sábado, diciembre 27, 2008

سميرة القادري جائزة الفارابي للموسيقى العريقة


الفنانة المغربية سميرة القادري تتسلم جائزة الفارابي للموسيقى العريقة
سلا 26 /12/تسلمت المطربة المغربية سميرة القادري جائزة الفارابي للموسيقى العريقة التي تمنح احتفاء باليوم العالمي للموسيقى, وذلك تقديرا لها على جهودها في تطوير الموسيقى التراثية العربية.
وقد تم تسليم هذه الجائزة للفنانة القادري خلال حفل نظمته اللجنة الوطنية للموسيقى بالمغرب وجمعية أبي رقراق مساء امس الخميس بمقر الجمعية بسلا وذلك بحضور نخبة من الفنانين والمبدعين وعشاق النغم الأصيل كعبد الله عصامي وعبد الواحد التطواني ونزهة الشعباوي.
وقالت الفنانة سميرة القادري في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء إن الجائزة " دعم معنوي ورمزي لكل الفنانين العاملين في مجال الموسيقى العريقة ببلدان البحر الأبيض المتوسط ".
وأضافت الفنانة القادري, التي تعد واحدة من الفنانات اللواتي كرسن تجاربهن الفنية لتحديث الموسيقى العريقة, أن هذا التتويج "سيمنحني قيمة مضافة لمساري الفني المقترن دائما بالبحث والتنقيب في مجال الموسيقى العربية العريقة".
وأبرزت أنها تحاول من خلال زياراتها لبلدان البحر الأبيض المتوسط الانفتاح على كل الألوان الموسيقية العريقة الأخرى لما بينها من تشابه وتقارب.
وأشارت إلى أنها شاركت في عدة مهرجانات دولية خاصة بالموسيقى العتيقة بكل من بلجيكا وإيطاليا وتركيا وفرنسا وإسبانيا وحصلت على عدة جوائز.
وخلال هذه الأمسية الفنية قدمت الفنانة القادري, ذات الصوت الشجي والملكات الفنية العالية في العزف الموسيقي على البيانو والكتابة الموسيقية, موشحات موسيقية على النغمة العربية الأندلسية التي تؤرخ لحضارة العرب بالأندلس وذلك على إيقاعات عزف إسباني لفرقتها الموسيقية (أرابيسك) .
وقد افتتح هذا الحفل الفني الذي عرف إقبالا كبيرا للجمهور بتقديم عدة أغاني أداها الفنان الشاب نصر ميكري ابن الفنان المتميز حسن ميكري استهلها بأغنية "شوفي شوفي" ثم تلتها أغنية "أقصى تجربة"و"ليلي طويل".
وبنفس المناسبة غنى الفنان حسن ميكري رئيس اللجنة الوطنية للموسيقى بالمغرب مستهلا مساهمته بأغنية تحت عنوان "باريس" ثم تلتها أغنيتا "جاري" و"أندلسية".

sábado, diciembre 13, 2008

Samira Kadiri consigue el Premio Al Farabi

La gran soprano marroquí Samira Kadiri recibirá el próximo día 25 de diciembre en Salé el Premio Al Farabi tras su concierto que ofrecerá en la sede de la Asociación Bouregreg en Bettana – Salé a partir de las 18h 30’.
La soprano Samira Kadiri estará acompañada por el grupo Arabesque.
El acto estará organizado por el Comité Nacional de la Música y la Asociación Bouregreg.

****

SAMIRA KADIRI

La voix pure et cristalline de la Méditerranée

Voix rarissime et possédant une profonde connaissance de l’univers du chant et de la musique (solfège, piano et harmonie), Samira Kadiri, dans sa quête artistico-culturelle, interprète avec grâce et finesse un répertoire des plus fabuleux, transcendant des différents pays de la Méditerranée avec notamment une influence musicale médiévale, dont la source a pris naissance à l’âge d’or de la civilisation Andalouse.
Fascinée par ce répertoire méditerranéen, Samira chante en arabe les mélodies arabo-andalouses, en latino les chants sépharades, en espagnol ancien les cantigas ou encore la langue d'Oc le chant des troubadours.
De ce fait, son interprétation de ce vaste et riche répertoire constitue pour elle l'objet d'une recherche musicologique assidue.
Ainsi, ses prestations deviennent de plus en plus variées à travers des œuvres remarquables, dont « Andalousiat d'une rive à l'autre » avec Arabesque, le répertoire lyrique avec la pianiste espagnole Carmen Alvarez ou avec la Camerata espagnole sous la direction du maestro Miguel Angel Hortas.
Cependant, en compagnie du maestro Raoul Lay, la diva Samira Kadiri redonne vie au personnage de Candela dans « L'Amour Sorcier » de Manuel de Falla avec l'ensemble Télémaque de Marseille.
Conférencière avertie, livrant au public l'historique de chaque morceau interprété, Samira Kadiri sera aussi invitée en 2002 par la Fondation « Les Alizées » pour suivre des masters- class animés par des grands maîtres de chant du Conservatoire National de la Musique de Paris (CNMS).
Toutefois, dans le but de renouer et faire un trait d'union entre les différentes traditions andalouses qui ont rayonné dans le bassin méditerranéen, la cantatrice à la voix pure et cristalline, a fondé l'ensemble « Arabesque », afin d’exhumer les œuvres immortelles de la période médiévale de la Renaissance et conserver la tradition andalouse des trois cultures dans les pays de la méditerranée, en compagnie d’une pléiade d’artistes-musiciens virtuoses, respectant ainsi les règles du jeu, les éléments techniques et spécifiques de cette musique modale.
Cet ensemble de musiciens talentueux est formé du compositeur Nabil Akbib, considéré comme l’un des meilleurs violonistes du monde arabe, du grand soliste au qanoun, Mohammed Rochdi M’farej , de Moustapha Hakam, l’un des meilleurs interprète de la flûte de roseau (ney), du violoncelliste Abdelilah Demnati, sollicité dans différents orchestres de renom, du luthiste Hicham Zoubeiri, spécialiste dans la musique andalouse et du percussionniste Mohssin Zoubeiri, fin connaisseur des traditions arabo-andalouses et des confréries.
Depuis sa création, l’ensemble « arabesque » n’a pas cessé de tourner à travers plusieurs pays de la méditerranée, notamment le Portugal, la Turquie, la France, l’Espagne, l’Italie, la Belgique et le Maroc.
Certes, ce palmarès exceptionnellement riche de Samira Kadiri lui a permis d’être honorée dans diverses manifestations artistiques.
Or, pour l’année 2008, cette cantatrice a été choisie par la Commission des prix du Comité National de la Musique pour être consacrée, le 25 décembre, par le trophée « Al Farabi » de la musique antique.

Hassan Mégri
Président Fondateur
Du Comité National de la Musique

Quelques prestations de Samira Kadiri

- Festival international « Nuits de la Méditerranée »
- Festival Tanger des arts et cultures de Labat
- Festival méditerranéen « Siete Soles Siete Loas » Maroc-Espagne
- Festival des Andalousies Atlantiques
- Festival de « Rencontre d’Averroès » Marseille ( France)
- « Les nuits de Alcazar » à Séville (Espagne)
- Festival des trois cultures à Tolède (Espagne)
- Festival méditerranéen « Sabir » Syracuse (Italie)

jueves, noviembre 27, 2008

Rawafid y Bilal Achmal

الثقافة العربية والإعلام الرقمي [أسئلة لمحمد بلال أشمل من لدن "روافد ثقافية"]
ضمن ملفها المعنون بـ" وضع الثقافة العربية بين الورقي والرقمي" الصادر في العدد الثاني عشر (2008)، سألتني جريدة "روافد ثقافية" الصادرة في تطاون الأسئلة التالية:

- روافد ثقافية: سبق لكم أن خضتم تجربة إصدار جريدة ورقية، ثم انتقلتم إلى إنشاء مدونة تهتم بالأخبار الثقافية المحلية، لماذا هذا الانتقال؟

محمد بلال أشمل: هو في الواقع ليس انتقالا بل "تنقيلا" حملتني عليه وسائل التواصل الرقمي المتطورة، وفرضته علي الحاجة إلى مخاطبة عدد واسع من القراء في العالم. ثم هي لحظة صدق مع النفس: من أكون حتى أصدر جريدة ورقية ثقافية في مدينة عرف عنها الجحود على ما كان يرى الفقيه المرير رحمه الله ذات يوم تطاوني مرطوب؟ ليس لدي تكوين صحافي معتبر أغشى به هذا الميدان الذي غشيه غيري في تطاون بغايات مشهورة، وليست لدي عصبية سياسية تؤازرني إذا ضيقت يد الرقيب الخناق على الهواء، وليس لدي سند مالي يحميني من جشع السوق، ويعوضني تردد القراء حين ابتياع نسخة من جريدة في ناحية مهملة من الشمس. لست إلا رجلا يحمله شعوره بالمسؤولية الحضارية على الانصياع لإحدى حالاته العاطفية فيصدر "منبر المسؤولية الحضارية"، ويطلق "جريدة الأخبار الثقافية التطاونية" حتى يقدم صورة أخرى عما يروجه بعض الكتبة عن مكاننا المشترك. ومع ذلك ففكرة إصدار جريدة ورقية كجريدة "الأنوار" التي "أضأناها" مع ثلة من الأصدقاء عام 1993 أو "تطاون العامرة" التي أصدرتها عام 1999 ما زالت ضاغطة وتتربص بالأقدار لكي تخرج على الناس بما ترضاه من عمل صحافي. ولكن هل تكفي العواطف لصنع التاريخ؟ من غير المعقول أن تكون تطاون بمجدها الصحافي المعلوم وهي لا تقو على إصدار صحيفة جامعة تكون هي مرآة الحياة العقلية فيها. ولكن أيضا ليس أقسى على القلب أن يكون المرء في تطاون شر خلف لخير سلف. ولذلك فالصبر مثوانا الأول والأخير. ومن يدري؟ فلعلها تتغير الأمور إلى ما نشاء ونرضى. ما نصنعه في مدوناتنا الآن إنما هو من قبيل "إشعال شمعة خير من لعن الظلام" ليس أقل ولا أكثر، أو قل هو من الاجتزاء بالبعض في استحالة الحصول على الكل. والكل هو أن تتهيأ الأسباب الكافية والضرورية لعمل صحافي في مستوى أشواقنا الفكرية والثقافية والإيديولوجية. لا أتصور في المدى البعيد صحيفة إلكترونية تحل محل صحيفة ورقية وتعوضنا عن غيابها القسري. في اعتقادي ما زلنا نحتاج إلى رائحة الورق، حتى ننتشي في فعل ثقافي في مستوى طموحاتنا. "الكلمة" المكتوبة هي الأصل وما زالت، والغالب على الظن أنها ستبقى. بيد أن هذه النزعة المحافظة التي نعلنها للناس بافتخار لا تنسينا هوانا الرقمي، ولا تبعدنا عن القيام بواجبنا تجاه ضرورات التواصل العصرية. ولكن دعني أقول لك: في "جريدة الأخبار الثقافية التطاونية" أنشر ما يحلو لي، وما يوافق اختياري، وما أراه يمثل الحياة الثقافية في مدينتي. أصنع ذلك من منطلق أن هذه "مدونتي". وحين أتحرى فيها قدرا قليلا من "الغيرية" فذلك على قدر الاستطاعة، لا مجبرا ولا مكرها ولكن طائعا مختارا. أقوم بواجبي بكامل حريتي. وهكذا ألتزم بحدود مهمة "الفدان" كساحة للعرض وكميدان للمعاينة: إعلام القارئ الواقعي والمفترض بـ"الأخبار الثقافية التطاونية". ومن ثم فليس صحيحا أن ما ينشر هنالك هو فقط "الأخبار الثقافية المحلية"، لأن منطق الثقافة الرقمية يقوم على التشظي المكاني بل على قتل المكان والزمان والمسافة، ومن ثم زوال العقلية المركزية وما تستند عليه من مقدمات متهافتة مثل "المحلي" و "المركزي" و "الوسط" و "الدائرة". نافذة "الفدان" مشرعة على الكون، مفتاحها اللغة العربية التي تخاطب بها نظيراتها في العملية التواصلية، وآلتها اللغة الرقمية التي تصطنعها لترجمة تلك العملية. وفوق كل هذا وذاك طبيعة الخيرات الرمزية التي تتبادلها مع غيرها من مواطني العالم اعتزازا بانتمائها إلى المكان الذي تستوطنه بكل رمزيته، وأملا في مستقبل واعد على أرضه دون أن تزعم أنها "أم الدنيا". ألسنا من أطلقنا استعارة "الفدان الفلسفي" في مقابل "الأغورا" اليونانية فعلم بها القاصي والداني، وصار "الفدان" كساحة واقعية ومجازية رمزا للحرية والحوار؟ التحدي الحقيقي هو كيف تستطيع انطلاقا من مكانك المشخص أن تبرهن على كونيتك المجردة. ومع ذلك صرنا نكتشف كم هي قوية "أوهن البيوت" لما خلقت لنا صداقات في الشمال والجنوب، وهيأت لنا عداوات في الشرق والغرب لمحض أنا أعلنا ولاءنا للمدينة وأعلن غيرنا ولاءهم للقبيلة. هذه هي على الأقل عقيدة "الفدان" وعليها ستلقى قراءها الذين بدؤوا يعرفون اسم مدينتنا بفضلها مقرونا بالفلسفة والأدب والفن والثقافة وليس بالمخدرات والإرهاب والشذوذ والتهريب.


