domingo, diciembre 10, 2006

tetouan_amdh@yahoo.fr


tetouan_amdh@yahoo.fr




استجابة لدعوة كريمة وطيبة من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتطوان حجت فئات عريضة من مواطني المدينة والضواحي لوسط المدينة لتخليد الإحتفال الأممي باليوم العالمي لحقوق الإنسان ، التظاهرة تميزة بحضور المئات من الشباب والطلبة الدين استجابوا بدورهم لدعوة فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، الإستجابة الواسعة لجماهير المدينة تؤرخ للجهود الرائدة التي يبدلها فرع الجمعية في القطب الحقوقي خاصة منه ما يتعلق بحركة التنسيقية المحلية التي يضطلع فرع الجمعية المغربية بدور متميز في انجاحها وانجاح كل مهام التنسيق والتوفيق بين كل الألوان والأطياف المختلفة المكونة للتنسيقية ، مكتب الجمعية بتطوان انتخب مؤخرا الناشط الحقوقي جمال الدين العمارتي رئيسا لولا ية ثانية ، لما يتميز به من رصيد نضالي ودور ريادي في المنطقة ، عمل على على تغطية التظاهرة مجموعة من الصحافيين المغاربة والإسبان ضمنهم صحافيي صحافيون بلا قيود .

miércoles, diciembre 06, 2006

Le Maroc peint avec amour et spontanéité
Depuis le 28 novembre, la galerie Bab Rouah a eu l'honneur d'accrocherles œuvres historiques du célèbre artiste peintre espagnol, MarianoBertuchi.Une prestation qui a drainé, lors de son vernissage, une immense foule de personnes, venues savourer ces trésors picturaux que l'artiste a misdans des tableaux de petites dimensions, mais dont la grandeur créativene trompe pas l'œil de l'observateur.Des beaux paysages du Maroc où la lumière se reflète sur la chaux blanche des maisons du Nord et des murailles ocres du Sud, montrant lasplendeur de ce pays.Le peintre Bertuchi n'a rien laissé échapper pour exprimer sonattachement à la beauté des portes et kasbahs, des paysages et souks, puis des médinas et de leurs fontaines publiques. Toute la splendeur dupays est ancrée dans ces œuvres immortelles. Des créations qui mettenten exergue la magie de cette terre, ainsi que son art arabo-musulman et berbère à travers les mosquées et les medersas, l'artisanat dans toutesa diversité, le folklore des diverses régions, sans oublier la nature,représentées dans les jardins andalous et autres oasis.En contemplant les œuvres de Mariano Bertuchi, notre regard se perd dans les petites ruelles des médinas avec leurs boutiques d'artisanat etleurs foundouks…Tout un patrimoine que le grand peintre, passionné duMaroc, a pu sauvegarder grâce à sa palette magique et à sa créativitépicturale qu'il traduit merveilleusement pour exprimer l'influence duMaroc dans ses tableaux, à travers tout sa production artistique.En somme, son expérience picturale est le reflet du vécu marocain dusiècle dernier. Ainsi, cette exposition constitue un hommage posthume pour cet artiste qui a pu, à travers son art, consolider davantage lesrelations entre l'Espagne et le Maroc.Donc, 50 ans après son départ, ses œuvres reviennent au pays qui les aenfantées pour créer un grand événement dans la plus prestigieuse galerie de la capitale pour le transmettre dans d'autres villesmarocaines telles Tanger, Tétouan, Fès et Casablanca, en collaborationavec leurs instituts Cervantes respectifs. Une reconnaissance méritéepour son travail historique réalisé en plusieurs années où il a vécu à Sebta, Chefchaouen, Tanger, Al-Houceima et Tétouan.Cette dernière ville qui l'a adopté et où il a été à la base de laconstruction de plusieurs établissements comme l'« Ecole des métiersd'artisanat» et l'«Ecole des Beaux Arts», devenue actuellement l'Institut supérieur des beaux arts de Tétouan.Cette exposition itinérante fête, de ce fait, l'héritage artistiquepersonnel de Mariano Bertuchi, permettant à tous ceux qui la visiterontd'être ravis de sa splendeur et de sa valeur historique. L'exposition se poursuivra jusqu'au 15décembre.
parcours de l'artiste:
Né à Grenade en 1884, Mariano Bertuchi a vécu son enfance et sonadolescence à Malaga où il a adhéré à l'Académie régionale des beaux arts, période où il a côtoyé le peintre Pablo Picasso.Ses multiples voyages avec sa famille l'on mené à visiter les pays duMaghreb ainsi que Paris, creuset artistique de cette phase. Mais, sonattirance pour le Maroc le guide à s'installer à Sebta, Chefchaouen, Tanger, Al-Houceima, puis Tétouan, villes dans les quelles il a vécujusqu'en 1955.Durant cette période, il a consacré sa peinture spécialement au Maroc età toutes ses composantes. Il en a ressorti un grand héritage qui bouleverse encore les écoles picturales.
Ouafaâ Bennani
LE MATIN

martes, diciembre 05, 2006

Mohamed Chakor homenajeado.

INVITACION
La Asociación Tetuán-Asmir de la capital del Dersa
homenajeará el lunes próximo
al insigne escritor y periodista hispanista-arabista
Mohamed Chakor
con el programa siguiente:
Lugar: Dar Takafa
C/Muley Abbas - de Tetuán.
16h 30'
Presidente de la actividad :
Ahmed Mgara

La obra literaria de Mohamed Chakor
Por Manuel Pimentel


Chakor, periodista,
por Abdellatif Limami



Un amor de Chakor : Tetuán.
Por Mohamed Bouanani


La personalidad de Mohamed Chakor
Por Gerardo Muñoz
Chakor, el maestro.
Mohamed Lahchiri.
«...Otros poemas », ¿ Otra visión poética?
Aziz Tazi
Mi amigo el escritor
Mohamed Bouyessef Rekab

Las intervenciones serán en arabe y en español

Esperamos la presencia del mayor número de asistentes para

solidarizarse con nosotros en nuestro homenaje.


