuri, aunque resulten interesantes algunos de los existentes.
Mustafa Al-Zemmuri es considerado por los americanos como uno de los pioneros de la era de los grandes descubrimientos del actual sur de los Estados Unidos.
Se cumple mas de quinientos años de su nacimiento. Nacido en Azemmur en 1503 (provincia de El Jadida) en la época del enclave portugués sobre la costa Atlántica de Marruecos, donde se vivía en un ambiente de “hombres de mar”, de puertos, de navíos, de navegantes, de historia y de aventuras de los portugueses, quienes ocupaban la ciudad desde 1513 has 1541, fecha de su recuperación por el sultan Saadi Ahmed El Arex (1520-1543), siendo el rey de Portugal Manuel I° (1495-1521), apodado El Afortunado.
Anteriormente a estas fechas, bajo los Almohades (1130-1269), esta ciudad ya tenia fama de ser un importante puerto al comercio internacional y un gran polo cultural y espiritual.
Mustafa Al-Zemmuri, era muy joven cuando se puso al servicio de estos portugueses en su propia ciudad. Mas tarde, estos mismos lusitanos lo recomendarían al capital Andrés Dorantes de Carranza, un noble español salamantino, quien acoge al joven Al-Zemmuri en la ciudad de Sevilla con un interés especial, ya que descubre en él valiosos conocimientos relacionados con el mar y la embarcación, poseía ademas la desnudez del mar y del cielo, elementos importantes en aquellos anales marítimos, termina por apreciarlo y desde entonces se le dio el nombre de Esteban Dorantes.
A este respecto, no sabemos si Esteban ha sido cristianizado o solamente le han dado un nombre cristiano, recordemos que en el año 1520 fue decretado en España, la prohibición total de toda practica del Islam, además de que ningún morisco formase parte en ninguna expedición española hacia el Nuevo Mundo.
En 1527, el capitán Dorantes de Carranza y Mustafa Al-Zemmuri se unen a la expedición de conquistadores españoles quienes fueron: Alvar Núñez Cabeza de Vaca (1490-1557), un jerezano con cargo de tesorero Alguacil Mayor y el Capitán Alonso Pánfilo de Narváez (1470-1528), un segoviano con titulo de Adelantado y gobernador de todas las tierras que descubriese, comisionado por el Rey Carlos 1° de España (1516-1556), cuya flota compuesta de cinco navíos y 600 hombres para explorar la Florida y los territorios adyacentes. Dicha flota se hizo a la mar en Sanlúcar de Barrameda, el 17 de junio de 1527 y anclaron el 12 de abril de 1528 a Tampa (La Florida).
La expedición naufraga atrapados por la tormenta, frente a las costas de La Florida, Mustafa Al-Zemmuri, Alonso del Castillo Maldonado, Andrés Dorantes de Carranza y Alvar Núñez Cabeza de Vaca, fueron los cuatro sobrevivientes entre los hombres que componía la expedición.
A partir de estos momentos la personalidad y la situación de Mustafa Al-Zemmuri, dio el gran cambio a su persona y a su destino, ya que será oficialmente el traductor, el pacificador y sobre todo el mediador entre los indios de América y los conquistadores europeos prestando además, una gran ayuda a la empresa de la exploración americana.
En los diez años en que ha estado viajando Mustafa Al-Zemmuri, pasando por los Caribes, La Florida, Tejas, México, Arizona y el Nuevo México, le valieron para ser uno de los mas grandes exploradores de los Estados Unidos de América, siendo los principales testigos de su éxito los propios compañeros que sobrevivieron con él al espantoso naufragio, todos impresionados por la extraordinaria capacidad y facilidad que tenia Esteban de adaptarse a las diferentes circunstancias indias acaecidas.
Solía reunirse con diversas tribus indígenas vestido con atuendos al igual que la de ellos, adornaba sus piernas con campanas de metal y plumas, se le conocía acompañando de sus dos galgos, ganando asi el respeto y la confianza de los indígenas lo que le valió conocer y aprender los caminos a seguir para el éxito de la expedición.
Habia experimentado y comprobado que la comunicación y no la crueldad lograba mas que todas las lanzas españolas Cabeza de Vaca, al hablar de Al-Zemmuri, en su narración titulada “Naufragios” decía de él: “…Estebanico era un gran hombre dotado de un espirito vivo y perspicaz…”
Durante los años de su travesía por el Nuevo Mundo, Mustafa o Esteban, se encontró con ciertas dificultades pasando por el hambre y las enfermedades infecciosas, estas traídas por los conquistadores y con las que los indígenas nunca habían tenido contacto, sin embargo supo afrontarlos y remediarlos. Curaba a los indios, utilizando quizás, los mismos o parecidos remedios familiares a los de su tierra natal, un ritual cultural que recorrieron otros espacios conquistados, adquirió la fama del “hombre de la medicina” de gran alcance.