- روافد ثقافية: كيف تنظرون إلى مستقبل الثقافة المنشورة رقميا؟


م.ب. أشمل: أنظر إلى مستقبل الثقافة المنشورة رقميا بعين الرضا لأن الصالح سيصمد في وجه الزمن، أما الأصلح فسيخلد في وجه الزمانية. وكلما كان مستقبل الثقافة الرقمية مستقبلا واعدا، كلما كانت الثقافة الورقية بسبيلها إلى الرسوخ؛ لأني أعتبر أن الثقافة الرقمية تستند في وجه من وجهها على الثقافة الورقية فهي الرافد لها بامتياز، على الأقل لدى أولي العزم من القراء والمفكرين والمثقفين. أما أصحابنا ممن لهم ولع بالثقافة "البوكادية"-نسبة إلى البوكاديو- فحسبهم من الثقافة أعراضها، أما جواهرها فليسو بحاجة إليها، أو هي ليست بحاجة إليهم، حتى تنهض بما ينبغي أن تنهض به من مسؤوليات. في تقديري ستحافظ وسائط الثقافة الورقية على مقامها، وستنطلق الثقافة الرقمية إلى أكوان غير متوقعة من الإبداع والاكتشاف وسيكون على الواحد منهما أن يتعاون مع الآخر في سبيل مرضاة من وجدا جميعا بسببه.

- روافد ثقافية: ما الذي أضافه الإعلام الرقمي للثقافة العربية؟

م.ب. أشمل: الذي أضافه الإعلام الرقمي للثقافة العربية أشياء كثيرة منها ما هو في مصلحتها ومنها ما هو ضد مصلحتها. وحسبي أن أذكر من سائرها أنه أمدها بشرط ضروري لازدهارها وهو إمكانية الحرية؛ فها نحن نشهد كم من الحدود قد فتحت عنوة، وكم من السدود نقبت حيلة، وكم من السلط سقطت صلحا، حتى صار "الفدان" الافتراضي ساحة بدون تأشيرة، تغشاه بآنسيابية عظيمة كل أمم الأفكار والآراء والمقالات والنحل والملل والأهواء، وتقيم فيه ما تشاء من بنيان. إن الشبكة الرقمية، بما هيأته من سرعة في التواصل، وبما سمحت به من أسباب الانتشار الواسع، كسرت سلطان من كان يتسلطن، ونسفت بنيان من كان يتجبر، ولكنها أثمرت نوعا من الآفات كنا حسبناها انقرضت خلال العصر الورقي، فإذا بها قد ازدادت انتشارا وسعارا وهاهي تهدد "العملة الحقيقية" بزيفها وادعائها وتعالمها، فمن كان نكرة بين أهل الصنعة صار "معلما" ينبغي أن تقدم له الولاءات وإلا لشنع عليك في مختلف المواقع والمنتديات الرقمية والواقعية. أيستطيع أي منكر أن ينكر أن الثقافة الرقمية سترسخ قيمة محمودة هي الحرية وستمكن لقيمة دنيئة هي الادعاء؟ ولكن متى كان عالمنا الورقي خاليا من نكبات الحرية وعاريا عن آفات الادعاء حتى نطمع في خلو العالم الرقمي منهما؟ كما كانا مترافقين ومتزاوجين على حالين متنافرين سيظلان كذلك إلا أن يقرر الإنسان العيش في "مدينة الله". أما ما دام يعيش في مدينة الإنسان، بجهالتها وفسقها، فعليه أن يصبر ويصابر ويسعى ما وسعته قوته وإرادته إلى العمل من أجل الحرية ومناهضة كافة أشكال الادعاء سواء باللسان أو بالخط أو بالنقر. الحرية والادعاء يقف الواحد منهما على طرفي نقيض، وبما أنهما أكثر المظاهر التي جدت على الثقافة العربية- أو تجدد حضورها فيها بشكلها الرقمي- كلاهما يعكسان آمال الثقافة العربية في الانعتاق من جميع أشكال القيد والادعاء المفروضة على عقل وجسد وروح الإنسان العربي والتي تقف في وجه أن يكون كيانه ملكا له لا ملكا لغيره.

- روافد ثقافية : ألم تؤثر سهولة النشر رقميا على قيمة الإبداع ؟

م.ب. أشمل: هذا السؤال يستطيع أن يجيب عليه أهل الصنعة من النقاد. ولكني مع ذلك أقدر أن سهولة النشر رقميا أثرت على قيمة الإبداع من زاويتين، الأولى إيجابية؛ فقد صار معلوما أن "أوهن البيوت" ينطوي على إسهامات عظيمة القدر في الجودة والإبداع، سهلت لها الدولة الرقمية الافتراضية المواطنة الكاملة بعدما سدت الصحف الحزبية و الكتائبية أبوابها في وجهها؛ والثانية سلبية، فقد صار معروفا أن الشبكة العنكبوتية تستضيف في ربوعها ذوي"الرايات الحمر" لا ّهمّ لهم إلا تفريخ كل مؤذٍ للذوق ومسئٍ إلى المروءة ومعاندٍ للعقل. وكدليل على ذلك هذه الآثار الفكرية والأدبية التي تحفل بها المواقع الرقمية وتتبشع بها المنتديات الافتراضية؛ فبين عشية وضحاها أصبح لدينا كم هائل من "الشعراء"، وصار لدينا جيش لا يقهر من"الصحافيين"، وطفقنا كل صباح أمام طائفة منصورة من "الكتاب" يتبادلون الإطراء والمديح فيما بينهم بسهولة غير معقولة. ولا عجب، فبعض القبائل الافتراضية توزع على مواليها الألقاب وتكرمهم بمحض التشيع لها دون أن تعلم أنهم مجهولي النسب في قومهم، وأن بضاعتهم فاسدة تعرض الذوق العام للخطر. لقد صار الكذب والادعاء هو عقيدة من خرج على الناس بمدونة أو بموقع -إلا قليلا- ومن ثم أحدث من التأثير السيئ على قيمة الإبداع ما يلمسه كل ذي نظر. إنها مهمة النقاد في تزييف الأعمال الفكرية والأدبية المنشورة على الشبكة العنكبوتية، ولكن ما حيلتهم وقد أعيتهم كثرة الادعاء في العالم الواقعي، كيف سيعالجونها في العالم الافتراضي؟

- روافد ثقافية : ما رأيكم في التوقعات التي تتنبأ بانقراض الإنتاج الثقافي الورقي ؟

م.ب. أشمل: اعتقد أن تحديد جغرافية "الانقراض" أمر مهم. يجوز أن يصح هذا على المجتمعات التي صفت حسابها مع الأمية ومع الفقر، وصار التكوين الثقافي لديها بمعناه العام من مقومات حياتها اليومية، أما لدينا نحن الذين ما زلنا نتخبط في جهالتنا وجهلنا، فما زلنا نحتاج إلى وقت طويل حتى نتطارح هذه التوقعات اللهم إلا إذا كان بأس من يريد أن يدخل بنا هذه المرحلة قويا فيحملنا على حرق مرحلة لسنا مؤهلين لحرقها دون الاستعداد لها أتم الاستعداد. هذا إلى أني أرى أن العقلية التجريدية التي تحسن استخدام وسائل الثقافة الرقمية هي عقلية محصورة جدا في عدد محدود من المتعلمين، أما سواهم فهم من أصحاب العقلية الحسية الذين تربطهم بالأشياء علاقة رحمانية، ومن ثم، فمن الصعب جعلهم يصطنعون الثقافة الرقمية مع أنهم في قرارة أنفسهم من أكثر مستخدميها ولكن بعقلية "فيتيشية" كما هو الحال مع وسائط التواصل الحالية من هواتف نقالة وغرف الدردشة وما على ذلك. أقدر أن الثقافة الورقية –وتحديدا الكتاب- ستصير كمثل تلك القلعة الحصينة التي كلما تعب الناس من الترحال بين المجرد وأشباهه، عادوا إليها التماسا لحنان الأم يطمئنهم أنهم ما زالوا بواقعيتهم، ولعلهم سيبحثون عن تلك الوردة الحمراء التي وضعوها ذات ربيع "كيتاني" في إحدى صفحات كتبهم الأثيرة على أنفسهم حتى يربطوا صلاتهم بالماضي الواقعي استعدادا للحاضر الافتراضي.
محمد بلال أشمل
تطاون العامرة

domingo, noviembre 16, 2008

ندور رياضية بتطوان


ندور رياضية بتطوان
حول التكواندو جهة طنجة تطوان واقع وآفاق
بغض النظر عن النائج التي حصل عليها نادي المصلى للتكواندو خلال الموسم الماضي والتي أجمع الجمعيع على أنها رفعت وجة مدية تطوان خصوصا عندما أحرز على كأس العرش.
وبغض النظر عن المشاكل التي صاحبت تلك البطولة والتسيير العشوائي من طرف أعضاء المكتب الجامعي .
نظم الاتحاد الجمعيات الرياضية بتطوان بتنسيق مع نادي المصلى يوم السبت 15 نونبر 2008 بقاعة الجماعة الحضرية ٌ ندوة تحت شعار رياضة تكواندو في جهة طنجة /تطوان واقع وآفاقً
حضره مجموعة رؤساء الاندية التابعة لعصبة والمهتمين بهذا النوع الرياضي
في البداية تناول السيد احمد الطرماش عضو في الاتحاد الجمعيات الرياضية بتطوان المداخلة في موضوع قراءة للرسالة الملكية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في المناظرة الوطنية للرياضة وتكلف بتلاوتها مستشاره السيد محمد المعتصم .
وكانت الرسالة السامية لجلالة الملك، حملت العديد من عبارات الانتقاد، للقيمين على الشأن الرياضي ببلادنا، محملة إياهم، المستوى الضعيف الذي أضحت عليه الرياضة المغربية، والنتائج السلبية التي جرى تحقيقها، والتي لا تشرف اسم المملكة المغربية، لعدة اسباب. كما جاء في نص رسالة السامة "إن هذه المناظرة تأتي في وقت تشهد فيها الرياضة المغربية تراجعات تجسدها النتائج الهزيلة والمخيبة للآمال، وهو ما لا نرضاه لبلدنا، ولا يقبله كل ذي غيرة وطنية، ولا يمكن أن تحجبه بأي حال من الأحوال بطولة أو تألق بعض المواهب الفردية".( قولة صاحب الجلالة )
وبين المتدخل أن الرسالة تشير إلى أهم مظاهر اختلالات الرياضة الوطنية، مشددة "إن تحديد المسؤوليات غالبا ما لا يجري بشكل واضح في حين لا تتوفر عناصر الشفافية والنجاعة والديمقراطية في تسيير الجامعات والأندية، ناهيك عن حالة الجمود التي تتسم بها بعض التنظيمات الرياضية". ومنهاعدم توفر الديمقراطية وأن البعض يستغلها مطية للارتزاق لبعض المتطفلين كما أنه يجب التجب الصراعات الشخصية الضية أو استخدام هذا المجال لأغراض شخصية .
وتضمنت الرسالة عددا من الحلول الناجعة للخروج من الوضع المخجل للرياضة الوطنية ولتجاوز الأزمة الحالية فإنه يتعين وضع نظام عصري وفعال لتنظيم القطاع الرياضي، يقوم على إعادة هيكلة المشهد الرياضي الوطني وتأهيل التنظيمات الرياضية للاحترافية ودمقرطة الهيئات المكلفة بالتسيير. ولهذا يجب إعادة النظر في النظام الحكامة .
وتنص الرسالة بضرورة إعادة تأهيل الرياضة المدرسية والجامعية "اعتبارا لدورها الريادي في الاكتشاف المبكر للمواهب وصقلها." وخلصت رسالة جلالته السامية بالقول "نحثكم على أن تجعلوا هذه المناظرة قوة اقتراحية تصدر عنها توصيات واقتراحات عملية، تكون في مستوى التحديات التي تواجه رياضتنا الوطنية وتستجيب لتطلعات الجماهير الشعبية ومواطنينا في الداخل والخارج للمزيد من الإنجازات والبطولات".
ودعا المتخل في الختام ضرورعة اعتماد الرسالة الملكية كمرجعية لاعادة وعصرنة النظام الرياضي بصفة عامة والتيكواندو بصفة خاصة .
ثم تنتول المداخلة رشيد الوزاني عضو في عصبة الشمال عن موضوع تشخيص واقع التيكوانوافي الجهة بعد أن سرد كرونولوجية التاسيس العصبة التي تميزت بواقع مخزي بلا تنظيم ولا تسيير في المستوي كل ذلك بسبب التعسفات التي كانت تقوم بها الجامعة وطالب احداث محامة رياضية التي من الممكن أن تضع الحد لهذا العبث.
ثم تناول الكلمة محمد الداودي في موضوع القيادة في المجال الرياضي.حيث قدما مجموعة من التعريقات في القيادة وأنماطها وطريقة العمل باعتبارها مصدر للسلطة والاتخاد القرارات وزكر على القيادية الديمقراطية التي يجب أن تتحلى بالكرامة والالتزام وتشجيع الاخرين وتقديم لهم الفرص للتعبير والتسيير و العمل على توسيع قاعدة المشاركين واستخدام الطرق المشروعة .
وفي موضوع التيكواندو والعلوم الرياضية تناول الاستاذ خالد الزوزة مجموعة من العناصر كانت أهمها :
ـ العناصر الاساسية لتقويم الممارسة الرياضة
ـ واقع التيكواندو بالمغرب حالة التكوين
ـ أهمية المقاربة الاكاديمية للتكوين والتأطير .
ـ العلوم الرياضية كأداة لهذه المقاربة
ـ سبل نهج هذه المقاربة ـ الافاق.
واستهل التقديم بسؤال : ماذا نريد من ممارسة الرياضية ؟ وماذا ينقصها؟
وخلصة الندوة بفتح باب المناقشة عبر خلالها مجموعة من الممارسين عن واقعهمالمزري خصوصا في المنطقة الشمالية رغم ما تزخر به من ابطال وتسجيل النتائج المهمة.
نورالدين الجعباق.

domingo, noviembre 09, 2008

Al masrah Al Adabi, en sus jornadas.