AHMED BENAJIBA, escribió

فلسفة العمران بمدينة تطوان العتيقة

أستهل مداخلتي هاته بقولة الدكتور يحي الو زيري من جامعة القاهرة في كتابه العمارة الإسلامية والبيئة«لا يمكن فهم العمارة الإسلامية إلا بنضرة شمولية ، وأكثر تعمقا»
حقا إن مناولة قضية كالتي بين أيدينا يحدده الفهم الجيد للإيواليات المتحكمة في ظهور المدينة الإسلامية،وتؤطره التقاطعات الكبرى والتي أفضت إلى هذا المنتوج الإنساني الضخم الشديد التعقيد، ومن هذا المنطلق، نتوقف عند حقيقة الحضور القوي والمتميز للبعد الفكري ولقوة التثاقف الذي حصل في هذا الجزء الغربي من العلم العربي-أثناء تأسيس المدينة الإسلامية. فالمعماري المسلم مشبع بثقافات الجوار(الثقافات الفارسية. الهندية،البزنطية) والمتأصلة في فنون العمارة.
إن البيئة التي انطلقت منها الدعوة الإسلامية لم تكن تملك تراكما عمرانيا بحجم ما وجد في مصر أو بلاد ارس أو بالهند والصين، اللهم ما ذكر في القرآن الكريم عن عمارة عاد وثمود،و عمارة ملكة سبأ.أو« الذين جابوا الصخرة في الواد»ومعناه عمارة البتراء بالأردن (500 ق م/106 م)هذه العمارة القبل الإسلامية لم يبق منها معروفا سوى’’البتراء’’ أما في مدن الإسلام الأولى فلم تعرف عمارة على شاكلة عمارة الأولين لكن في المقابل نجد أن العرب تعرفوا على البناية الهندسية المشخصة في ’’الكعبة’’ والتي قدسها عرب ما قبل الإسلام شكلا و مضمونا, فمن حيث شكلها الهندسي لم يجرؤ أي مكي بناء منزله على شاكلة الكعبة تقديسا لها.وكل بناء خالف شرع أهل مكة كان مصيره الهدم، كما مثل المسجد النبوي قاعدة أولى للعمارة الإسلامية في العالم العربي الإسلامي.و تابع العرب فيما بعد سنة الخلف في بناء مدنهم, فكان المسجد –أكورا- العرب و العمارة العربية ,ومنطلقا تفرعت عنه أحياء المدينة بشكل أشبه بدوائريتمدد شعاعها بالابتعاد عن المركز أي المسجد.
يرى بعض الباحثين الذين تتأسس أفكارهم على ثنائية الفن والدين كمرجعية للعمارة الإسلامية, أن النموذج الأندلسي والأندلسي المغربي والصقلي، هذه النماذج مجتمعة لها من الخصوصية ما يجعلها تتفرد على مثيلتها الشرقية من حيث دوافع التأسيس و أساليب وتقنيات البناء، صحيح قد نجد تشابها من حيث الشكل والأدوات المستعملة في البناء لكن ما تميزت به العمارة في الغرب الإسلامي هو الاستعمال الرقيق لهذه الأدوات واللمسات البعيدة عن خشونة الشرق ولعل بيئة الغرب الإسلامي المتشبعة بروح ونفحات البحر الأبيض المتوسط وخضرة المنطقة والتمازج الذي حدث فيها على المستوى البشري كان له وقع حسن في نفسية باني مدنها فكانت حقا تحفا مغروسة في الأرض توهم الناظر أن المدينة الأندلسية التطوانية هي استنساخ للجنة- كما صورها القرآن الكريم- على أرض شمال المغرب.
ونحن في هذه المدينة تطوان أو تطاوين حسب تسميتها الأمازيغية نستشعر ما قلناه سلفا عن خلفية الباني ومرجعياته الفكرية، فإن بناء المدينة في هذا الوضع والموقع بالتحديد لم يكن عشوائيا على اعتبار أنه ثمة كانت مخلفات وأطلال تطاوين القديمة التي ذكرها ’’البكري ’’ و’’كاربخا ل’’ لكن الأندلسيين استحسنوا موضع وموقع المدينة الاصل و ذلك لسببين. أولهما أمني لان المدينة في هذا الموضع تكون فعلا قد حققت الأمن لساكنتها وعززت قدراتها الدفاعية باعتماد عنصر الارتفاع و الإشراف من موقف قوة على سهل’’ مارتيل ’’ المفتوح على البحر, والسبب الثاني هو وفرة الماءالحجارة في عين مكان البناء, أي الاعتماد على مواد محلية دون حاجة لجلبها من أماكن بعيدةفي ظرفية زمنية جد حرجةلم تكن لتسمح بمزيد من إضاعة الوقت فالعدو أضحى أكثر عزما على إنهاء مشروع الوجود الإسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية..
إن مخطط مدينة تطاوين من خلال هذا الاختبار أي الموضع والموقع وضع في الحسبان الإستراتيجية الدفاعية وإمكانية الفرار من الجهة الخلفية للمدينة.فجبل درسه شكل دوما ظهرا آمنا لساكنة تطوان وقد حدث ذلك فعلا إبان حرب تطاوين سنة 1860حيث فرمعظم ساكنة المدينة عبر مسلك الجبل في اتجاه المداشر المجاورة .
إن الباحث في العمارة التطوانية تستوقفه قدرة المعماري التطواني على استيعاب مسألة التفاعلات البيئية- رطوبة – حرارة – ضغط – الماء – كثافة الهواء.والتي لم ينفيها أو تجاهلها، بل استوعبها بذكاء قل نظيره في أشكال العمارة الشرقية، وهذه العناصر البيئية تعامل معها البناء-الفنان التطواني بجدية وإتقان، فبرع في إيجاد مخرج متوازن لهذه المكونات الأساسية للحياة. فبني بيتا حقق به معادلة التكييف من خلال فتحات اختلفت أحجامها ما بين الكبيرة كالحلقة المفتوحة في المستوى الأعلى للبيت,تتلخص وضيفتها في التهوية و الإنارة التي أطلق عليها التطواني كلمة ’’ ضوء الحلقة ’’ والضيقة كالشمامات الأسطوانية الموضوعة بشكل مائل قصدا,حتى لا تتحول إلى أعشاش للطيورفتعرض وضيفتها الأساسية- الإنارة والتهوية- للتشوه ، كما استعمل صخرا عرف محليا ب –أفرسي- وهو صخر كلسي خاصيته امتصاص الرطوبة و تحويلها إلى جو دافىء شتاء و العكس صحيح في فصل الصيف, كأنك أمام مكيف طبيعي تنتفي تكلفته, كما لو أن فلسفة التعمير بتطوان اسشرفت آفاق التكييف منذ فترة زمنية بعيدة.
نلمس من خلال هذا النموذج من العمارة أننا نغوص في مدينة منفتحة,خضراء بفضل وفرة مياهها كأنها لوحة زيتية معروضة للناظرين, عرفت الحداثة في فترات مبكرة, نتلقف هذا الإحساس في كل البنايات ساحة كانت أو مسجدا أو حماما أو سقاية أو فرنا،وبقوة ماعهدناها إلا في المدن المتشدقة بالنفحات الأندلسية الصرفة.
إن زرقة المتوسط نقلها التطواني إلى بيته فرش بها جدرانا وأعمدة وبساط المنازل التي أثثت سفح جبل درسة برداء خليط من الجبس والحجرالمصفف بشكل بديع تخر له الأعين إجلالا وتخرص لها الأفواه إعجابا. فأخرجت فسيفساء كأنه قوس قزح حل ضيفا على المنزل التطواني البهيج , وقد تميز الزليج التطواني وخاصة لونه الأزرق ببرودته أي’’لونه الفاتح’’المميزعن الأزرق الفاسي والسلاوي, ولعل ارتباط التطواني بالبحر وزرقته كان نبراس باني تطوان الاندلسية حيث استعار أمواجه لتتكسرللحظة على عتبات المنازل التطوانية, يتهيأ للبعض سماع خريرها عند دروب وأزقة تطوان الهادئة .
إن استعمال الزليج في البيت التطواني له دلالة سوسيو اقتصادية مهمة إذ يعكس المكانة والوضع الاجتماعي والاقتصادي لكل أسرة من أسر المدينة ، فحضوره يعني الغنى والترف وغيابه يعني التواضع في سلم الهرم الاجتماعي التطواني، إلى جانب الزليج استعمل البناء التطواني مادة ’’ الياجور أوالأجور’’ أو’’الراسية’’كما سماها الاوائل في بناء الأقواس هذه الأخيرة كانت تقوم مقام الدعامات الحالية .piliers» بل هي أمتن وأكثر تحملا للثقل ولعل 500سنة من الوجود خير دليل على متانتها و مقاومتها لقوى الطبيعة في وقت ترهلت فيه مباني حديثة تعود إلى عشرينيات القرن الماضي كعمارات الحي الإسباني بتطاون و التي بعضها مسها داء الهرم رغم محاولات إنقاذها و التي جاءت للحفاظ على جزء من ذاكرتنا الحديثة.