Los historiadores describen a Mustafa Al-Zemmuri, no solamente como al hombre experto en lenguas indianas, sino que era un políglota que hablaba mas de seis idiomas Américo-indianas. El uso inteligente del lenguaje fueron elementos primordiales y centrales para el éxito de las conquistas, contrariamente al comportamiento de los conquistadores europeos ávidos de poderes y de dominios.
En el año 1536, Esteban se convirtió en una figura bien conocida por la ciudad de México.
Posteriormente, en 1539, Estebanico-Al-Zemmuri sirvió igualmente de intérprete y de guía, acompañando al viejo franciscano Fray Marcos de Niza de setenta años de edad a cruzar, desde la capital mexicana, los desiertos parta descubrir las famosas “siete ciudades míticas de oro” que forma el reino legendario de Cibola (El Dorado). Mustafa Al-Zemmuri, será siempre vinculado a estas leyendas de las “siete ciudades de Cibola”, a pesar de que nunca existiera.
Mustafa o Esteban Al-Zemmuri, terminaría por quedarse a vivir definitivamente entre los indios Zuñís, quienes lo admiraban y lo respetaban, teniendo con ellos un lugar honorable hasta que muere o desaparece (1539) en circunstancia misteriosa en Hawikuh, un viejo pueblo que es hoy el Nuevo México.
Su muerte queda abierta a los historiadores y a los arqueólogos, ya que esta sin respuesta por fuentes españolas.
Cuatrocientos setenta años después de su muerte, Esteban o Mustafa Al-Zemmuri regresó al suroeste de Estados Unidos en forma de busto, siendo autor, el pintor y escultor americano, John Sherrill Houser, quien viajo por Marruecos en busca de más datos sobre su personalidad.
* Una réplica de bronce fue lanzada y se encuentra en exhibición en una Galería en el Paso.
* Se espera también, otra estatua de Esteban, de dos metros, que se dará a conocer como una de las 12 estatuas comisionadas por la ciudad de El Paso, para conmemorar los exploradores más importantes del suroeste de Estados Unidos.
* Alvar Núñez Cabeza de Vaca es autor del libro titulado “Naufragios” en la que narra sus experiencias, en ella cuenta el periodo vivido entre los nativos y la larga marcha hasta encontrarse de nuevo con los españoles.
* Los escritores afro-americanos, los de la cultura en general, todos revindican a Mustafa Al-Zemmuri o el Estebanico, como al primer “Africano” que exploró y viajo hacia el Nuevo Mundo.
* Los cantantes HIP HOP celebran Mustafa Al-Zemmuri como al joven “Moro de Azemmour”, un explorador heroico y dotado para los idiomas.
* Lo poco que se a escrito sobre este personaje marroquí, se encuentran esencialmente concentrados en las bibliotecas americanas.
* La mayoría de las referencias sobre esta historia corresponden a los trabajos del historiador y director del “Centro de Estudios Africanos” Ben Vinson, quien es una autoridad en el tema.
* Últimamente se publicaron dos obras sobre la personalidad de Mustafa Al-Zemmuri por dos escritores marroquíes: Mustafa Ouarab que ha relatado por primera la historia de Al-Zemmuri en lengua árabe, recibió el importante premio “Ibn Battuta” (Emiratos Árabes Unidos) por la casa editora “Dar Assuwaidoi y la segunda del escritor Hamza Ben Driss Ottmani, autor de la novela titulada “El Hijo del Sol” inspirada een la personalidad de Estebanico (Edition la Porte-Rabat), obtuvo el primer premio “Creación literaria en 2006 de Marruecos.
* Esperemos que los ciudadanos marroquíes, especialmente los de la ciudad de Azemmur, tomen un merecido interés al personaje histórico como es Mustafa Al-Zemmuri y que tanto ha marcado a los americanos y que muchos ignoramos. Es hora que su nombre aparezca algún día en una plaza, en una fuente o simplemente en un barco…Igualmente llamo la atención a los responsables de la enseñanza y a los de la cultura, para que introduzcan en los libros de historia las paginas necesarias donde nuestros jóvenes puedan estudiar y conocer al conquistador marroquí, con certeza se sentirán orgullosos de aprender esta maravillosa historia del siglo XVI que tanto marco la exploración de las Américas y parte de los es hoy los Estados Unidos.