Communiqué de presse
Espace Multi Théâtral Méditerranéen de Tétouan
Quatrième édition
La Fondation Masrah Adabi de Tétouan organise chaque deuxième quinzaine du mois de novembre un festival théâtral intitulé « Espace Multi Théâtral de Tétouan ». Ce festival qui a jusqu’à lors su réussir et de manière régulière trois éditions durant les trois dernières années, se caractérise par la variété des écoles et orientations théâtrales des troupes participantes, la diversité culturelle et des langues des participants (marocains, arabes et européens), la multitude des activités présentées lors du festival (pièces théâtrales, conférences, débats, expositions, hommages et présentations des ouvrages récemment édités par la fondation). Tout ceci fait de ce festival un oasis culturel et artistique et un rendez-vous de rencontre et d’échange d’expériences qui durant plus d’une semaine permet aux participants d’échanger leurs expériences et de renforcer un dialogue interculturel responsable à caractère artistique.
Pour tout ceci et tenant compte du rayonnement méditerranéen du festival lors des éditions précédentes, la Fondation Masrah Adabi de Tétouan ajoute désormais à ce festival une dimension méditerranéenne pour devenir «Espace Multi Théâtral Méditerranéen de Tétouan », et ce à partir de sa quatrième édition organisée sous le slogan « Le Théâtre : communication et dialogue » avec la participation cette année du Maroc, d’Espagne, de la France ,de l’Algérie , de la Lybie et de l’Egypte.
Ainsi, tenant compte des participations intenses de l’Espagne dans les sessions antérieures, la Fondation Masrah Adabi, consacre la quatrième édition du festival et la première selon sa nouvelle version « méditerranéenne » , qui se déroulera entre le 21 et le 29 novembre en cours, à l’Espagne en attribuant à la session le slogan « Lorca, le théâtre espagnol », tout en envisageant de réserver à tour de rôle, chacune des sessions ultérieurs à un des pays méditerranéens.
Directeur de l’Espace
Taib El Ouazzani

Al Masae...


Libertad de prensa... tras las rejas.

Ammar y la grandeza del Mogreb Atlético de Tetuán


Esta foto del mítico Ammar fue tomada para un periódico nacional que le quería dedicar una página a nuestro jugador. Entre muchas que le tomé en varios partidos, esta es, probablemente, la más representativa.
Que nos recuerde los años 80.
Ahmed Mgara

Ahmed Charkaoui, emblema del Mogreb de Tetuán.


Ahmed Charkaoui, gran portero del Mogreb Atlético de Tetuán, llegó a jugar en diferentes puestos pese a ser guardameta.
Esta foto se la tomé hace más de 20 años cuando era portero titular del Mogreb.
Charkaoui fue, también, jugador de balonmano con el Club Estudiantes de Tetuán.
Un ejemplo a seguir.
ahmed Mgara

sábado, noviembre 08, 2008

Bravo, Said El Moujahid.


Photo: Fatima Aouam entregando la "bandeja de plata de la ciudad de Tetuán.

COOPÉRATION CULTURELLE / USA - MAROC : DIX FILLES DÉMUNIES DE SIX VILLES MAROCAINES ET DEUX FEMMES EN STAGE

«SPORTS UNITED» À WASHINGTON EN 2008



Déjà en 1969, Ivan Illich augurait d’une prise de conscience et d’une nouvelle politique, initiées par les USA, pour la lutte interculturelle contre la pauvreté dans le monde, par le biais, notamment des ONG et de la société civile locale. "Lorsque les Américains, écrivait-il, comprendront comment les Latino-Américains ou les Asiatiques [v. les Africains] considèrent la bonne volonté des Etats-Unis, ils devraient être à même de percevoir le sens du problème de la lutte contre la pauvreté sur leur propre territoire. Cette prise de conscience pourrait éventuellement les conduire à envisager une politique nouvelle et plus efficace [ONG et société civile locales]." – « Libérer l’avenir », Paris, Ed. du Seuil, 1971, p.19. Ainsi est-il du programme de formation interculturelle et sportive «Sports United», prévu dans le cadre de l’initiative internationale du Département d’État américain, lancé pour soutenir et renforcer les compétences socio-culturelles et sportives des jeunes de 7 à 17 ans, notamment au Maroc en 2008 - "Etats-Unis : formation au football de 10 filles et 2 femmes", www.cozop.com, p.1.



A la suite des journées de concentration de football (Casablanca) « Sports Envoys (Envoyés sportifs), du 1er au 4 avril 2008, à Bouznika, en faveur de 60 jeunes marocains et marocaines, encadrées par la star américaine de football Lorrie Fair et l’entraîneur international Jay Miller, un autre programme socio-culturel et sportif a été inititié : «Sports United», et ce dans le cadre de la coopération culturelle/ USA - Maroc. Il réunit le Département d’État américain et des ONG marocaines. Il a consisté en l’envoi en stage footballistique et socio-culturel, du 10 au 23 octobre 2008, à Washington, 10 jeunes filles marocaines démunies et deux femmes, Mme Halima, coache du groupe, l’ex-athlète internationale marocaine, Fatima Aouam, actuelle ambassadrice bénévole de l’UNICEF au Maroc. Les participantes, de 13 à 15 ans, proviennent des villes marocaines de : Tétouan (2), Zagora (2), Sefrou (2), Fès (2), Boussekkoura - Casablanca (1), Rabat-Salé (1).



Cette initiative, la première en son genre, a eu pour maître d’œuvre et coordonnateur, par les moyen de bord, Mohamed Saïd El Moujahid, initiateur de l’Arc de «Triomphe Mohamed VI», à Ojen (Espagne) en 2000. Y avaient pris part l’ambassade des USA à Rabat, celle du Maroc et les RME à Washington, le CM et la Wilaya, Apicf de Tétouan. A titre personnelle, M. Robert P. Jackson, Mme Meryem Hajji (respectivement le ministre - conseiller et la chargée des programmes des jeunes, à l’ambassade américaine à Rabat). Les objectifs principaux du stage en question englobent : le renforcement des techniques pratique d’un sport chez de jeunes athlètes, le développement socio-culturel pour faire face à la vie, l’aide à l’accomplissement des jeunes dans d’autres domaines de la vie socio-culturelle, l’encouragement de l’esprit de coopération internationale, du volontariat citoyen, du dialogue interculturel.



Cela s’est avantageusement accompli à travers : l’accueil chaleureux des jeunes filles et de leurs coaches par Mme Condoleezza Rice, MAE américaine et son entretien avec elles, à laquelle Mme F. Aouam avait remis, au Département d'Etat, les armoiries de Tétouan, ville pilote marocaine de cette manifestation interculturelle féminine par excellence, dont le mérite revient avant tout à M. S. El Moujahid. A signaler leur accompagnement l'ange gardien les RME, Mme Touria Barnoussi durant leur séjour. Une réception spéciale leur a été réservée par l’ambassadeur du Maroc à Washington. A leur départ pour les USA, elles furent reçues par la acteurs de la société civile à la municipalité de la ville, puis par M. Driss Khazzani, Wali de Tétouan. Un bravo s’impose, à cette occasion, à tous les acteurs de cette belle performance interculturelle citoyenne du «Sports United» 2008 au Maroc. Et comme le disait si bien James P. Grant, le directeur exécutif de l’UNICEF à Vienne en juin 1993 : "Si le nouvel ordre mondial doit favoriser l’avènement d’un monde juste, alors cet apartheid du sexe [filles/ garçons] devra, lui aussi, disparaître. Et, pour que cela arrive, il faudra voir, dans l’éducation des filles, un outil déterminant." – "CONFERENCE MONDIALE DES DROITS DE L’HOMME VIENNE, (Autriche) – JUIN 1993", in «LE NOUVEAU SIÈCLE», Casablanca, Nº7, Novembre 1993, pp.170-171.



Dr. SOSSE ALAOUI MOHAMMED

lunes, noviembre 03, 2008


El señor Mohamed Chakroun nos comunica lanoticia necrológica del fallecimiento de la madre de nuestro amigo Ahmed Moussaoui, que Dios tenga en su seno.
Nuestro más sentido pésame a la familia de la finada. Descanse en paz.
ahmed mgara

La famille MOUSSAOUI en deuil –

C’est avec une grande tristesse que nous venons d’apprendre, le décès de la mère de notre cher ami Ahmed Moussaoui, Vice Président de l’Ass. HAIAA MAGHRIBIA DES ECHECS DE TETOUAN,

En ces circonstances douloureuses, les Membres de l’ASS. HAIAA Maghribia de TETOUAN présentent leurs plus sincères condoléances à tous les membres de la famille MOUSSAOUI, tout en priant le Tout Puissant d’accueillir la défunte en sa Sainte Miséricorde.

Les funérailles auront lieu le Mardi 04 Novembre 2008 après la prière de l’Asr.

A Dieu nous sommes et à Lui nous retournons.

تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته وألهم أسرتها الكريمة الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون

M. Mohammed CHAKROUN

domingo, noviembre 02, 2008

Messari habla de Hassan Benmefti.

Nuestro amigo Mohamed Larbi Messari se suma a quienes han querido homenajear, horas después del fatal desenlace, al malogrado Hassan Ben Mefti. El señor Messari evocó los años del "Cairo" de una generación poco común en la que estuvieron, entre otros, Bouanani,Molato, Nouri, Mechbal, Jamai , Ben Mefti y el propio Messari.
Historias de amistad duradera y fidelidades perpetuas.