إن المزج بين التربة والجير واللبنات والحجارة والتبن في أحيان أخرى هو أحد أسرار صمود المدينة التطوانية القديمة مدة خمسة قرون بالرغم من تواجدها في مسار خط النار,حيث تتوالى الهزات الأرضية على المنطقة بشكل متتواتركانت آخرها هزة 1999/8/04, و التي بلغت 3.9 حسب سلم /رشتر,علاوة على الرطوبة التي تعد خاصية مناخية بالمنطقة,هذه الأخيرة تصل في فصل الصيف إلى 80/*في المائة.
تتضح عبقرية الصانع التطواني من خلال مداعبته لمادة الخشب,حاوره بخط عربي أنيق مزخرف بماء الذهب أو ألوان أخرى من وحي الطبيعة, مشرقة في أسقف البيت وعلى جدرانه .
اهتماماته تجاوزت ما هو جمالي إلى ما هو بيئي ,فالخشب الذي غالبا ما كان من نوع الأرز, يمتص الهواء الساخن الذي غالبا ما يصعد ويتجمع عند مستوى سقف البيت ويمنع تكون قطرات الماء. عكس الهواء البارد الذي ينزل إلى الأسفل بتأثير من ثقله الناتج عن تكاثف الهواء المشبع بالرطوبة ، فكانت مدينة تطوان حقا وبصدق أخت غرناطـــة بل هي قطعة أندلس جديد انبثقت للتو في ضفته المقابلة, من خارج رحمه الطبيعي.
عرف عن التطواني الخلق و الإبداع كلما تعلق الأمر بعنصر الماء، فهو سر وجود المدينة بل هو تطوان بذاتها, فاسمها يحمل دلالة الماء –تيطاوين-أي العيون بالأمازيغية ,إن موقعها عند سفح جبل درسة الغني بالمياه المتدفقة من جوف الكتلة الكلسية الغنية بفرشاتها المائية, دفع المعماري التطواني الاندلسي إلى البحث عن أفضل السبل لإسغلال هده المادة الحيوية بل وعقلنة توزيعها انطلاقا من منبعها مرورا بنقط التجميع لنصل فيما بعد إلى نقط التوزيع, قننها في قوارير فخارية مفرغة الجانبين كان قد ألف صنعها أيام الأندلس الخالدة،ربطها بحكمة بمخلفات النجارة التي سرعان ما تندس بين تلابيب القارورات فتنتفخ بعد تفاعلها مع عنصرالماء لتتحول إلى مادة لاحمة تحد من انفلات الماء ومن تسربه أو تلوثه.
إن المعدة أو العادلة أو ماء الفيض مصلحات أبدعها مهندس ماء تطوان , لذلك فإن تدبير الماء بمدينة تطوان العريقة يعكس الدراية العالية لساكنة تطوان بهذه المادة الحيوية هده الدراية مردها ثمانية قرون من التراكم الحضاري الذي حملته مخيلته من الفردوس المفقود وبذلك يكون قد حمل قطعة من الأندلس معه وأنبتها في أقرب نقطة من أرض أجداده..
إن لكل بيت تطواني حكاية ,وتمسك الأسر التطوانية بالنمط المعماري الاندلسي له دلالات نفسية عميقة نستخلصها في الحنين الى الديار وفراق الأحبة والآهل والتربة والجبل والواد الكبير وشجر الزيتون و شموخ النخلة العربية التي بكت ثمرها بعد مصيبة طرد زارعها كأنها وعت بفراق من أحسن إليها وتذوق حلاوتها. لذلك نعتبر أن البيت التطواني جمع كل ما هو جميل من الأندلس وصوره في منزله في تحف صغيرة لكنها ذات دلالات عميقة ، فالبيت التطواني هو بمثابة Terapia علاج جماعي للمهجرين، قد أدى دوره في تجاوزه الساكنة التطوانية الاندلسية ل Diaspora الجديدة و تبعاتها السيكو اجتماعية و لا زلنا نلحظ محدودية شبكة علاقات التطواني الأندلسي وانحصارها فقط على الأقربين و علىمن تجمعهم بهم مصالح المشركة, كما أن دماءهم لم تختلط كثيرا منذ قرون حرصا منهم على توريث ثقافة الأجداد و عاداتهم المتجدرة في عمق التاريخ إلى خلفهم.
*بعض معالم العمارة التطوانية الأندلسية:
تستوقفنا نقطة «الظل» و توظيفها من طرف المعماري التطواني عند بناء المدينة فكل أحيائها استفادت من نعمة الضلال التي تحمي الإنسان من لسعات الشمس في الصيف ومن وخزات الشتاء ومطره. وجدير بالذكر أن الدراسات العلمية الحديثة أبانت أن درجة حرارة الأرض تبرد بمقدار22.2% بعد خمس دقائق فقط من تضليلها , هذه الحقيقة يبدو أن المعماري المغربي الأندلسي أدرك أهميتها مند قرون فحرص على إحداثها بين أحياء المدينة ,وبقدر ما وفرته من دفئ وانتعاش شكلت هذه الأخيرة مصدر إزعاج حيث ساهمت أيضا في انتشار الرطوبة المؤذية لصحة ساكنة المدينة فبعض الأحياء المعتمة كحي المطامر الشديد الرطوبة, بناياته و أزقته الضيقة قد تتناسب و بيئات أخرى غير بيئة تطوان الرطبة كبيئات الجنوب الشبه الجافة، أما منطقة تطاون الرطبة تتطلب نمطا معماريا يستجيب لخصوصيتها المناخية و البيئية ،وقد تحقق دلك نسبيا في أحياء تعتبر الأحدث في المدينة كحي الإترنكات حيث الأزقة أكثر فساحة وأقل اعوجاجا.
إن اهتمام المعماري التطواني بثقافة الضلال و محاولة ترسيخها بين الدروب و الأزقة منبعه تشبعه بالثقافة الإسلامية وحرصه على نسخ الجنة التي وصفها الله في القرآن: «وأصحاب اليمين مااصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب » صدق الله العظيم.والظل الممدود يقصد به الظل الباقي الذي لا يزول ولا تمسه الشمس وهذا ما حاول التطواني أن يصنعه بمدينته الساحرة ولعل السائح بحي المطامير يلمس بوضوح هذه الحقيقة بل يتمتع ببرودة أزقتها في حر الصيف التطواني.
وبالخروج عن الديار والضلال تنتقل إلى مركز العمارة التطوانية ويتعلق الأمر بالمساجد و صوامعها . فعلى امتداد المدينة العتيقة ,لا يخلو حي من جامع أو مسجد, فالمساجد بتطوان لا تختلف كثيرا عن مساجد الغرب الإسلامي فالجامع الأعظم لا يملك قبة كالمساجد الشرقية وأسقفه من الخشب تعلوه طبقة من التراب المخلوط بالجير المستعمل كمادة لاحمة تتوجه طبقة من القرمود الأخضر المزلج, شكل أسقفه الداخلية مثلث فسيح, يتوسط المسجد صهريج للوضوء في باحته زادت المكان قدسية وجمالا ويعتبر هذا المسجد جوهرة مساجد تطوان القديمة .
وصوامع تطوان مربعة الشكل وهو السائد في كل ربوع المغرب بل الغرب الإسلامي بأكمله لكننا نجد أخرى مثمنة كجامع الباشا مثلا وزاوية الريسوني. وهي من تأثيرات شرقية كان أول ظهورها في العالم الإسلامي في عهد المماليك بمصر والشام. والواضح ان الشكل المربع للصوامع يعود بالأساس إلى كون المساجد الأولى في المغرب أقيمت محل الكنائس أو بنيت بالشكل ذاته على اعتبار أن المسيحية كانت ديانة المغاربة قبل الفتح الإسلامي.
يقول جوستاف لويون:«ان الإختلاف الواضح في فن العمارةالعربي يرجع الى اختلاف البلدان التي نشأ فيها وتفاعل » ومن هذا المنطلق فإن العمارة التطوانية متميزة ولها خصوصية جعلتها تنفرد عن باقي مدن المغرب من زاوية الموقع القريب من الأندلس بمعنى احتمال العودة لم يفارق مخيلة الإنسان التطواني الأندلسي ونستدل على ذلك أن بعض الأسر احتفظت بمفاتيح سكناها في الأندلس كما هو مروي في مخطوطات و تقييدات الرهوني و غيره...
بعد المساجد نقف عند حمامات وافران تطوان وهي من المرافق الأساسية و الحساسة في حياة التطواني العادي لما لها من أهمية سوسيو اقتصادية وثقافية سواء تعلق الأمر بارتباط الحمام بالنظافة التي هي أساس الإيمان في معتقد المسلم أو تعلق الأمر بالجانب العقدي فهو جزىء من المقدس و كذا عادات أهل هدا البلد , فحضور الحمام قوي في مخيلة التطواني فالحمام مجال للاحتفال،حضوره متميز في أفراحه و في المناسبات الدينية , و قد حرص على نظافته حد التقديس, إلا أننا وبالنظر إلى حجمه وشكله نقف عند حقيقة العلاقة بين حجم الحمام وشكله ومرافقه بأهمية الحي الاجتماعي الاقتصادي