ذهب حسن

آخر مرة رأيته فيها، منذ بضعة أيام، لم يكن قادرا على أن يتكلم. وكنت بدوري عاجزا عن أقول شيئا أكثر مما يقوله وقوفي إلى جانب سريره. عاجزان عن الكلام، كل لسبب، وبينهما تاريخ يمتد في الزمن آتيا من فترة الطفولة.
قال لي الطبيب إنه يحرك شفتيه يهم بأن يقول شيئا، وشجعني على أن أكلمه أنا لأنه يسمع. ولم تسعفني الوقفة المرتبكة إلا بهمهمة كانت هي التعبير عن العجز عن أن تفصح عما في الخاطر.
صاحب الجسد المسجى أمامي في غرفة الإنعاش، عاش وهو يعبر بالشعر و بالسينما، وأيضا بالتعبير الإذاعي، وهو ما لم يبرز مساء السبت في الساعة التي خصصتها له دار زنقة البريهي. وقد اشتركنا معا في فترة من العمر في برنامج لم يكن مروره عابرا.
لكن حسن ارتبط في الذاكرة الجماعية بالزجل وبالسينما. وكان منذ وقت مبكر ولوعا بالسينما تكاد الواجبات المدرسية تتقاسم برنامجه اليومي مع قاعات العرض السينمائي في تطوان.
وكان شغفه بالسينما المصرية يدفعه إلى أن يغامر بالذهاب إلي حارة الباريو، حيث سينما فيكتوريا. وذلك ليتابع الفيلم العربي الذي يعرض هناك، بعد أن يكون قد شاهد كل ما في القاعات التي تقع في وسط المدينة.
وبعد 1956 لم يكن في ذهنه شيء آخر غير أن يتوجه إلى القاهرة كي يضيف إلى ولعه بالسبنما زادا معرفيا يوطد ارتباطه بالفن السابع. وهناك كتب لي أن ألتقي به وهو يعمل في طاقم الإخراج مع كبار المخرجين المصريين. وقد رأيته يعمل في شريط كان زميلنا في الدورة التدريبية بمعهد الإذاعة أحمد فراج يقوم فيه بالبطولة إلى جانب القمورة دائما صباح.
وهناك وجدته قد تعرف على صديق يتميز بكتابة الزجل من زوايا مبتكرة، هو عبد الوهاب محمد. وذات مساء جاء هذا ليزهو علينا بأن " الست " – ليس هناك غير واحدة – قد استقبلته للاستماع إلى شعره، وقال إنه يشعر بأنها ستختار إحدى قصائده لكي تغنيها.
شعرت أن حسن قد تطور كثيرا، بفعل الأجواء التي احتك بها وبالتجارب التي خاضها. وأدركت أن السينما أصبحت هي حياته. وكان قد أدخل في برنامجنا المشترك في قاهرة أواخر الخمسينيات المثول بكيفية منتظمة، في حفلات معهد الموسيقى الشرقية.
وحينما التحق بالمغرب في بداية الستينيات، كانت لنا فرصة لنقوم بعمل مشترك. وتعاونا في برنامج تحمل مسؤوليته ثلاثة منتجين، هو " أحداث ورجال ". كانت المادة الأدبية على عاتقي، وكان هو والمرحوم حسن الشبيهي يتعاونان في الإخراج. كان برنامجا من نمط ماغازين. وهو جنس تعبيري يسمح باستعمال عدة أساليب ضمن الحلقة الواحدة من الحديث إلي المشهد المشخص دراميا إلي الاستجواب والشهادة المباشرة.
كانت فكرة البرنامج تقوم علي أساس استحضار الذكريات التي تحل في الأسبوع الذي تذاع فيه الحلقة. وكانت مدته 30 دقيقة. أذيعت أول حلقة منه في 2 أكتوبر 1960 واستمر حتى غشت 1963. حتى شهور قبيل مغادرتي الإذاعة.
كان برنامجا يشتغل علي الذاكرة، ويتعامل مع المادة بطريقة خلاقة. وكان إخراجه يتطلب إعدادا طويلا، وجهدا أدبيا معمقا. كان إنجاز كل حلقة يتطلب أكثر من ثلاث ساعات للتسجيل، وتدخل عدة مذيعين، وممثلين وممثلات، واستعمال المؤثرات الصوتية.
تمتع حسن بن المفتي بحس فني رفيع، وبأرضية ثقافية راقية. وقبل كل شيء بأخلاق زانها التواضع مع النفس، والتسامح مع الأصدقاء وغير الأصدقاء.
قضى في الدار البيضاء أزيد من أربعة عقود. ضعف ما قضاه في تطوان. وهاهو نداء الحمامة أقوى.


محمد العربي المساري
Nuestro amigo Aboubakr Sabban nos envió este realce necrológico sobre el malogrado Hassan El Moufti, que en paz descanse.

انتقل الأمس اليوم 01 نونبر 2008 إلى جوار ربه المشمول برحمة الله الفنان الزجال والمخرج
السينمائي حسن المفتي بعد مرض لم ينفع معه علاج. وسيوارى جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير بعد صلاة ظهر يوم الاثنين بمدينة تطوان.
هذا وقد خصصت حافلة لنقل كل من أراد تشييع جثمان الفقيد انطلاقا من مدينة الدار البيضاء عبر مدينة الرباط
يعتبر الراحل من أبرز الزجالين المغاربة الذين أخذوا على عاتقهم مهمة تحديت القصيدة الزجلية المغربية، وتعضيد صلاتها باللغة العربية الفصحى، ومن أشهر ماكتب أغنية "صدقت كلامهم" للفنان عبد الهادي بلخياط "وقالوا لي حب" للفنان الراحل عبد السلام عامر و"الثلث الخالي" للفنان عبد الوهايب الدكالي. وقد صدر للمرحوم ديوان زجلي بعنوان "الثلث الخالي " عن سلسلة شراع سنة 1998

كما يعتبر الراحل من رواد الفن السابع بالمغرب ، ومن أشهرأعماله فيلم "دموع الندم" الذي قام ببطولته الفنان الراحل محمد الحياني

اسكن الله المرحوم فسيح جنانه وتغمده الله برحمته كل نفس ذائقة الموت وإنا لله واليه راجعون

HASSAN EL MOUFTI NOS DIJO ADIOS.

El escritor, poeta y dramaturgo Hassan Mostafá Ben Mefti, falleció el 2 de noviembre en el Hospital Militar de Rabat tras unas dolencias irreversibles.
A su hermano, el diplomático señor Mohamed Ben Mefti y al resto de la familia, hacemos llegar nuestro pesar.
Hassan El Moufti, nombre artístico del gran personaje intelectual marroquí, descansa en paz. Dios te tenga en su gloria

jueves, octubre 23, 2008





جمعية عبد الصادق اشقارة للمحافظة على التراث
الأندلسي والصوفي والشعبي

دعــــــــــــوة

يتشرف المكتب الاداري لجمعية عبد الصادق اشقارة للمحافظة على التراث الاندلسي والصوفي والشعبي بدعوة جنابكم الكريم لحضور اللقاء المفتوح حول:
عبد الصادق اشقارة...الإنسان والفنان
الدي سيعقد في اطار التظاهرة الفنية الكبرى التي ستنظمها الجمعية تخليدا للدكرى العاشرة لوفاة الفنان المبدع: عبد الصادق اشقارة، بمشاركة اساتدة اجلاء وباحثين متخصصين وتسيير الأستادة :سميرة القادري
ودلك ابتداءا من الساعة 6 من مساء الاثنين 27 أكتوبر 2008
بمدرسة الصنائع والفنون الوطنية باب العقلة .تطوان



كما تتشرف الجمعية بدعوة جنابكم الكريم لحضور السهرتين الموسيقيتين الأندلسيتين اللتين سيحييهما:
جوق المعهد التطواني برئاسة الاستاد المهدي الشعشوع
الثلاثاء 28 أكتوبر على الساعة 08.00 مساءا
جوق محمد العربي التمسماني برئاسة محمد الأمين الأكرمي
الخميس 30 أكتوبر على الساعة 08.00مساءا

بدار الثقافة، الحي المدرسي /تطوان
ملحوظة: تفتح أبواب القاعة في الساعة 7.30 وتغلق مباشرة بعد افتتاح السهرة


ويتشرف المكتب الاداري للجمعية بدعوة جنابكم الكريم لحضور:
الدورة الثانية من ملتقى المديح والسماع
التي ستنظم في اطار التظاهرة الفنية الكبرى التي تقيمها الجمعية تخليدا للدكرى العاشرة لوفاة الفنان المبدع :المرحوم عبد الصادق اشقارة، تحت شعار:
عبد الصادق اشقارة ...مسيرة عشق للتراث الأصيل
بمشاركة مجموعة المادحين والمسمعين لمدن الرباط-طنجة-تطوان-
مع تكريم شيخ الطريقة الحراقية
سيدي الغالي الحراق
ودلك بعد صلاة عصر يوم الجمعة 31 أكتوبر 2008 بالزاوية الحراقية بتطوان

lunes, octubre 13, 2008

Homenaje a Habib Hata




El deporte tetuaní homenajeará el jueves 6 de noviembre al que fuera jugador de fútbol del Mogreb Atlético de Tetuán Ahmed Elhabib, más conocido por "HATA". Gran defensa en los años 60 y principios de los 70.
Nuestro amigo Ahmed se somete a la quimioterapia para sobreponerse a una enfermedad repentina que le sobrevino. Los gastos superan con desgraciados creces sus humildes medios, una pensión por su trabajo en La Valenciana como mecánico.
Tetuán y sus potencialidades se tienen que solidarizar con nuestro jugador. LO NECESITA...NOS NECESITA.
El Mogreb Atlético de Tetuán jugará con la Selección del Norte de Marruecos un interesante partido el jueves 6 de noviembre a las 15h en el Estadio Sania Ramel de Tetuán.
Esperamos su presencia y apoyo.

sábado, septiembre 27, 2008

Ajedrez


Rapport & Photos Du Tournoi Open Individuel des Echecs du Mois de Ramadan

Dans le cadre de ces activités sportives et culturelles, l’Association des œuvres sociales des employés de l’Agence Urbaine de TETOUAN a organisé en partenariat avec l’Association Marocaine des Echecs du Club la Union de TETOUAN le Tournoi Open des Echecs du Mois du Ramadan de la ville de TETOUAN.
Le tournoi qui est devenu une coutume pour les deux associations, a été organisé au local de l’Association des œuvres sociales des employés de l’Agence Urbaine de TETOUAN (Ex. Centre de formation des techniciens-Sis. Rue BAGHDAD-Q/TOUABEL), les Vendredi-Samedi et Dimanche (18-19-20 Ramadan 1429 *** 19-20 et 21 Septembre 2008) à partir de 22Heurs.
Pour cette édition les organisateurs ont adoptés le système tout round et avec comme cadence 10minutes Ko.
Notons que le tournoi a enregistré la participation de 36 joueurs représentants les clubs ci-après :
1- ASS. ALOUAN FANIA DES ECHECS DE CHEFCHAOUEN
2- ASS. MAROCAINE DES ECHECS DU CLUB LA UNION DE TETOUAN
3- ASS. DU CLUB COMMERCE & INDUSTRIE DES ECHECS DE TETOUAN
4- ASS. TETOUAN ASMIR DES ECHECS
5- CLUB SIDI KACEM DES ECHECS
A noter que les participants ont été répartis en deux catégories :
A/ Catégorie Séniors & Juniors : pour cette catégorie le nombre des joueurs était de 20, et ont été réparties en trois groupes.
Le tournoi s’est déroulé en deux phases. Une phase préliminaire au niveau des groupes et qui a enregistré les résultats suivants :
Groupe 1 :
1er : ABDELALI KOUIYECH
2iéme : ABDESLAM SBAI
Groupe 2 :
1er : AHMED MOUSSAOUI
2iéme : RANIA SBAI
Groupe 3 :
1er : MOHAMED MOUBARAK RYAN
2iéme : AYOUB ZARYOUH
Pour la finale qui a regroupé les six qualifiés a enregistré la consécration du vétéran M.ABDESLAM SBAI vainqueur du tournoi du Ramadan.
Et pour le classement final il était comme suit :
1er : ABDESLAM SBAI : 4points
2iéme : MOHAMED MOUBARAK RYAN : 4points
3iéme : AHMED MOUSSAOUI : 3 points
4iéme : ABDELALI KOUIYECH
5iéme : AYOUB ZARYOUH : 1point
6iéme : RANIA SBAI : 1point
B/ Catégorie Cadets & Minimes : pour cette catégorie le nombre des participants était de 16 joueurs, qui ont été répartis en deux groupes de huit joueurs. Et dont les résultats étaient comme suit :
Groupe 1 :
1er : MOHAMED SIDAH
2iéme : MOHAMED BEN NAJI
3iéme : AYA CHERKAOUI
Groupe 2:
1er : BADREDDINE BAADI
2iéme: MOHAMED AMINE EL FIZARI
3iéme : ACHRAF CHERKAOUI
Pour la finale qui a regroupé les six qualifiés a enregistré la consécration du petit combattant MOHAMED SIDAH vainqueur du tournoi du Ramadan pour cette catégorie.
Et pour le classement final il était comme suit :
1er MOHAMED SIDAH : 4points
2iéme : BADREDDINE BAADI : 4points
3iéme: MOHAMED AMINE EL FIZARI
4iéme: ACHRAF CHERKAOUI : 2points
5iéme : MOHAMED BEN NAJI
6iéme :AYA CHERKAOUI :0points
Notons que pour connaître le vainqueur pour cette catégorie on a eu recours à un match de départage entre les trois premiers avec une cadence de 5mn Ko.
A la fin de cette manifestation une cérémonie de remise des prix a été organisé, en présence du Président de la Lige Nord Ouest des Echecs, du Président du Club la Union, des Présidents des Clubs des Echecs de la Ville de TETOUAN, des cadres de l’Agence Urbaine de TETOUAN et de plusieurs amateurs.
Pour les prix les trois premiers de chaque groupe ont bénéficié d’une coupe, d’une médaille et de l’attestation de participation.
De même il y a le prix de la 1ére féminine qui est revenu à la jeune championne RANIA SBAI, et le prix du 1er de l’Agence Urbaine qui est revenu à M.MAIMOUN ZAKHNINI et deux médailles de mérites pour les jeunes ZAID EDKHISSI & AYA CHERKAOUI.
Pour l’arbitrage il a été assuré par M.CHAKROUN Mohamed (Arbitre national) assisté par M.HAIK Mohamed.
Enfin, félicitations pour tous les participants et soyez au rendez vous pour les prochaines manifestations.
M.CHAKROUN Mohamed

martes, septiembre 16, 2008

EL CAMPO DE GIBRALTAR...SOLIDARIO.


LA ASOCIACIÓN DE DIABÉTICOS DEL CAMPO DE GIBRALTAR DONA 60.000 DOSIS DE INSULINA A LA FUNDACIÓN “DOS ORILLAS” PARA LA ASOCIACIÓN DE PARALÍTICOS CEREBNRALES “NOUR” DE TETUÁN Y SOS DIABETES TETUÁN.

La Asociación de Diabéticos del Campo de Gibraltar , a través de su Secretario , Francisco Gutierrez , ha donado 60.000 dosis de insulina , además de aparatos medidores del nivel de la misma , a la FUNDACIÓN “DOS ORILLAS” para su traslado a la Asociación “Nour” de Paralíticos cerebrales de Tetuán y también para la Asociación SOS DIABETES TETUÁN.
Esta donación forma parte de la campaña que viene llevando a cabo la FUNDACIÓN “DOS ORILLAS” de ayuda a “NOUR” y que ya se ha materializado en esta donación más once silla de paralíticos , medicinas , termómetros , tensiómetros , pañales , etc, que han sido donados por el Colectivo de Jerez , además de algunas donaciones particulares.

Todos estos materiales y medicinas serán llevados el día 17 de Octubre , coincidiendo con unas jornadas que se van a llevar a cabo en Tetuán , de apoyo a NOUR y en la que van a participar los diferentes colectivos que se comprometieron en la Jornada que se realizó en Algeciras en el mes de Junio y entre los que se encuentran , Barrio Vivo , Gaia , Cáritas , Asansull , Mancomunidad , ACASA , Centro Ocupacional , Colectivo de Jerez , Victoria Kent , SAS a través de su Servicio de Inmigrantes , etc.
En esta jornada se pretende explicar , en algunos casos , las formas de ayudar a estos niños , cuantificar las necesidades reales mensuales de la asociación y su posible traslado a una sede algo mayor mientras se gestionan los terrenos para la construcción de una residencia para los niños.
Algeciras a 16 de Septiembre de 2008
*La foto corresponde a un momento de la reunión de Francisco Gutiérrez con Patricio González.

lunes, septiembre 08, 2008

La biosfera y el cortometraje en el cine.


Chers collègues, bonjour,

Ramadan mobarak


Je vous prie de bien vouloir trouver ci-joint le lien vers des
informations sur une compétition internationale de mini-documentaires sur
le changement climatique.

Veuillez en informer les personnes qui seraient intéressées(étudiants et
autres) dans vos établissementrs. Les prix sont intéressants!

http://go.worldbank.org/H4MMUB7DX0

Meilleures salutations



--
Dr. Mohammed-Saïd KARROUK
Professor of Climatology
University Hassan II, FLSH Ben M'Sick
Climatology Research Centre (CEREC)
Master "Climate & Development" (ClimDev)
BP 8220 Oasis, MA-20103 Casablanca (Morocco)
Tél: +212 61 15 60 51 Fax. +212 22 70 51 00
E-Mail: Global.Change.Morocco@GMail.Com
or: ClimDev.Maroc@GMail.Com
or: CEREC@UnivH2M.Ac.Ma

sábado, agosto 16, 2008



CHILDREN OF THE WORLD, ayuda y desarrollo.
¿Acaso sabe alguién quién, entre los niños del Universo, pueda salvar alguna vez al mundo de las atrocidades que lo atosigan?
Children Of the World se acerca a Zinat, comarca que se halla a 18 km de la civilización, con las manos abiertas y 38 cajas cerradas, pero llenas, ambas, de emoción y de alma llana; con la ilusión de ver unas sonrisas en los labios de las criaturas de la zona azotada por la intemperie del tiempo y de la injusticia del destino.
Children of the World siembra en Zinat una llamarada de ilusión y de alegría. Una niña y un niño sabrán que se les quiere desde la lejanía y desde más allá de la mar cuyas olas nunca vieron. Sus manos tocarán objetos traídos desde el solidario mundo a donde muchos de sus mayores han ido en busca de mejor sobrevivir, la Europa soñada por la desesperación personificada en los necesitados que buscan la dignidad humana incluso donde no la podrán hallar.
Manos llenas se tienden hacia manos vacías y huecas, hacia manos surcadas por el dolor que dan la tierra y las amarras de los cuadrúpedos. Manos quebradas que, por no tener, no tienen nada.
Por unos días, Málaga y su generosidad engalanarán Zinat. Todo ello gracias a la altiva espiritualidad de unos pocos que han buscado la bondad de otros muchos. Unos amigos de la humanidad que optaron por engendrar en la inocencia facial de unos cuantos niños la alegría, proporcionándoles material humano, escolar, deportivo y balones... para poder ser - aunque fuera solo en sueños-Raúl, Casillas o Guti y, porqué no, soñar con jugar alguna vez en el Bernabéu o en la Rosaleda.
La gesta malagueña se viste de elegancia y de agradecimientos.

CHILDREN OF THE WORLD, ayuda y desarrollo.

jueves, agosto 14, 2008

Copa de Tánger.


Lafoto corresponde a una simultánea en Casino la Unión de Tetuán en 1960
1ére Coupe Inter Clubs des Echecs de la Ville de TANGER

Dans le cadre des festivités commémorant l’anniversaire de SM Mohamed VI, les Clubs de la ville du détroit en l’occurrence « CLUB ITTIHAD DE TANGER-CLUB ACHOUROUK-CLUB ATTAOUASSOUL » organiseront le Dimanche 17 Aout 2008 la 1ére Coupe Inter Clubs des Echecs de la Ville de TANGER.

Cette manifestation se déroulera au prestigieux salon du club « CASA DE ESPANA-Sis Bd. Pasteur –Tanger »

Le tournoi se déroulera en trois round suivant le système des tables, et dont chaque équipe sera composée de 5 personnes (4 joueurs et 1 suppléant). Pour la cadence ca va être 40minutes pour chaque joueur Ko.

Pour le programme il est comme suit :

De 9h à 9h30 : Accueil des participants

De 9h30 à 9h40 : Tirage au sort

9h45 : 1ére Round

11h30 : 2iéme Round

14h : Déjeuner

16h30 : 3iéme Round

18h : Cérémonie Remise des Prix

Notons que Huit clubs ont déjà confirmé leur participation :

1/ ASS. ALOUAN FANIA DES ECHECS DE CHEFCHAOUEN

2/ ASS. MAROCAINE DES ECHECS DU CLUB LA UNION DE TETOUAN

3/ ASS. TETOUAN ASMIR DES ECHECS DE TETOUAN

4/ ASS. CLUB COMMERCE ET INDUSTRIE DES ECHECS DE TETOUAN

5/ ASS. ABRAJ ASILAH DES ECHECS –ASILAH

6/ CLUB ITTIHAD DE TANGER DES ECHECS

7/ CLUB ACHOUROUK DES ECHECS DE TANGER

8/ CLUB ATTAOUASOUL DE TANGER

Le comité organisateur est composé de : « ADIL MKADEM-YOUNESS ALAMI-MOHAMED HAJAJ-MOHAMED SEBAN-MOHAMED HAKOUNI »

Pour l’arbitrage il sera assuré par les arbitres nationaux : « MOHAMED HAJJAJ-MOHAMED SEBAN-TARIK HAJJAJ »

NB : Pour plus d’informations contacter : « M.MOHAMED HAJJAJ 064-141467 ou M. ADIL MKADEM 063-472507 »

M.CHAKROUN Mohamed

Correspondant Maroc Echecs pour la Région Nord Ouest

martes, agosto 05, 2008

Al Birr Wal Ihssan, 20años.


La Asociación benéfica Al Birr Wal Ihssan de Tetuán celebra el miércoles 06 de agosto en el Hotel Chams de Tetuán su vigésimo aniversario.
La trayectoria honesta de los directivos de la asociación la hace merecedora de su auge.
Dios bendiga la bondad humana.

miércoles, julio 30, 2008


REUNIÓN DE LA FUNDACIÓN “DOS ORILLAS” DE LA DIPUTACIÓN DE CADIZ CON BARRIO VIVO Y LA ASOCIACIÓN GAIA.

En la mañana de hoy miércoles 30 de Julio , Patricio González (Director de Relaciones con el Norte de Marruecos ) , ha mantenido una reunión con Miguel Alberto Díaz (Presidente de la Coordinadora Barrio Vivo) y Curra Berrocal (Presidenta de la Asociación Gaia).
En esta reunión se han puesto las bases de colaboración entre la FUNDACIÓN DOS ORILLAS y estas asociaciones en relación con la cooperación cultural y social con el Norte de Marruecos, fundamentalmente , con la ciudad de Larache, aunque también se va a extender a la ciudad de Tetuán de la mano de la Asociación NOUR de enfermos de parálisis cerebral .Tratándose también el tema de la multiculturalidad en el propio Algeciras y en la Comarca del Campo de Gibraltar.

En cuanto al aspecto cultural , se va a trabajar , principalmente , en el tema de teatro con niños en Larache , siendo el objetivo final el de poder crear un Grupo de teatro de las dos orillas en el que se incluyan niños marroquíes y campogibraltareños. Esta acción también se pretende extender a la ciudad de Tetuán.
Pero no sólo se trabajado en el tema cultural sino que Gaia con el apoyo de Barrio Vivo van a presentar un proyecto de integración laboral de las mujeres en Larache y Tánger, trabajando también con Los Franciscanos de Tánger y las monjas de la Madre Teresa de Calcuta en su labor social.
Igualmente , Barrio Vivo ha presentado su proyecto Multicultural “Al Yazirat” con el que propone el desarrollo de diferentes actividades y talleres que inciten a la población infantil y juvenil a obtener y disfrutar de un tiempo de ocio saludable y enriquecedor, viviendo , como vivimos , en un lugar estratégico donde la influencia de las diferentes culturas es cada vez mayor y en el que es necesario romper esquemas raciales y relaciones interculturales negativas , trabajando el multiculturalismo con la intención de crear un Aula de Integración Cultural , donde la base sea el fomento , la promoción y la difusión cultural e histórica de pueblos y razas a través de herramientas integradoras como el Teatro , la lectura , el periodismo , los títeres , las marionetas , etc.
Algeciras a 30 de Julio de 2008

jueves, julio 17, 2008

La famille CHEIKH en deuil
C’est avec une grande tristesse que nous venons d’apprendre, le décès du Feu MOHAMED LAHCEN CHEIKH, l’un des vétérans de l’Ass. HAIAA MAGHRIBIA DES ECHECS DE TETOUAN, dont il était l’un des joueurs redoutables lors des rencontres régionales et nationales par équipes pendants les années 80 e 90.
Feu MOHAMED LAHCEN CHEIKH formait une bonne équipe avec les frères BENABDELLATF ; les vétérans CHAKROUN, MOUSSAOUI, BOULAICH, DAOUD, IDRISSI, HAIK et autres car a liste est grande.
Le défunt est décédé à la ville de TETOUAN après une longue maladie
En ces circonstances douloureuses, les Membres de l’ASS. HAIAA Maghribia de TETOUAN présentent leurs plus sincères condoléance à tous les membres de la famille CHEIKH, tout en priant le Tout Puissant d’accueillir le défunt en sa Sainte Miséricorde.
A Dieu nous sommes et a Lui nous retournons.
« تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته، وألهم أسرته الكريمة الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون »
M. Mohammed CHAKROUN
Président HAIAA MAGHRIBIA DES ECHECS DU CLUB LA UNION DE TETOUAN

domingo, junio 29, 2008

Abdelaziz Temsamani n’est plus.

Voire Article : http://www.maroc-echecs.com/article2022.html



L’historien Abdelaziz Temsamani n’est plus.

Tanger, 25/06/08 - M. Abdelaziz Temsamani Khallouk, enseignant universitaire et historien spécialisé en l’histoire du Nord marocain, est décédé, mercredi à Tanger, suite à une maladie chronique.

Né en 1946 à Tanger, Pr. Temsamani, qui a produit plusieurs oeuvres, a été une source pour les chercheurs en histoire de la région nord et une référence pour plusieurs études publiées par les journaux et revues nationaux et arabes.

Le défunt est titulaire d’un diplôme d’études supérieures (DES) en histoire (1979) et d’un doctorat d’Etat (1985) avant d’exercer comme enseignant à la faculté des Lettres et des Sciences Humaines de l’Université Mohammed V de Rabat et l’Université Abdelmalek Saâdi de Tétouan.

Il a publié plusieurs ouvrages, notamment "Des pages de l’histoire du Maroc", "les Tangérois" et a traduit certains travaux sur le Maroc tels "Etudes en histoires du Maroc" (1989) et "les origines de la guerre du Rif" (1992).