فحمامات تطوان تختلف ما بين الواسعة كحمام الترانكات او اليهودي او حمامات متواضعة شكلا ومضمونا تعكس الكثافة السكانية الضعيفة للحي كحمام المنظري،والذي هو من أقدم حمامات تطوان...
أما الأفران فلم يخلو حي منها فدورها تجاوز طهي الخبز ليصبح مكمل الأفراح بتطوان وكل أفران تطوان كانت ومازالت تستعمل الحطب الوافد من الغابات المجاورة، وقد كان يسبب الإزعاج للساكنة خصوصا أيام الشرقي حيث يهبط الدخان إلى الأسفل بفعل عامل الانضغاط عكس رياح الغربي التي تدفعها عاليا وبذلك يحبذ أهالي تطوان هواء الغربي على الشرقي الرطب الذي يساعد على انتشار الدخان بين دروب وأزقة المدينة.وابرز ما يلفت الأنظار في عمارة المدينة القديمة هو التقسيم المحكم لوظائف الأحياء.
فإذا اعتبرنا إن المدينة الإسلامية تنطلق من المركز أي المسجد وبشكل دائري فإن ما يميز تطوان عن باقي المدن العتيقة هو موقع الأحياء الحرفية التي تقع شمال= البلاد= لما لهذه الحرف من تأثير سلبي على صحة المواطنين وخاصة حرفة الدباغة التي تتموقع في أقصى شمال المدينة-,نتحدث هنا عن المكان الحالي لدار الدباغة-
. وشاءت حكمت باني تطوان ان يكون موقعها كذلك نظرا لوعيه بخطورة هذه الصناعة على صحة الساكنة وموقعها المرتفع نسبيا جعل كل الروائح المنبعثة منها تصرفها الرياح شرقية كانت أم غربية دون أن تتسرب إلى المدينة وهنا نقف عند حقيقة الوعي التطواني بالتوازنات البيئية و بمسارات الرياح المحلية. هذا إذا علمنا أن حرفة الدباغة تحتاج إلى ماء كثير والى تصريف خاص للمياه المستعملة والتي غالبا ماتكون نتنة لذلك فكرمعماري المدينة في ايجاد حل لهذه المشكلة, فجعل لها تصريف خارجي خاص.
* الرمزية في المدينة العتيقة:
لا يخفى على أحد أن مدينة تطوان هي مدينة الرموز بامتياز فلم يشأ باني المدينة أن يغفل أدق تفاصيلها والتي لا يفقه معانيها إلى العارف بتأويلها. ونبتدئ كلامنا بعبارة بنيت تطوان في سنة«تفاحة»هذه العبارة مازالت منقوشة عند المستوى الأعلى لسقاية باب العقلة وهذا يعبر عن مدى حرص أهالي تطوان استعمال الرموز وشفرات خاصة حتى في حدث مهم كحدث بناء المدينة و القصد على الأرجح سنة....898..هجرية
أما الرمز الثاني هو أرضية الأزقة فقد حرص التطواني على توضيح مسارات الإحياء من خلال تصفيف الأحجار و بخاصة عند مستوى وسط الطريق(...)الرمز الثالث نجده عند بوابات المنازل فالمفتاح أو الرمانة أو الصفيحة حسب المأثور لها دلالات عديدة فالرمانة تعني أن أهل الدار قدموا من منطقة غرناطة هذه التأويلات لم نجد لها سندا في كتابات السلف اللهم النزر القليل المبني على الرواية الشفوية .
الرمز الرابع هو الغرابة فالبيت التطواني يضع الناظر في حيرة من خارج أمره,فالبناية من الخارج لا تعكس عظمة وجمال و سعة الفضاء الداخلي للبيت الذي امتزجت فيه الألوان بخرير الماء المتدفق من النافورة التي قد نجدها تتوسط فناء بيت أعيان المدينة أو من قناة مدفونة تحت أبنية المدينة توصل الماء إلى بيوت أهل تطوان و بالمجان ,و بأشعة الشمس الساقطة من فتحة ضوء الحلقة,والتي تسمح بمرور الهواء والضوء إلى باحة المنزل . والملاحظ إن معظم النوافذ الواقعة داخل المنزل واسعة وضخمة حرص المعماري التطواني على تزينها بشباك حديدي على طريقة الارابسك، عكس النوافذ الخارجية أخذت شكل أثقاب متواضعة مستديرة أو مستطيلة ,الجزء الخارجي منها واسع بينما الجزء الداخلي ضيق وذلك بهدف توسيع زاوية النظر والرؤية (المراقبة أو الحراسة). هذا من جهة ومن جهة أخرى استقبال الأشعة المباشرة بكميات أوفر, والسماح لها بالدخول إلى البيت .
كما أن الاختلاف الواقع بين حجم النوافذ في الداخل وحجمها في الخارج لا نجد له تفسير سوى في حرص المعماري التطواني توفير عنصر الخصوصية والوقار لعائلته. إن الاختلاف في شكل واختيار حجم النوافذ مبعثه أيضا حرص أهل تطوان تحقيق التوازن في مسألة التبادلات اليومية و السنوية للهواء داخل فضاء المنزل. خاصة بين الليل و النهارأو بين الصيف و الشتاء.
ونجد تفسير هذه الظاهرة في اختلاف وزن الهواء فكلما برد ارتفعت كثافته و نزل إلى أسفل نقطة في البيت بفعل ثقل الهواء . والعكس صحيح. علاوة على قدرة الحجر الكلسي على الامتصاص و هو مكون أساس في المدينة التطوانية ومن خاصية الحجر فقدان الحرارة بسرعة ،واكتسابها بسرعة وهدا ما يفسر الاختلاف الحراري في البيت المبني بالحجارة.
وبالنظر إلى بنية حيطان المنزل التطواني الأصيل ونوافذه نجد أن المعماري التطواني حرص كذلك على تحقيق عزل جيد للمنازل عن الفضاء الخارجي, وتبقى أصوات الحرمات بعيدة عن مسامع أهل الحارة فالحيطان السميكة والأفنية الداخلية والفتحات الخارجية الضيقة المتقنة الصنع كما بينا . ساهمت إلى حد كبير في عزل البيت التطواني عن الخارج،ومن هنا نقول بأن النيابة الإسلامية التطوانية ومثيلتها الأندلسية والمغربية سبقت عصرها في إبداع فضاءات معزولة لم نعهدها إلا في السنوات الأخيرة كقاعات تدريس اللغات وقاعات المعدة للبث الإذاعي.
ولا تنحصر عبقرية البناء التطواني في ما قلناه بل نجدها أيضا إلى الأزقة الملتوية والضيقة وذات السقف المنحني كأننا في سرداب أو لغز يصعب فك طلاسمه.
وتتميز دروب وأزقة المدن القديمة بضيقها والتوائها، هذا الالتواء والضيق لم يأت اعتباطا بل عن نية مسبقة فعلى المستوى الاستراتيجي نجد أن الالتواء يسهل عملية الدفاع عن المدينة في حالة الخطر,كما أن الإلتواء يدفع العدو إلى التيهات في دروبها. و يمكن اعتبار الالتواء أفضل وسيلة لتكسير قوة الرياح الباردة في فصل الشتاء وتلطيفها صيفا، وعلى المستوى النفسي فإن الطريق المستقيمة تبعث عن الملل عكس الطريق الملتوية، كل هذه الاعتبارات جعلت من المعماري التطواني سيد مدينته.
في الحقيقة أضاف المعماري التطواني الأندلسي الكثير للعمارة المغربية ولعل ما ذكرناه من حسن البناء وحسن اختيار المواد التي بنيت بها المدينة والرموز التي بينت إنسانية الإنسان التطواني وحسه الاجتماعي وحبه للجمال وتدبيره للماء بالشكل الذي ما ترك بيتا إلا دخله فحولها جنان ظليلة.كل هذه القيم والإضافات جعلت موضوع مدينة تطوان موضوعا خصبا للبحث والمناقشة، ومن هذا المنبر وفي هذه الليالي الفلسفية الرمضانية ارفع صوتي لأدعو كل غيور على هذه المدينة إلى المشاركة في إعادة الاعتبار لمدينة تطوان أو تطاوين خصوصا أنها اعتبرت مؤخرا تراثا عالميا للإنسانية وإعادة الحياة للمرافق الاجتماعية التي تتعرض للتحول أو الاندثار (مثال الأفران) والحمامات والمراحيض العمومية هذه الأخيرة ذهبت و إلى الأبد إلى أدراج النسيان.وبذلك نكون قد حافظنا على مشروع أجدادنا الذين جعلوا من الخراب جنانا و من الأحجار الصامتة قصورا تتغنى بالدفئ والحياة.
والسلام عليكم