Abdelaziz Temsamani a réalisé plusieurs études qui ont été publiées dans la revue mensuelle "Dar Niyaba" et dans d’autres revues telle "Al Arabi" (Koweït) et "Etudes arabes" (Beyrouth).

Le défunt a intégré la radio de Tanger à la fin des années 70 et a veillé, jusqu’au milieu des années 90, sur la réalisation et la présentation de l’émission "Pages de l’histoire".

domingo, junio 22, 2008

martes, junio 17, 2008

رسالة إلى السيدة نوال المتوكل – وزيرة الشبيبة و الرياضة

توصلنا بنسخة من الرسالة التي وجهها السيد احمد حجاج رئيس العصبة الشمالية الغربية للشطرنج إلى معالي وزيرة الشبيبة و الرياضة في شان الجمع العام للجامعة الملكية المغربية للشطرنج.

و هدا نص الرسالة :


تطوان في:04-يونيو-2008

الموضوع: في شان الجمع العام للجامعة الملكية المغربية للشطرنج

سلام تام بوجود مولانا الإمام دام له النصر و التأييد و بعد.

أتشرف بأن اخبر سيادتكن أنه قد توصلت الأندية الوطنية الشطرنجية بتاريخ 15 أبريل 2008 بدعوتي الحضور إلى الجمع العام العادي الانتخابي للجامعة الملكية المغربية للشطرنج للموسم 2006-2007
الدعوة الأولى:موقعة من طرف رئيس الجامعة الملكية المغربية للشطرنج بالنيابة (الخليفة الأول) السيد حسن السملالي ليوم الأحد 4 ماي 2008 بمدينة الرباط.
الدعوة الثانية: موقعة من الكاتب العام للجامعة السيد عبد الرحيم رشدي لحضور أعمال الجمع العم بنفس التاريخ و الساعة بمدينة الدار البيضاء.
وأمام هدا الخلاف و الحالة المزرية التي وصلت إليها رياضة الشطرنج الوطنية في المدة الأخيرة وتبعا للاجتماعين بتاريخ 23 و 25 ابريل 2008 اللذين خصصا لدراسة موضوع عقد الجمع العام للجامعة و النزاع القائم بين الجهتين ودالك بمقر الوزارة تم تأجيل الجمع العام للجامعة إلى تاريخ لاحق ودالك بسبب دراسة لوائح الجمعيات المشاركة في الجمع العام ودالك من أجل التأكد من حالتها القانونية.
وبعد مرور شهرا من تاريخ إلغاء تاريخ الجمع العام من طرف الوزارة و الموقع من المكلف بتسيير مديرية الرياضة بوزارة الشبيبة و الرياضة.
و أمام هدا فإن العصبة الشمالية الغربية للشطرنج:
أولا: نتأسف لما آلت عليه رياضة الشطرنج الوطنية من تدهور لم تعرفه الساحة الوطنية الشطرنجية مند تأسيسها سنة 1963.
ثانيا : نلتمس منكم العمل على عقد الجمع العام السنوي العادي الانتخابي للجامعة في اقرب الآجال و دالك من أجل إنقاذ الموسم الرياضي الحالي و فتح المجال أمام الأبطال المغاربة للمشاركة في التظاهرات الوطنية و الجهوية و الدولية لهاد الموسم 2007-2008.
و تقبلي أسمى عبارات تقديرنا و السلام,
إمضاء: احمد حجاج – رئيس العصبة الشمالية الغربية للشطرنج
محمد شقرون
مراسل ماروك إشيك بتطوان

Samira y Arabesque

Enmarcdo en el magno y magestuoso homenaje a Sidi Ahmed Boulaich y que la ciudad de Tetuán brinda a su gran e ilustre personaje, se celebró la tarde noche del martes 17 de junio 2008 un inolvidable concierto/recital de la soprano Samira Kadiri con el grupo Arabesque. Una joya musical que vale la pena oír y escuchar al menos una vez en la vida. Un recital lleno de espiritualidad y genialidades vocales e instrumentales de ese gran equipo que forman la soprano y su grupo.
Samira, con un repertorio variado y de diferentes épocas y variopintas tradiciones, redujo las "Tres Culturas" a una sola cultura, fundió su sensibilidad en una sensual obra de arte musical cantando en sefardí, Ladino, Mozárabe, español, arabe... y todo lo que se le puede a uno pensar... poniéndole un broche a esa "unica cultura mediterránea" que simboliza la convivencia, la comprensión y el altruismo humanos.
Samira no me sorprendió, por algo es mi ídolo. Ofreció su genialidad montada en una voz penetrante y secular, profunda a la vez que lejana en el espacio y en el tiempo... pura e ilustrativa de una gran ciencia.
Dar Sanaa, su jardín - construído y concebido por el magistral pintor granadino Mariano Bertuchi, fue testigo de excepción de tan magistral recital y los presentes, que formaban "el respetable" entrecortaban las canciones y las cántigas en constantes irrupciones de afecto y admiración, poniéndose de pié al término del acto, mientras aplaudían efusivamente.
Colosal, Samira Kadiri.
يتشرف مكتب رابطة المدرسين بالمغرب بدعوتكم لحضور نهاية دوري الرابطة لكرة القدم المصغرة لسنة 2008 يوم الأحد 22 يونيو 2008 بقاعة الشودري على الساعة الخامسة مساء وذلك حسب البرنامج التالي :



مقابلة الترتيب بين م.م الجوامعة و شباب م.م الغابة (h 17 )



مقابلة النهاية بين م.م تغزوت و م.م حسان بن ثابت (h 18

domingo, junio 15, 2008

دعوة

يتشرف منتدى تطوان للسرد الأدبي بدعوتكم لحضور القراءة النقدية في رواية انكسار الريح، للأستاذ المبدع أحمد المخلوفي، بمشاركة الأساتذة الباحثين :
نجيب العوفي، ومحمد عز الدين التازي، ومحمد المعادي. تسيير محمد بنعياد، وذلك بقاعة الاجتماعات للجماعة الحضرية ـ تطوان ـ الأزهر، يوم الجمعة 20 يونيو 2008، على الساعة الرابعة والنصف مساء.

Samira Kadiri y Arabesque en Dar Sanaa

En el marco de las actividades programadas para homenajear a Sidi Ahmed Boulaich Ouassim, gran activista de la cultura, beneficencia y del deporte, el martes 24 de junio de 2008 tendrá lugar en Dar Sanaa, en la zona de Bab Okla, a partir de las 18horas un interesantísimo recital de la gran soprano Samira Kadiri con el grupo Arabesque.
Los entendidos de la música culta no pueden perderse la gran profesionalidad de la gran artista y su magistral grupo de músicos.
Varios de nuestros seguidores nos han objetado la ausencia de fotografías de nustros blogs. Sinceramente, yo no soy muy docto en esto de la informática de los blogs, y como no consigo introducir las fotos, me conformo con los textos, mientras se solucione el problema.
lo siento.
ahmed mgara

miércoles, mayo 21, 2008

Homenaje a Kassem

La Peña REMATE de Tetuán homenajeará al conocidísimo forofo madridista y uno de los más doctos del fútbol en Tetuán, el señor Mohamed Gharbaoui, conocido por Kassem Muñoz, con motivo de la visita a nuestra ciudad de la Asociación de la Prensa de Cádiz cuyo equipo de fútbol jugará el sábado próximo un encuentro con los veteranos de Tetuán en el Estadio Sania Ramel a partir de las 5 de la tarde.
Nuestro amigo Kassem dará el saque de honor.

lunes, mayo 19, 2008




جمعية تطاون أسمير
للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والرياضية
ذات المنفعة العامة

تطوان في 18 ماي 2008


الموضوع: دعوة لحضور الندوة الدولية عن «الشيخ عبد السلام بن مشيش والطريقة الشاذلية»
يسعد جمعية تطاون أسمير أن تدعو سيادتكم، لحضور الندوة الدولية، وذلك من يوم الأربعاء، 22 جمادى الأولى 1429هـ، (28 ماي 2008 ) إلى 24 جمادى الأولى 1429هـ، (30 ماي 2008 ) حول الشيخ عبد السلام بن مشيش والطريقة الشاذلية، بالاشتراك مع المجلس العلمي المحلي بتطوان، ونقابة الشرفاء العلميين، وبالتعاون مع جامعة عبد المالك السعدي، وكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان، ونقابة الشرفاء العجيبيين، وذلك بمقر المجلس العلمي المحلي شارع محمد الخامس بتطوان، على الساعة التاسعة صباحا.


الرئيس المنتدب
عبد السلام الشعشوع

domingo, mayo 18, 2008

المتحف الأثري بتطوان









بلاغ صحافي



احتفاء بشهر التراث لسنة 2008 ، ينظم المـتحف الأثري لتطوان وتحت إشراف المديريـة الجهويـة لجـهة طنجة تطـوان، تظاهرة ثقافية تحت عنوان:

تمودة

تاريخ وتراث وتنمية

تتضمن:

معرض تراثي بقاعة الطابق العلوي للمتحف

من 20 ماي إلى 13 من شهر يونيو 2008.

ندوة ينشطها:

ذ. نادية البورقادي، محافظة المتحف الأثري بتطوان

د. بركة الريسوني أستاذ التعليم العالي بجامعة عبد المالك السعدي

د. المهدي الزواق أستاذ التعليم العالي،المدير الجهوي للثقافة بجهة طنجة تطوان



وذلك يوم الثلاثاء 20 ماي على الساعة السادسة مساء بحديقة المتحف الأثري

تأتي هذه التظاهرة التراثية في إطار التعريف بالتراث الأثري لمدينة تطوان والمساهمة في تقريبه من المجتمع وتحسـيس الفئات الشابة بأهمية هذا القطاع كفاعل اساسي في التنمية المحلية.

بالمناسبة تنظم أيام الأبواب المفتوحة خلال أيام 20 و21 و22 ماي 2008

و نرجو من سيادتكم نشر هذا البلاغ و تغطية هذه التظاهرة .

مع خالص الشكر

محافظة المتحف الأثري بتطوان

viernes, mayo 16, 2008

Un libro en mis manos...un futuro que me sonríe

بمناسبة الاحتفال بعيد الكتاب، وتحت شعار "كاتب بيننا، أمل أمامنا"، وضعت "الجمعية الفلسفية التطوانية" برنامجا ثقافيا خاصا تضمن تقديم طائفة من الكتب بحضور مؤلفيها داخل بعض ثانويات مدينتنا وإعدادياتها؛ ففي يوم السبت 26 أبريل 2008، هيأت الجمعية لقاء مفتوحا مع الدكتور أحمد بوعود مؤلف كتاب "الاجتهاد بين حقائق التاريخ ومتطلبات الواقع" بثانوية القاضي ابن العربي، وفي يوم الثلاثاء 29 من نفس الشهر، سهرت على إعداد قراءة في رواية الدكتور خالد أقلعي "أطياف البيت القديم" بإعدادية القدس، وفي يوم الاثنين 5 ماي أعدت لقاء مفتوحا مع الدكتور الحسن الغشتول مؤلف كتاب "رحلة في المشرق والمغرب" تضمن قراءتين في كتابه عن "الرحلة الذهنية".

وقد قام ثلة من الأساتذة الباحثين بإنجاز قراءة في المؤلفات المذكورة؛ فقد قدم الأستاذ عرفة بلقات عرضا تحليليا للكتاب الأول، وقام الأستاذ عبد الرحيم الشاهد بتقديم قراءة نقدية للكتاب الثاني، ونهض الأستاذ محمد بنعياد والأستاذ عبد الكريم ناس بقراءة تأويلية للكتاب الثالث.

كما نظمت الجمعية في نفس الأثناء معرضا للمؤلفات الفلسفية المدرسية المغربية والإسبانية هو الأول من نوعه في مكتبة ثانوية المنصور الذهبي للتعليم الخصوصي استمر طيلة أسبوع وشهد زيارة عموم الطلبة والتلاميذ وبعض المربين والأساتذة وسائر المهتمين بالتأليف المدرسي.

والجمعية إذ تنظر إلى هذا الاحتفال الرمزي بالكتاب وبالمؤلف بعين الرضى، لرائية إلى مستقبله بعين الرجاء حتى يصبح الكاتب بين أظهرنا قيمة عليا، ويصير الكتاب بيننا حاجة يومية ضرورية مثلها مثل الماء والهواء.

وبهذه المناسبة السعيدة، تعبر "الجمعية الفلسفية التطوانية" عن خالص شكرها، وعظيم امتنانها لكل الذين ساندوها في إنجاح هذه المناسبة الثقافية التطوانية، وعلى الخصوص أصدقاؤها الأساتذة الذين لا مشكلة لديهم في النزول إلى التلاميذ والتلميذات في عقر دارهم، والحوار معهم، وتقديم ما يمكن أن يكونوه من نموذج تربوي وأخلاقي لهم، وأعني بهم أصحاب الفضل الأساتذة أحمد بوعود وخالد أقلعي وعبد الرحيم الشاهد والحسن الغشتول ومحمد بنعياد وعبد الكريم ناس وعرفة بلقات.

كما تشكر "الجمعية الفلسفية التطوانية" كل الذين هيأوا لها أسباب نجاح هذا العيد، وبخاصة السيدات والسادة الأساتذة والمربون المشرفون على ثانوية المنصور الذهبي وعلى رأسهم محمد النجار ويوسف الدراوي والغالي اعليلوش ورقية بنعبد الوهاب ومحمد العزيز غيرهم من جنود الخفاء.

كما تشكر الجمعية الفلسفية التطوانية أصدقاءها في "نادي التنمية الذاتية" بثانوية القاضي ابن العربي وبخاصة المشرفة على أنشطته الأستاذة المحترمة السيدة فريدة البوعناني على مؤازرتهم لها في هذا العيد، وعلى ما أظهروه من نكران للذات في تهيئة الظروف الملائمة لنا لكي نحتفل معا بقيمة الكتاب، وبرمزية الكاتب.

كما توجه الجمعية خالص شكرها وعظيم امتنانها لكافة السادة الأساتذة والأستاذات والمربين والمربيات وسائر تلاميذ إعدادية القدس على حسن ضيافتهم وعظيم حفاوتهم بجمعيتنا وكرم خلقهم تجاهها وجميل حماسهم لعيد الكتاب؛ وأقصد بهم هؤلاء العاملون بصبر وأناة في خندقهم التربوي والتعليمي استجابة لواجب وطني خالص وتلبية لروح وطنية دافقة أمثال السادة والسيدات عبد القادر موسى ومحمد الغازي وخليل لشهب وسلام الحاجيوي وأحمد الخمسي وعبد العزيز الزباخ وكافة العاملين والعاملات في لهيئة التربوية والتعليمية بها بمن فيهم التلميذات والتلاميذ الذي أظهروا من الاهتمام والعناية ما يثلج الصدر، ومن المشاركة بالأسئلة والآراء ما يفرح القلب.

وإذ تشكر الجمعية كل هؤلاء وتحيي فيهم روح المناصرة والمؤازرة، لا تنسى أن تقدم جزيل امتنانها للسادة الأساتذة سعيد زبيدة من ثانوية جابر بن حيان وعبد الرحمان العمارتي من ثانوية الشريف الإدريسي على مشاركتهما الطيبة بالحوار والنقاش في بعض الجلسات المخصصة لقراءة الكتب بحضور مؤلفيها.



وكيف تنسى الجمعية شكر هؤلاء الأمل الذي يشرق من غرب اليأس؛ إنهم تلاميذ وتلميذات جميع الثانويات والإعداديات التي شهدوا عيد الكتاب المنظم من لدن جمعيتنا والذين شاركوا بحضورهم وحسن استماعهم ووجاهة أسئلتهم ممن أدركوا أن مدينة الحق والخير والجمال تحتاج سواعدهم وعقولهم لكي يبنوها صلبة قوية. لجميع هؤلاء نقول: شكرا لكم...وما زالت في العيد بقية.



محمد بلال أشمل

الجمعية الفلسفية التطوانية



http://asofilotetuani.jeeran.com/

lunes, mayo 05, 2008

Sidi Ahmed Boulaich, homenajeado.

Varias de las principales asociaciones de Tetuán han acordado el lunes 05 de mayo 2008 rendir un homenaje al amigo y benefactor Sidi Ahmed Boulaich, uno de los personajes más enigmáticos y trabajadores de la ciudad dentro de la intelectualidad, el deporte y la beneficencia.
A la reunión asistieron, entre otros, Abdeslam Bakouri, Mostapha Bakkali, Anas Sordo, Taieb Ouazzani, Mostapha El Ghazi, Ahmed Hajjaj, Abdeslam Chaachoe, Rachid Maimouni, Abdelaziz Khnifri, Abdelouahid Chat, Taieb Bakkali además del propio señor Boulaich, quién, en unas frases emotivas, agradeció desde sus entrañas el reconocimiento de cuantos tomaron la palabra para resaltar la importancia de la necesidad de homenajear a personajes tan ilustres y relevantes dentro de una ciudad de raigambre como lo es Tetuán.
Personalmente, yo no estaba invitado a esa reunión, y asistí por pura suerte para tener el honor de estar junto a mi amigo y compañero en varias circunstancias, el señor Boulaich.
Pocos como el se pueden merecer un reconocimiento magno como se le pretende ofrecer.
Enhorabuena al señor Boulaich y sus amigos que tanto le queremos.
Abu Kais.

sábado, mayo 03, 2008

Agradecimientos

Estimado amigo Ballahsen,

gracias por la felicitación tan honda por el día Mundial de la Prensa.

Personalmente, llevo 40 años (1968 - 2008) chapuseando en periódicos, radios y blogs, según las épocas, y es ésta la primera vez que alguién me felicita, ya cansado de tantos laberintos en la prensa.

Más de 4.000 artículos publicados.

Más de 1000 fotografías publicadas.

Más de 60 publicaciones de 8 países conocieron mis aportaciones en diferentes terrenos.

6 libros publicados.

15 antologías publicadas en varios países.

Y nunca he dajado prostituír mi pluma. Nunca me he dejado sobornar o aceptar un regalo por un favor en la prensa.

Mi historial y su felicitación son la mejor condecoración que congratula aún sin aportar más que esa fuerza para ser libre en la prensa.

Muchas gracias
ahmed mgara

viernes, mayo 02, 2008

من تنظيم الجمعية الفلسفية التطوانية/ مسار الكتاب الفلسفي المدرسي المغربي

معرض الكتاب الفلسفي المدرسي

استئنافا لاحتفالها بعيد الكتاب الذي سطرت برنامجه تحت شعار "كاتب بيننا، أمل أمامنا"، نظمت "الجمعية الفلسفية التطوانية" يومه الإثنين 28 أبريل 2008 بمقرها الرئيسي معرضا للكتاب الفلسفي المدرسي المغربي سعت فيه إلى تتبع مسار الدرس الفلسفي من خلال المؤلفات الفلسفية المدرسية، والوثائق التربوية والبيداغوجية مع وثائق أخرى مختلفة لها صلة وثيقة بالموضوع.
وقد شهد المعرض إقبالا ملحوظا من المتمدرسين وبعض الزوار من عامة الجمهور، حيث أبدوا اهتماما خاصا بالوثائق المتعلقة بأوراق الامتحان وأشكال التقويم التي عرفتها مادة الفلسفة منذ نشأتها فرنسية اللسان في جنوب المغرب، قشتالية البيان في شماله إلى حين تعريبها كليا في مجموع البلاد.
كما أتيحت الفرصة لجمهور الزوار بالاستماع إلى بعض التوضيحات من اللجنة المشرفة على المعرض فيما يتصل بتطور التأليف الفلسفي المدرسي، ووتيرة التغيير التي شهدها برنامج الفلسفة ومقرراتها، وكذا مختلف المحطات المصيرية التي عرفتها هذه المادة منذ الميلاد فالنشأة والنمو والتطور ثم الأزمة واحتمالات المستقبل.
وقد استمر المعرض المذكور على هامش عيد الكتاب طيلة يوم الاثنين والثلاثاء والأربعاء وسجل حضورا متناميا لزواره، وأظهر الحاجة إلى تطويره وتعميمه على باقي المؤسسات التربوية في مدينتنا.

الجمعية الفلسفية التطوانية
Asociación Filosófica Tetuaní (AfT)
http://asofilotetuani.jeeran.com/

sábado, abril 26, 2008

Poesía del tetuaní Mohamed Chakor cantada por el ceutí Ramón Tarrío

Después de varias andaduras musicales con el escritor y periodista algecireño Juan José Téllez y el académico y poeta tetuaní Abderrahmán el Fathi, el cantautor ceutí Ramón Tarrío le hecha mano a un excelente poema del poeta, escritor, periodista y sufí el tetuaní Sidi Mohamed Chakor.
.
Este poema que será incluido en el nuevo trabajo discográfico de Ramón Tarrío es extraído del libro de Chakor "Diván Sufí y otros poemas" editado por La Chilaba Ediciones, y que es dedicado eternamente al periodista y escritor tetuaní Mohamed Ahmed Mgara.



Chefchaouen - Mohamed Chakor

"A Ahmed Mohamed Mgara"
.
.
CHAUEN, racimo de agua, andalusí y rifeña,
en medio de exuberantes y aromáticos vergeles.
.
Los murmullos desenvainados de sus veneros
y manantiales desgranan misteriosa salmodia.
.
En el hontanar de Ras-el-Ma, princesas moriscas
vierten sus lágrimas por el Edén perdido.
.

Sus mujeres calzan babuchas negras, en duelo
por los lirios, nardos y jazmines martirizados.
..
Sus santos sufíes, Mulay Alí Ber-Rachid
y Mulay Alí Chakur, aguardan el alba.
..
Tras las fachadas de sus hospitalarias casas,
de zócalos añiles, puertas y celosías verdes,
destellan, se entreven pupilas de hoguera.
.
.
Mi corazón, amapola herida, quedó cautivo de ellas.
.
.
Extraído de: "DIVÁN SUFÍ y otros poemas" Mohamed Chakor - La Chilaba Ediciones.

domingo, abril 20, 2008

Spiderman que estás en los cielos...



Creo que el gran error que se cometió en Tetuán fue el pasotismo de todos y el silencio de los ciudadanos. Actualmente, los problemas más graves para la convivencia social y la seguridad ciudadana son:Los atracos con armas blancas a ciudadanos en diferentes calles, incluso céntricas.La prostitución en sus diferentes dimensiones. No hay más que pasar por las esquinas de las calles Mohamed Torres, Mohamed Larbi Jatib, Maarakat Annual..., por ejemplo, para saber lo que está pasando.La persecusión de las chicas en los colegios por automovilistas, incluso pederastas que están siempre al asecho.La ausencia de centros culturales y deportivos municipales para ocupar a los jóvenes.La drogadicción y su venta callejera con descaro.El contrabando, y no me refiero a los necesitados que se traen una ce'sta para mantener a los suyos, sino a quienes destrozan la economía nacional... y son los Consejos Municipales quienes les crearon los puestos en los zokos conocidos por Bab Nuader, Al Mahatta y otros.La inseguridad ciudadana en todos los aspectos.La corrupción en gran parte de las administraciones.Los robos constantes de muchos de los taxistas a los ciudadanos en ausencia de aplicación de las tarifas. Muchos de esos taxistas son delincuentes y no debieron recibir nunca esos permisos mal llamados de confianza".Subirse en los autoàbuses y autocares públicos implica santiguarse antes de montar en ellos.Los pasos "zebra" con mentiras que nadie respeta... ni hay agentes de seguridad para hacerlos respetar, ni siquiera en las zonas escolares donde están callendo muchos niños, en accidentes flagrantes, en los pasos zebra mismos.Si a esto se le puede llamar ciudad... que me cuenten otro de Jaimito.Nuestra Tetuán ha perdido su sabor a ciudad, y menos a romántica ciudad, como lo era antes.Algún día, los niños y mayores de Tetuán tendremos que buscarnos guardaespaldas como Spiderman o Superman para protegernos de los rateros, dueños y señores de la ciudad.

jueves, abril 17, 2008

Ladrones sueltos

Siempre me he preguntado porque hay tantos ladrones y carteristas por nuestras calles sin que se les coja.
No me explico cómo pueden estar robando a la gente carteras y portátiles, para venderlos incluso en la calle Mohamed V junto a la Iglesia como si nada ocurriera.
Me da rabia que digan los turistas que Tetuán es una ciudad de ladrones, pero más pena me da reconocerlo... y sufrir por ver que son siempre los mismos que están acechando, y los mismos que están vendiendo lo robado con toda la cara del mundo.
Asi no tendremos nunca un buen turismo, y los responsables lo saben.
ahmed mgara.

viernes, abril 11, 2008

Las siete puertas de Tetuán

Busto de Meki Megara modelado por Abdellah Fakhar.
Foto: Ahmed Mgara
ملخص لبرنامج الدورة الثالثة للقاء »تطوان: الأبواب السبعة «

اليوم
المساء
الصباح
الساعة: 17.30 – 19.30
الساعة: 9.30 - 13.00
الاثنين 14 أبريل
يوم باب السفلي

(بدار الثقافة)
◄" صوت تطوان من الرباط": تكريم الصحفي والكاتب سعيد الجديدي
Rodolfo Gil Benumeya Grimau
« De Cervantes y el Islam »
◄الجلسة الإفتتاحية
◄إنجازات ومشاريع
◄موضع تطوان في الجهة

الثلاثاء 15 أبريل
يوم باب السعيدة
(بدار الثقافة صباحاً، و بقاعة الفن، مساءاً)
تكريم الفنانبن المكي مغارة وسعد بن سفاج
إفتتاح معرض الفنون التشكيلية تكريماً للفنانين المكي مغارة وسعد بن سفاج، على الساعة 19.00 بقاعة بيرتوتشي (شارع محمد الخامس).
الساعة: 10 - 12

◄تحية للفقيد حسني الوزانــــي
منبر تطوان الحر

الأربعاء 16 أبريل.
يوم باب العقلة
(بدار الثقافة)
إستراتيجيات محلية لتنمية السياحة البديلة
رهانات ودور التقنيات الجديدة للإعلام وتقنيات التواصل في التنمية
مؤسسة عتيدة وسباقة في مجال التعليم الحر في المغرب:
المعهد الحر.