المراجع=
عمدة الراوين........---------.للفقيه الرهوني
تاريخ تطوان ========= ذ محمد داوود
ماء السكوتدو========= ذ عرفة بن عزوز

martes, noviembre 21, 2006

La Asociació Filosófica de Tetuán informa.

الثلاثاء, 21 نوفمبر, 2006

بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة/ انطلاق سلسلة المحاضرات الفكرية في ثانويات مدينتنا
أي دور للفلسفة في عالم متدفق؟
تحت شعار "الفلسفة في عالمنا"، برمجت "الجمعية الفلسفية التطوانية" جملة من الأنشطة الفكرية والثقافية احتفالا باليوم العالمي للفلسفة. وهكذا ستنطلق يومه الثلاثاء 21 نوفمبر 2006 سلسلة من المحاضرات الفكرية والأدبية والقانونية في بعض ثانويات مدينتنا إلى غاية الفاتح من دجنبر 2006، وسيؤطرها نخبة من الأساتذة والمثقفين من مختلف الأجيال والمشارب الفكرية.
وقد جعلت "الجمعية الفلسفية التطوانية" من هذا الشعار مناسبة للدعوة إلى تأمل عالمنا، وما يشهده من تحولات سياسية وفكرية وثقافية واجتماعية ومناخية، وضرورة اتخاذ موقف ملائم من القضايا الراهنة في مكاننا المشترك في تطوان والمغرب والعالم؛ تواؤما مع التقليد النقدي الذي تميزت به الممارسة الفلسفية طيلة تاريخها.
وقد كان اختيار "الجمعية الفلسفية التطوانية" ثانويات مدينتنا التاهيلية اختيارا للمستقبل، إيمانا منها أن "الليسيوم" كما فكر فيه أرسطو، وكما يراد له أن يكون، هو مكان لصنع الأمل؛ وسط هذا العماء الممتد من الإحباط والعبث واللامبالاة والعدمية، الذي كاد يعصف بالساحة –في مصطلحنا الفدان- بعد أن تم التآمر على سقراط، وانكفأت الفلسفة على نفسها في "الأكاديمية" بعيدا عن ضجيج الساحة العمومية.
بهذه الروح المتفائلة بدور الفلسفة في الساحة العمومية مجددا، تسعى "الجمعية الفلسفية التطوانية" إلى مخاطبة مستقبل المغرب، عبر مخاطبة أكبر واخطر فئاته الاجتماعية، داخل حجرات الدرس، وفي رحاب أروقة التربية، وفي أوراش التكوين. ولهذا الغرض، فقد قامت "الجمعية الفلسفية التطوانية" باستئذان الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة- تطوان لكي تقوم بالاحتفال باليوم العالمي للفلسفة داخل أفق سلطتها التربوية والتعليمية، فأذنت لها مشكورة استجابة لروح ميثاق التربية والتكوين الذي يقتسم الشأن التربوي مع قوى المجتمع الحية من منطلق المسؤولية المشتركة في المواطنة.
وإن "الجمعية الفلسفية التطوانية"، حين تحتفل ومعها مستقبل المغرب، باليوم العالمي للفلسفة، لتتمنى لكافة شركاء المستقبل أن ينعموا بمزيد من الحرية، شاكرة سعي من ناصرها نصرة حق وخير وجمال.
وفيما يلي البرنامج العام لسلسلة المحاضرات التي برمجتها "الجمعية الفلسفية التطوانية" في الثانويات التأهيلية الخاصة مثل "المنصور الذهبي"، والعمومية مثل خديجة أم المؤمنين، وجابر بن حيان، والحسن الثاني، والقاضي ابن العربي، والقاضي عياض، والإمام الغزالي، والشريف الإدريسي وفق البرنامج التالي:
أويس المصطفى، مفهوم الحق بين الفلسفة والقانون، ثانوية المنصور الذهبي الخاصة، الثلاثاء 21-11-2006-الساعة 15.30
الحسن الغشتول، فلسفة الأدباء، ثانوية الإمام الغزالي، الأربعاء 22-11-2006. الساعة 15.30
محمد العربي الناصر، إشكالية التراث لدى بعض المفكرين المغاربة المعاصرين، ثانوية القاضي عياض، الخميس 23- 11-2006 الساعة 16.00.
سعيد زبيدة ، الفلسفة و الانترنت، ثانوية القاضي ابن العربي، الجمعة 24-11-2006، الساعة 15.30
إيمان الخطابي، ملامح حكمية في القصيدة العربية المعاصرة، ثانوية خديجة أم المؤمنين، الاثنين 27-11-2006.
عرفة بلقات، ملامح من الفلسفة الأخلاقية عند ابن المقفع، ثانوية الشريف الإدريسي، الثلاثاء 28-11-2006.
فضيلة التهامي الوزاني، التعليم والتعلم في الفكر الإسلامي، ثانوية جابر بن حيان، الأربعاء 29-11-2006، الساعة 15.30.
محمد أسيداه، المدرسة والمجتمع وأزمة القيم، ثانوية الحسن الثاني، الجمعة 1-12-2006 الساعة 15.30

domingo, noviembre 19, 2006

PROVA Y LOS JARDINES DE LORCA
Estas fueron las dos obras representadas la tarde noche del domingo 19 de noviembre de 2006 en la Casa de la Cultura de Tetuán en el marco del 2° Espacio Teatral de Tetuán. Un festival de teatro que se internacionaliza en ausencia provocada de la Organización de la prensa tetuaní.No puedo evitar decir a la “Organización” que la prensa importada de Rabat y de Casablanca puede ser mejor para el Festival, pero, cuando se acaben los presupuestos se volverá a buscar a los corresponsales de Tetuán… y el señor que tomó la decisión de eliminar a los periodistas tetuaníes de notificaciones del Festival se dará cuenta de lo que no tardará en descubrir. Que ha cometido un error del que tendrá que dar cuenta.Prova fue interpretada por la Compañía Regional de Teatro, Tánger- Tetuán, inspirada en la obra con el mismo título del escritor dramaturgo argelino Mohamed Benguettaf y realización de Youssef Rayhani, el cual tradujo la obra al árabe junto con Mustafá Charfi.La escenografía corrió a cargo de HassanChaer; La vestimenta la ideó Badría Hassani; La iluminación la trabajó Dris Igla; Los efectos visuales fueron de Abdel ilah Failali; Conservación General de Mostafá Hammouch; Dirección Artística de Samira Kadiri; Dirección y Gestión de Abderrahman Aris.Los cuatro papeles de la obra los representaron Abdeslam Sahraoui, Saida Rkiek, Okba Rian y Youssef Raihani.Las ovaciones del público presente dejaron bien norotio el gran éxito de todo el grupo.Posteriormente, teníamos una cita con Apinum de Chapen. Una gran compañía de teatro que nos demuestra que lo que vemos en las cadenas de televisión marroquíes no es el verdadero teatro marroquí por la mediocridad que delata. Grupos como Apinum deben ser proyectados a nivel nacional de diferentes formas y medios para asegurar un resurgir del teatro marroquí, cada vez más inflado de “viejos-carrozas” que, pese a haberse dedicado mucho al teatro, nunca han podido atravesar la senda que los separa del éxito.“Los Jardines de Lorca”, inspiración de Mohamed Zitan en Bodas de Sangre de Federico García Lorca, fue realizada por Yassin Ahajjam; Escenografía de Yassin Zaoui; Vestidos de Madi Halouin y representación de Sanae Aakroud, Hanan Ibrahimi, Anas El Akel, Jamal Norman, Hamid El Boukili, Mohamed Louragli, Dalal El Barnoussi, Mohamed Boughlad, Okba Rian, ICAM Chabtit y Abd El Moughit Mrabet.Una gran representación de una gran obra interpretada por unos actores excepcionales que se ganaron los aplausos y el reconocimiento del público que llenaba la Sala a rebozar.Enhorabuena a los dos grupos o compañías por sus grandes exitos.
Ahmed Mgara

jueves, noviembre 09, 2006

POESIA MARROQUI EN LA CIUDAD DEL PERCHEL



















PORTALES DE ANDALUCÍA



MALAGAES.COm
LOS POETAS MARROQUÍES MEZOUAR EL IDRISSI Y KHALID RAISSOUNI, EN EL CICLO LA ESQUINA INTERIOR DEL INSTITUTO MUNICIPAL DEL LIBRO
09/11/2006.- www.malagaes.com
Mezouar El Idrissi y Khalid Raissouni, dos relevantes y jóvenes poetas marroquíes, participarán en el ciclo poético La esquina interior, del Instituto Municipal del Libro, mañana 10 de noviembre a la 20.00 horas en el salón de actos del Hotel Larios. El profesor Francisco Chica presentará a los poetas marroquíes, Este ciclo está coordinado por Francisco Cumpián. Los dos poetas marroquíes con los que participaron dentro de las jornadas, El mismo mar, realizadas en Tánger en mayo de este año, realizarán una lectura poética de su propia obra. A continuación se realizará un homenaje a Mohamed Chukri con la presentación de un pliego poético en el que se incluye un poema del gran narrador marroquí ya desaparecido
Mezouar El Idrissi, 1963, es doctor en Literatura Árabe y miembro de la Unión de Escritores de Marruecos. También es desde 1996 profesor de lengua Árabe en el Instituto Español de Enseñanza Media Severo Ochoa de Tánger. Colabora habitualmente con revistas españolas como Can Mayor, Luces y Sombras o tres Orillas o árabes como Nizwa, Nawafid, Al Bayan, etc. Ha traducido al árabe a autores como Ángel González, Luis Cernuda, Pedro Salinas, Jorge Gui-llén o Jordi Virallonga. En 2005 ha sido publicado su poemario Elegía para la espalda mojada por el Ministerio de Cultura Marroquí.
Khalid Raissouni , 1965, es poeta y traductor marroquí, licenciado en Filología Árabe, profesor de árabe en el Instituto Español Severo Ochoa de Tánger también es miembro de la Unión de los Escritores de Marruecos desde 1986, de la Casa de la Poesía de Marruecos y miembro fundador de la Asociación los Amigos de Lorca de Tetuán. Premio Rafael Alberti de Poesía que concede la Consejería de Educación de la Embajada de España en Marruecos, 2003. Tradujo al árabe muchas antologías poéticas: de Ángel González, Francisco Brines, Luis Cernu-da, Gerardo Diego, Pedro Salinas.