محمد أنقار: " الباريو "
الخميس 17 أبريل
يوم باب الرموز

(بدار الثقافة)
تقديم مؤلفات:
1. " الغريزة والعقل" ، للطيب الوزاني.
2. "اللغة عند الرهوني" لزينب بن عبود.
3. ديوان عتبات، ليونس الأشهب.
4. رواية ﯖـورو ﯖو، لإسماعيل العثماني.
5. عبد الكريم الخطابي، لعلي الإدريسي.
التذكير بوضعية منطقة تطوان. إحصائيات
دور الجهة في التنمية
توزيع الأدوار في نطاق الجهة بين قطبي طنجة وتطوان.
الجمعة 18 أبريل.
يوم باب النوادر
(بدار الثقافة)
مصطفى اعديلة
«Miscelánea Histórica Hispano-marroquí»
◄"يد من أصيلة تحمل قلماً من تطوان": تكريم الشاعر والصحفي محمد البوعناني.

السبت 19 أبريل
يوم باب التوت
(بدار الثقافة صباحاً، و بقاعة الحمامة، في مساء)
الساعة: 17.00- 21.30
إحياء ذكرى زيارة الشيخ مربيه ربه ماء العينين إلى تطوان.


◄تكريم الدبلوماسي والصحفي
محمد العربي المساري

الجلسة الختامية
التغني بتطوان: محمد الطنجاوي-
محمد البوعناني – التهامي أفيلال
◄تقديم جوائز وشواهد ودروع للمحتفى بهم و:
* جوائز تطاون أسمير للآداب والعلوم الإنسانية – والعلوم والتقنيات - والحقوق والأقتصاد
* شهادة " إمرأة السنة "
* جائرة "جمعية الحي "

الأحد 20 أبريل
يوم باب المقابر
◄زيارات ميدانية ولقاءلت قطاعية

jueves, abril 10, 2008

Tetuán de las siete puertas. Programa


Lunes
14 de abril.
Día de la Puerta de « Bab Sefli »

« Una voz de Tetuán desde Rabat » : Said Jedidi.
« De Cervantes y del Islam » de Rodolfo Gil Benjumea Grimau.

Sesión inaugural
Posición de la Wilaya de Tetuán en el seno de la Región Tánger - Tetuán
Homenaje a dos grandes artistas: Meki Megara y Sâad Ben Seffaj.
Inauguración de la exposición de Meki Megara, Sâad Ben Seffaj, y de diez otros artistas de la Escuela de Bellas Artes de Tetuán ».(En la sala Bertuchi)

10 h. – 12 h.
Martes
15 de abril.
Día de la Puerta de « Bab Essaïda »
§ Requiem por Houssni Wazzani
§ Foro libre de Tetuán
Desarrollo del turismo cultural y de montaña: El parque de Tamuda.
La restauración del ENSANCHE
Una institución pionero en la formación (1935) :
EL INSTITUTO LIBRE DE ENSEÑANZA SECUNDARIA
Presentación de la obra « El Barrio de Málaga» de Mohamed ANAKKAR

Miércoles
16 de abril.
Día de la Puerta de « Bab Al Okla »
Presentación de las obras :
« Attabat » de Younes Lachhab.
« Gourougou » d’Ismaël Othmani.
« Abdelkrim El Khattabi » d’Ali Idrissi.
«Reflexiones sobre el instinto y la Razón » de Tayeb Wazzani
«El lenguaje en la obra de R’houni » de Zainab Ben Aboud.

§ La situación socio-económica de Tetuán.
§ ¿Qué papel debería tener Tetuán en el contexto regional?.
§ Repartición de atribuciones entre los dos polos de la Región: Tánger y Tetuán.
Jueves
17 de abril.
Día de la Puerta de « Bab Erremouz »

Presentación de la obra :
« Miscelánea Histórica Hispano-marroquí» de Mustafa Adila.
« Una mano de Arcila con una pluma tetuaní »: Mohamed Bouanani

Viernes
18 de abril.
Día de la Puerta de « Bab Nouader ».
Homenaje a Mohamed Larbi Messari
Conmemoración de la visita del Jeque Maa El Ainain a Tetuán

Sábado
19 de abril.
Día de la Puerta de « Bab Al Ettout »

Sesión de clausura
Distribución de diplomas y trofeos.
Premio de la Asociación Tetuán-Asmir de:
· Literatura y Ciencias Humanas
· Ciencias y técnicas
· Derecho y economía
La mujer del año
La Asociación de barrio más activa

Visites et réunions sectorielles
Domingo
20 de abril.
Día de la Puerta de « Bab El M’kabar »

lunes, marzo 24, 2008

Gracias, señor Aboubakr Bennouna, con las obras que acaba de sacar a la luz ha dado un ejemplo de civismo y de responsabilidad histórica con ésta ciudad nuestra.
En señal de agradecimiento, le saco de los Archivos de su amigo el malogrado Mohamed Mgara esta foto tomada el viernes 28 de Rabie sz 1361 de la Héjira- 15 de mayo 1942. La instantánea recoge a los segundos equipos de Madrasa Ahliya y Muley Hassan. El resultado fue empate a 2.
66 años después de esta foto dejan muchos recuerdos atrás y, curiosamente, no he reconocido en la foto a nadie más que usted, el de menor estatura de los que llevabais equipación rayada, de pié.
Saludos cordiales: Ahmed Mgara




"DOCUMENTOS DEL PARTIODO REFORMISTA NACIONAL"

Autor: Abou Bakr Bennouna.

Referencias: Archivo privado de los malogrados Abdeslam Bennouna, su padre, y Taieb Bennouna, su hermano.

Dirigido a: Interesados en general como estudiantes, historiadores, periodistas y toda la gente que quiera hacer un estudio complementario y objetivo de la historia de nuestro país.


Volúmenes: I y II. Activivades del Comité Ejecutivo.

Impreso en: Imprenta Chuiyaj de Tetuán en tamaño A4 en más de 420 páginas.

Volveremos más extensamente al tema.

No se lo pierdan.

viernes, marzo 21, 2008

Abdelkrim Jatib, Abdeslam Harrak y Said Cherti... parte de la memoria del voleibol tetuaní y nacional, en una foto tomada por el artista Abdelilah Failali.

Recientemente se homenajeó en Tetuán a trés precursores del Voleibol tetuaní.

Abdelkrin Jatib, Abdeslam Harrak y Said Cherti.

En la foto, tomado por Abdelilah Failali, se ve a los señores Abdelmajid Ouardani, Anas Hsissen y Abdeslam Harrak, entre otros, en primera fila.

En segunda fila se ven a los señores Taieb Bakkali, Mohamed Haidour y Anas Sordo.

sábado, marzo 15, 2008

Peinado, Allam y Bakkali, homenajeados.

José Luis Peinado corre para felicitar a Amancio por marcar un gol. Ortiz de Mendibil señala el centro del campo.


Homenajear, a los gallardos es sinónimo de altivez por parte de los homenajeadores, y es por ello por lo que la flor y nata de esta ciudad, toda a una, se une hoy para renovar el reconocimiento más fastuoso a tres grandes que han acaparado sonados podios cosechando inmensas distinciones en sus loables trayectorias por el mundo de las proezas.
Tres personajes deportivos poco comunes en nuestra comunidad y de los que nos vanagloriamos con toda la justificación y orgullo posibles. Cada uno de ellos fue astro en su terreno, estela perenne en nuestros corazones y en el recuerdo aún después de tres décadas después de su jubilación.
Volaron tan alto que el cielo se les hizo alcanzable, fueron tan ilustres que la fama sintió envidia de ellos.
Estamos homenajeando, estimados señores, a deportistas inusuales y de los que no se dejan difuminar con las fechas del calendario. Nos embarga la felicidad de rendir pleitesía a tres eslabones de relevancia en el ciclo de nuestra magnitud deportiva. Hoy, homenajeamos a filones que antaño dieron dorados éxitos a los suyos y entre los cuales nos hallábamos por Divina bendición.
Con su magistral pundonor, Abderezzak Allam movía y removía las gradas del Pabellón del Real Madrid. Levantaba y arrancaba los vítores desde las entrañas, no solamente de los hinchas y forofos merengues, sino también de los seguidores de los contrincantes. Era de tan altos vuelos que sus mates se escuchaban con sus ecos por todos los rincones de los pabellones cubiertos. Por algo fue el jugador más caro de la historia del voleibol español hasta entonces con un sueldazo de 30.000 Ptas.
Allam es aún recordado en Madrid. Hace poco estuve hablando con un ex seleccionador nacional del equipo femenino y me preguntó por él: “Un marroquí llamado Allam jugaba en mi época en el Real Madrid, ¿qué ha sido de el? Allam ha grabado con pundonor su propia historia…y la de un mítico club que pertenece a la realeza deportiva.
Taieb Bakkali fue ídolo de toda la nación, y lo era más aún en nuestra comunidad tetuaní. Su estatura no podía ocultar tras su sombra a tan magno personaje. Su nobleza, humildad y sensibilidad han perpetuado para él y para nosotros una estela muy especial que se mueve entre todos con simpatía y elegancia aún en nuestros días.
Pocos grandes como lo era el siguieron siéndolo después de dejar su dedicación deportiva. Y allí está tan valeroso y especial como siempre fue. Tan admirado y querido por cuantos lo tuvimos y tenemos como leyenda deportiva nacional por merecimientos propios y voluntad por común.
No fue un simple gimnasta. Las medallas de metales preciosos que cosechó en los campeonatos nacionales, árabes y mediterráneos testifican que Bakkali era una excepción, de tal manera que aún reluce el brillo de esos logros de sus trece años de internacionalidad. Bastaría contar sus decenas de medallas y condecoraciones o citar que fue acompañante del equipo nacional de Rusia en una de sus giras para catalogar sus capacidades y valorar sus hazañas.
La pena mayor que siento por mi querido amigo e ídolo Taieb Bakkali es la de ser de aquí y no de allí al sur, para reconocerle a nivel nacional sus proezas internacionales.
José Luís Pérez Peinado desde que arribó a Concha Espina, tras su paso por el Carloteño, Metalúrgicas y Rayo Vallecano, el primer día de agosto de 1967, las tardes del Bernabeu aumentaron en sus peculiares manojos de euforia y gallardía. El respetable se fusionaba con sus caballeros blanquecinos en sincronizada armonía. Era la feria dominical que rebozaba alegría de tanto jolgorio por tan loables logros. Nueve años pasó nuestro tetuaní del Madrid en equipo, llenos de gloria y ejemplaridad. Todo un valladar de entrega con la singular garra, propia solo de los “pura raza”. Fue el único jugador del fútbol español que no conoció en dos temporadas una derrota, con los Aficionados del Real Madrid y al ascender de tercera división con el Rayo, cedido.
Curiosamente, debutó contra el Athletic en San Mamés y su primer partido en Chamartín fue contra el Sevilla, marcando un golazo
Para los que somos de este terruño de luz José Luís era un hijo pródigo que fundía nuestro madridismo en los esquemas del entrenador, codeando con los grandes de la época. José Luis era, también…nosotros, y así, festejábamos en las distancias, sus aciertos y sus tinos, tanto en el Real Madrid de Miguel Muñoz, Molowni o Miljan Miljanic como con la selección española de Laszi Kubala en los cuatro encuentros en que vistió la camisola nacional.
Sus despejes y sus pases levantaban y arrancaban nuestros susurros. Cuando un contrincante podía con él y lo rebasaba, cosa muy extraña, los suspiros embadurnaban las pantallas de los viejos televisores de maldiciones y enfados.
No podíamos tener mejor estrella en nuestro norte que la de osé Luís Peinado, nuestro excepcional embajador en los madriles, sin olvidar a otro ilustre tetuaní que, en la sección de Baloncesto de Raimundo Saporta fue jugador y entrenador del Real Madrid al igual que en la Selección Nacional española. Lolo Sainz, como sabrán ustedes.
Es de mencionar que José Luis Peinado desciende de una familia futbolera. Su padre jugó en el Español de Tetuán y su tío, Antonio Ponce, fue guardameta del Atlético de Tetuán.
No se puede olvidar la paternal simpatía que le tenía don Santiago Bernabeu a nuestro tetuaní del que dijo en una entrevista: “José Luís es de Tetuán e hizo la mili en El Ayún…más marroquí….imposible”.
Gracias a los organizadores de estos homenajes y enhorabuena a los homenajeados. Hala Madrid.
Ahmed Mgara