Ahmed Mgara presenta libro.

La Asociación Tetuán Asmir
organiza
a las 18h 30' del viernes 10 de noviembre de 2006
el acto de presentación y firma dedicatoria del libro
"El Mogreb Atlético deTetuán, el mito"1926 - 2006
con motivo del 80° aniversario fundacional del club rojiblanco de Sania Ramel.
Espero me honres con tu asistencia al acto.
El autor, Ahmed Mgara

sábado, noviembre 04, 2006


المضيق في 31 أكتوبر2006


دعوة لحضور افتتاح معرض الوثائق التاريخية


تحية تقدير و احترام وبعد،

يشرفنا في جمعية السيدة الحرة للمواطنة و تكافؤ الفرص جهة طنجة-تطوان ، دعوتكم لحضور افتتاح معرض الوثائق التاريخية بمناسبة مرور ثلاثين سنة على تحرير آخر جزء من الأقاليم الصحراوية للمؤرخ المغربي محمد ابن عزوحكيم
و ذلك يوم الاثنين 6 نوفمبر 2006
على الساعة الرابعة مساء بمقر السيدة الحرة المضيق .
و يندرج هذا النشاط ضمن الأنشطة الثقافية التي ينظمها فضاء مكتبة السيدة الحرة المتخصصة في البحث و التوثيق في مجال المرأة ، و ضمن انفتاح هذا الفضاء على إسهامات الرموز الثقافية و الفكرية التي تسهم في إثراء الحقل التاريخي و الثقافي ببلدنا .

نأمل في استجابتكم لهذه الدعوة
و تقبلوا فائق تقديرنا و احترامنا


* المعرض من 6 نوفمبر الى 09 منه بمكتبة السيدة الحرة المضيق

viernes, noviembre 03, 2006

EL MOGREB EN TETUAN ASMIR


La Asociación Tetuán Asmir

organiza a las 18h 30' del viernes 10 de noviembre de 2006
el acto de presentación y firma dedicatoria del libro

"El Mogreb Atlético deTetuán, el mito"
1926 - 2006


con motivo del 80° aniversario fundacional del
club rojiblanco de Sania Ramel.
Espero me honres con tu asistencia al acto.





█ █ █ █ █ █

لاحظنا بعض الأخطاء في الإخبار بكتاب الأستاذ أحمد امغارة فاحببنا التصحيح
نقلا عن "الفدان: جريدة الخبار الثقافية التطاونية" مع الشكر .
"صدر لصديقنا الكاتب والصحفي الأستاذ احمد محمد امغارة كتابه الجديد بعنوان "مغرب أتليتيكو دي طيطوان: الأسطورة" El Mogreb Atlético de Tetuán El mito وهو عبارة عن عرض تاريخي مختصر لبدايات نشوء الفريق التطاوني لكرة القدم وتطوره وامتداده في الملعب والوعي والذاكرة، مع توثيق لرجالاته، لاعبين وحارسي مرمى ومدربين ومسيرين. وتأتي قيمة الكتاب الصادر عن "جمعية الصحافة المتوسطية" بتطاون في 96 صفحة من الحجم الصغير، في انه يؤرخ لجانب جوهري من حياتنا الاجتماعية والثقافية من موقع المشارك في ذلك التاريخ وهو جانب الرياضة بصفة عامة، وكرة القدم بصفة خاصة، يصلح معها لتقديم عناصر أنثروبولوجية لما هي عليه حياة المتعة في مدينتنا. ومن ثم يمكن القول إن كتاب "مغرب أتليتيكو دي طيطوان" كتاب في التاريخ عموما، وفي تاريخ المتعة خصوصا من حيث تعرضه لأهم مرفق من حياتنا الاجتماعية حين كان الذهاب إلى ملعب سانية دالرمل طقسا احتفاليا تحشد له كل أسباب الأناقة والجمال لكي يمر في أبهى الأوقات مثله مثل أي طقس احتفالي آخر، ويستمر ذكره وصداه وتفاعلاته في كل جوانب الحياة العامة والخاصة للناس مرة بلذة النصر ومرة بمرارة الهزيمة. الكتاب الذي طبعته "مطبعة الخليج العربي" في مدينتنا دعوة علنية وخفية لجميع الباحثين إلى اعتبار التاريخ الجزئي مكملا للتاريخ الكلي، والنظر إلى تاريخ الرياضة كتاريخ لوقائع اجتماعية، ومن ثم كمكون للتاريخ العام، وأخيرا كدعوة إلى ذوي العزم من الباحثين إلى كتابة تاريخ الرياضة في تطاون حتى تكون قطعة أساسية من تاريخها العام يساعدنا على فهم مسار تطور الأشياء الوقائع والأشخاص والقيم في مكاننا المشترك.عن "الفدان" في الرابط التالي:http://www.maktoobblog.com/feddan?post=111532

AHMED MOHAMED MGARA... EN LÍNEAS.
Ahmedmgara@yahoo.es
B.P. 1088 : 93000 Tetuán

Ahmed Mohamed Mgara nació en Río Martín –a 9 Km. de Tetuán y a 100 metros del Mediterráneo- el 19 de agosto de 1954.
Siendo su padre uno de los archiveros de la ciudad, el malogrado Mohamed Mgara, creció entre fotografías y publicaciones.
Sus estudios primarios y secundarios los realizó en Tetuán. Mientras que los universitarios los efectuó en Andalucía, Málaga y Granada.
Empapado de los usos y costumbres de los pueblos mediterráneos, es la vida social y la poesía comprometida su primordial interés.
A los 14 años, en 1968 publicó por primera vez en un periódico nacional marroquí. Fue un poema, no exento de polémicas, que daría lugar a situaciones que le harían encaminar su carrera dentro de la prensa nacional y extranjera con mucha perspectiva y cuidando su integridad.
En España, fue en 1975 cuando colaboró en la creación de una revista con un sacerdote, acabando, éste, encarcelado y Mgara interrogado tras confiscar y retenerle todas sus documentaciones tras un registro de su domicilio. Fue puesto en libertad tras comprometerse a no expresarse en la prensa y limitarse a su función de estudiante en España. No en vano, siguió – tras la democratización del país- publicando sin meterse de lleno en polémicos temas que podían desagradar a las Autoridades.
En 1982 publica como reportero gráfico de prensa la primera de las más de mil fotografías que lleva publicadas.
Publicó fotografías y artículos de información, de opinión o literarios en más de sesenta periódicos y revistas de ocho países, copias de las cuales se hallan todas conservadas en los Fondos y Archivos de su padre y de los cuales es actual Conservador.
Publicó cinco libros en español:
# “Tetuán... embrujo andalusí”, editado por “el Eco de Tetuán” en 1997.
# “Desde Tetuán, con amor”, “El Puente” 2003.
# “El cine español y Marruecos” 1903-2003, Tamuda 2004.
# “Divagaciones”, Asociación de Escritores Marroquíes de Lengua Española 2005.
# “El Mogreb Atlético de Tetuán, el mito”, Asociación de Prensa Mediterránea, 2006.
Parte de su obra escrita en español está integrada en cinco antologías, en España, Marruecos y Estados Unidos.
Participó en varios coloquios nacionales e internacionales como escritor hispanista y periodista.
Colaboró con varias emisoras de radio de Málaga, Tetuán, Rabat y Tánger en diferentes épocas.
Conferenciante sobre temáticas monográficas ligadas al legado intelectual de Tetuán. Está ultimando tres libros. En uno de ellos recoge una selección de su trabajo como columnista en varios periódicos, mientras que el segundo será una sinopsis sobre “Historia del hispanismo marroquí”. El tercero es una comparación poético-romántica entre Tetuán y Cádiz.
En prensa, desempeñó labores muy dispares como empresario, reportero gráfico, corresponsal, colaborador, columnista, redactor jefe, consejero de redacción, director de redacción, o director.
Creó un periódico en 1996 “El Eco de Tetuán”, en su tercera época.
Desde 2003, su biografía forma parte de la “Enciclopedia de Personajes del Mundo Árabe”, editada en Beirut, en inglés.
Actualmente, se encarga de confeccionar un suplemento en español en “Tamuda”, que aparece cada 15 días en Tetuán.
Es, desde 2005, miembro de la Asociación de Escritores Marroquíes en Lengua Española.
Miembro fundador de varias asociaciones de prensa como “Foro de Prensa”, “Asociación de Prensa Deportiva de Tetuán” (que presidió en tres épocas), “El Sindicado Marroquí de Prensa- Tetuán", así como de asociaciones de interés socio-cultural y deportivo. Actualmente, es el Vise-presidente de la Asociación de Prensa Mediterránea.
Como fotógrafo ha expuesto en más de veinte exposiciones, así como en exposiciones colectivas de artistas plásticos de Tetuán.

martes, octubre 31, 2006

Banú Abbad...en Río Martín

LA ARQUITECTURA ABBADI…
EN CUERPO PRESENTE.
Por: Ahmed Mohamed Mgara
http://ecodetetuan.blogspot.com

Presentar un libro de una eminencia como lo es nuestro amigo el doctor Ahmed Tahiri es siempre una labor ardua y difícil. No en vano, la calidad y el contenido de la obra que hoy celebramos y presentamos con nuestras aportaciones nos hace la labor más fácil y menos complicada. Más amena, en definitiva. Una vez más, el autor se salta las arcaicas y convencionales normas establecidas entre los historiadores contemporáneos y embarca en un libro de alto contenido en datos históricos recogidos de referencias, muchas de ellas no publicadas aún por no ser más que unos manuscritos que se han conservado en diferentes colecciones o bibliotecas de varios países. Una obra que navega en vertical y hacia las alturas más ascendentes. Una excavación premeditada entre las olas de lo vivido hace ya siglos y del consecuente olvido de muchas referencias de los historiadores más representativos, una magnífica obra de un intelectual profundamente comprometido con su tierra, con el legado y con el incuestionable futuro en que tiene depositadas sus esperanzas. Un hombre comprometido con los valores humanos e intelectuales por convicción y vocación propias.
Tahiri no nos ofrece ningún texto de relleno, no toma partido con objeciones personales que podrían minimizar la importancia de la obra. Sus datos son referencias veraces y exactas según la originalidad, no rellena las líneas con literatura chabacana, sino que ofrece una concentración de datos y de conocimientos encadenados con eslabones áuricos, pero con un léxico genuinamente trascendental. Un trabajo científico y concienzudo lleno de estilismos y concreciones, de pretensiones y ofrecimientos.
Rompe las normas y nos ofrece una obra que no tiene desperdicio. Datos y más datos referidos y relacionados en una perfección exprimida y poco usual. Incluso, el léxico referido, a la vez que altivo, es una exquisitez llena de adornos idiomáticos en un árabe de altos vuelos pero comprensible y alcanzable por todos.
El doctor Tahiri nos invita a su puzzle particular, a un juego de mayores muy maduros, a una arquitectura de datos históricos y a la construcción o reconstrucción de lo que los tiempos, las eras y las iras, han ido transformando o destruyendo desalmadamente en esa ciudad que, cada vez, va ensanchándose para no caber en sí misma. Sevilla, esa flor desvirgada que se resiste a dejar de ser clavel, ese ogro que se deja amar para devorar entre los pliegues de sus legados a cualquier adorador de sus encantos profanos.
112 son los libros y manuscritos arábigoandalusíes que fueron consultados minuciosamente por nuestro insigne autor, en casi 230 páginas que ofrecen un recreo intelectual lleno de supremas esencias en una sacra ofrenda llena de misticismos mundanos representados en la elegancia de una arquitectura que, aún hoy, sigue siendo un punto de referencia en la historia arquitectónica de la capital hispalense y de sus arrabales que la circundan y engalanan.
Sevilla, la ciudad Abbadí por antonomasia, es el escenario, lejano y omnipresente a la vez, de tan curioso bosquejo en los anales del tiempo, del olvido, tal vez. Y así, el autor nos sitúa en la dimensión exacta de los orígenes más antiguos y oscuros de la ciudad trianera y en los cambios y transformaciones arquitectónicas que conoció en diferentes trances, así como las fluctuaciones aristocráticas y feudales de dicha arquitectura.
Especial mención detallada se hace de los mercadillos y de los gremios en la Sevilla de los Abbadíes con extensiones sobre las Murallas y sus fortificaciones, las Puertas principales y los torreones o puestos de vigilancia y defensa contra el invasor…
Lógicamente, sería una osadía inútil resumir cómo se trata y analiza el estilo arquitectónico y sus diferentes tendencias en lo que concierne la vivienda, la construcción, entre lo teórico y la factible o realizable; se refiere también a los derechos de propiedad de los terrenos con unas referencias analíticas de la situación real, a la gran parte de las propiedades que pertenecían a los gobernantes hasta el punto de superar los dos tercios del total de los terrenos, mientras que el resto del pueblo, muchas veces, no llegaba a poseer un total del tercio de todos los terrenos bajo el mandato abbadí.
Confieso no estar sorprendido ante la magnitud y densidad específica de la obra de nuestro amigo Dr. Ahmed Tahiri. Estoy acostumbrado a descubrir en sus publicaciones y monografías todo cuanto un alma generosa puede ofrecer al intelecto y a futuras generaciones en conocimiento y en referencias para conocer mejor algunas páginas de la historia común de los pueblos que une y aleja el ancho y angosto Estrecho.
Tahiri se vierte en cuerpo y alma en su trabajo como viene siendo sana costumbre en el. Huye de la mediocridad venciendo todas las adversidades para darnos joyas bibliográficas como esta que hoy nos reúne como feligreses de un mismo credo y de una sola pretensión. El saber y el conocimiento consagrados sobre el papel, se plasman y eternizan por los siglos de los siglos….
Antes de finalizar, quisiera agradecer a la Fundación al-Idrisi HISPANO MARROQUÍ para la investigación histórica, arqueológica y arquitectónica el haber pensado en mí y honrarme con poder ofrecer delante del respetable de hoy mis sensaciones más sinceras sobre la obra y su autor.
Gracias por tan majestuosa obra y enhorabuena a quienes podemos disfrutar de sus capítulos y de sus pasajes a lomo de incredulidad y de sapiencia de la materia histórica.

domingo, octubre 22, 2006

Publicado en

عن الوضع العربي (من وحي محيي الدين ابن عربي)..

Arab 48

"اللفظ الذي يهيمن على المعنى لا يعول عليه".
"كل صمت لا يحتوي الكلام لا يعول عليه".
" كل معنى احتوته عبارة لا يعول عليه".
"تعظيم الحق في بعض الأشياء لا يعول عليه".
النقص للشيء دون وعي هذا النقص لا يطور حاجة ولا يعول عليه.
"الجوع لا يعول عليه".
الجهل لا يعول عليه.
الفقر لا يعول عليه.
كل حرية دون عدالة ليست حرية ولا يعول عليها.
كل عدالة دون حرية ليست عدالة ولا يعول عليها.
كل مساواة دون حرية ليست مساواة بالحقوق تتحول إلى مساواة بالعبودية ولا يعول عليها.
كل دولة بمواطنين دون مواطنة لا يعول عليها.
كل مواطنة تشمل انتماء لدولة ولا تشمل انتماء لمجتمع لا يعول عليها.
كل مواطنة دون مساهمة في إنتاج خير عام في الحيز العام ليست مواطنة ولا يعول عليها.
أي مواطن لا يدافع عن حيزه الخاص لا يعول عليه.
أي امتياز مولود، أي فضل مولود لمواطن على آخر ينسف المواطنة ولا يعول عليه.
كل مساواة لا يسبقها مساواة أمام القانون، وكل قانون لا يساوي بين الناس فيما لا فرق فيه لا يعول عليه.
كل مساواة تختزل إلى تشابه ولا تتضمن فرقا لا يعول عليها.
كل دولة ليس فيها فصل بين الحيز الخاص والعام، والمال الخاص والمال العام ليس فيها فساد، لأنه ليس فيها غير الفساد، ولا يعول عليها.
كل إصلاح دون مصلحين إصلاحيين لا يعول عليه.
كل إصلاح لا يهدف إلى تحسين الأحوال بل للإبقاء عليها ليس صالحا ولا يعول عليه.
كل إصلاح في نظام الحكم والإدارة لا يشمل إصلاح القيم والأخلاق السائدة وثقافة الناس السياسية ووعيهم بحقوقهم وتوقعاتهم من الحكم ومن المواطنة لا يعول عليه.
كل سياسة في دولة هي ملك لعائلة ليست فعلا في الحيز العام أي ليست سياسة إذا لا يعول عليها.
كل أصالة قائمة بذاتها، هي أصالة على مستوى الهوية، أي ليست أصالة ولا يعول عليها.
كل أصالة تكتسب أصالتها من كونها ضد الإبداع والتطوير أي هي صورة انعكاسية عن الآخر ليست أصالة ولا يعول عليها.
كل أصالة لم تكن يوما حداثة ولا تريد أن تصبح حداثة ليست أصالة بل تقليدا ولا يعول عليها.
كل سياسة دون عاطفة لا يعول عليها.
كل عاطفة ليس فيها حب لا يعول عليها.
حب المال والجاه والثروة والمنزلة وليس حبا لشخص أو للناس أو لله، ليس حبا، ولا تقوم عليه السياسة التي يعول عليها.
كل تعصب هو تقمص لتقليد التقليد، ولا يعول عليه.
كل شجاعة ناجمة عن تعصب هي خوف، رغم أنه خوف من الخوف، ولا يعول عليها.
كل تحويل لصفات ولد عليها الإنسان إلى مزايا يتعصب لها كأنها أفكار أو يفتخر بها كأنها بفضله أو إنجازا منه، يستعيض عن حب الناس بالتعصب للذات التي تتشكل على هذا النحو كمجموعة صفات دون إنسان، ولا يعول عليه.
التعصب ليس عقلا وليس حبا وليس إيمانا حرا ولا جمالا ولا يعول عليه.
كل تعصب لانتماء لمجموعة من البشر هو جاهلية ويستعيض عن حب الناس بالتعصب للذات التي تتشكل على هذا النحو كجماعة من البشر دون إنسان ، ولا يعول عليه.
كل تعبير عن مشاعر الجماهير يأتي بدل التعبير عن مصالح الناس يخلق في الواقع مشاعر الجماهير لغرض استخدامها من اجل مصلحة بعض الناس، ولا يعول عليه.
كل من يعين نفسه معبرا عن مشاعر الجماهير هو كاذب لا يعول عليه.
كل إعلام لا يفيد علما لا يعول عليه.
كل إثارة لا يعول عليها.
المزيد من الإعلام الذي لا يفيد علما لا يعول عليه.
كل نجومية لا يعول عليها.
أي استخدام للقيادة لغرض النجومية لا يعول عليه.
كل إعلام يقوم على تملق مشاعر ورأي الجمهور لا ينتج معرفة ولا يوصل معلومة ولا يعول عليه.
كل نهج قائم على الصمت عما يرتكب وإخفاء ما يمارس من ظلم بحجة جواز الكذب لغرض أسمى هو منهج ضعيف لا يعول عليه.
كل نظام يخشى حرية التعبير عن الرأي بالكلام نظام ضعيف لا يعول عليه.
كل حرية تقتصر على حرية التعبير عن الرأي لا يعول عليه.
كل مساواة بين الصواب والخطأ وبين الشائعة والمعلومة وبين الرأي القائم على تفكير وبين الكلام الذي لا يعكس أي تفكير أو موقف، أي مساواة بين ما هو رأي وما هو لا رأي، لا يعول عليها.
كل رأي نابع عن مزاج وليس عن تفكير عقلاني ولا عن موقف أخلاقي ليس رأيا ولا يعول عليه.
أي رأي ناجم عن إجبار صاحب رأي على الاعتذار عن رأيه لا يعول عليه.
أي رأي مدفوع بغيرة أو حسد ليس رأيا ولا يعول عليه.
كل واقعية تتجاهل واقع الظلم والجور والحرمان لا ترمي إلى تغيير الواقع، ليست واقعية ولا يعول عليها.
كل استخدام مقصود للدين في السياسة يحول الدين إلى وسيلة والله إلى أداة ولا يعول عليه.
كل استخدام مقصود للسياسة في الدين يحول الدين إلى إكراه أو مصلحة ولا يعول عليه.
كل متدين لا يحترم تقوى وتعبد متدينين آخرين ليس متدينا، بل متعصبا جاهليا، ولا يعول عليه.
أي هوية لا تدرك أنها مصنوعة تتعصب ولا يعول عليها.
أي هوية يبشر بها المستعمر ضد هويات قائمة لا يعول عليها.
أي هوية تعتبر الاعتراف بها بديلا عن حقوق أفرادها لا يعول عليها.
كل محاولة لفهم حالة لم تكتمل بعد دون فهم تاريخها لا يعول عليها.
كل تعال على التاريخ وادعاء فهم ما يجري دونه، كل تجاهل لتاريخ تقسيم المنطقة العربية استعماريا هو غرور وادعاء لا يعول عليه.
كل قصر لأسباب بؤس الأمة على تاريخ الظلم اللاحق بها لا يعول عليه.
كل تعامل مع الحالة العربية كأنها مؤلفة من سياسات ودول ذات سيادة لا يعول عليه.
كل من يعتبر الكيانات العربية دولا ذات سيادة لا يعول عليه.
كل كلام يقال بعد اجتماع زعيمين عربيين لا يعول عليه.
كل كلام يقال قبل وبعد اجتماع زعيم عربي بالرئيس الأميركي لا يعول عليه.
كل تجاهل لأكاذيب إمبراطورية الولايات المتحدة يفترض حق دولة بالكذب أمرا طبيعيا مسلما به، وأنه من الواقعية الاعتراف بهذا الحق، ولا يعول عليه.
كل استمرار للحديث بالسياسة دون أن يتذكر كل ما كان موقفه من احتلال العراق قبل الحرب على العراق ويحاسب نفسه علنا هو كذب وتمثيل لا يعول عليه.
كل تناول لتصدير الديمقراطية الأميركية يتجاهل تكسير العراق وتحطيم العراقيين ومحاصرة نتائج الانتخابات في فلسطين لا يعول عليه.
كل المؤتمرات التي تنظم بدعم أجنبي أوروبي وأميركي عن الديمقراطية لا يعول عليها.
كل حديث عن الجبروت الأميركي يتجاهل أن أميركا لم تربح أي حرب منذ الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم سوى في جرانادا وبنما لا يعول عليه.
كل كلام عن الشرعية الدولية لا يعول عليه.
كل صمت عن الشرعية الدولية لا يعول عليه.
أي حديث إمبراطوري في الديمقراطية خارج إطار المواطنة في الإمبراطورية ذاتها لا يعول عليه.
أي حديث إمبراطوري عن فرض السلام قد يعني مذبحة ولا يعول عليه.
أي تبشير أميركي بالديمقراطية في المنطقة العربية لا يعول عليه.
أي دعوة يوجهها مستعمر أو مهيمن أو مسيطر للقوى التي يسيطر عليها للاعتدال لا يعول عليها.
أي اعتدال نحو الخارج لا يرافقه اعتدال نحو الداخل لا يعول عليه.
أي تطرف ضد المستعمِر لا يرافقه اعتدال في المجتمع الواقع تحت الاحتلال لا يعول عليه.
أي تقسيم للأمة إلى طوائف دينية ينشئ تعدد عصبيات، ويمنع تعدد الآراء، ويقيم تعددية تجهض التعددية الديمقراطية ولا يعول عليه.
أي شخص يخلق جماعة فقط لكي يقودها، أو يخلق طائفة لكي يتحدث باسمها هو شخص لا يؤتمن، ولا يعول عليه.
أي حديث عن ظلم من يصنف كأقلية لا يتذكر الظلم اللاحق بالأكثرية لا يعول عليه.
أي حديث عن حقوق لناس صنفوا كأقلية رغم أنهم يعتبرون أنفسهم جزء من الأكثرية هو بحد ذاته ظلم ولا يعول عليه.
أي ديمقراطية تخلق أقليات ثابتة رغما عنها ليست عدلا ولا حرية، ولا يعول عليها.
أي حديث حول حق تقرير المصير للشعوب ينكر حق أكبر قومية في العالم المعاصر محرومة من ممارسة حق تقرير المصير، هي القومية العربية، لا يعول عليه.
أي سياسة تنطلق من اعتبار دولة قامت على اغتصاب أراضي الآخرين وتشريدهم دولة ديمقراطية لا يعول عليها.
أي مقارنة بين عنف المحتل وعنف الواقعين تحت الاحتلال هو مساواة بين احتلال ومقاومة الاحتلال ولا يعول عليه.
أي نقد للاحتلال لا يعتبره إرهابا للمدنيين الواقعين تحت الاحتلال لغرض كسر إرادتهم بالتحرر من الاحتلال لا يعول عليه.
أي مقاومة تعتبر العنف هدفا أو وسيلة استعراضية لا يعول عليها.
أي مقاومة للاحتلال تهدف للتنافس بعدد ضحاياها لا بمنجزاتها لا يعول عليها.
أي مقاومة لا ترمي لهزيمة الاحتلال لا يعول عليها.
أي مقاومة للاحتلال لا تهدف إلى الحرية بعد زوال الاحتلال لا يعول عليها.
أي مقاومة تحول البلد إلى مستنقع للاحتلال ومستنقع لمن يعيش تحت الاحتلال لا يعول عليها.
أي نقد يوجه للمقاومة من طرف من يعارضون مقاومة الاحتلال كمبدأ لا يعول عليه.
أي حرية لا يسبقها فعل تحرر لا يعول عليها.
أي حرية دون حرية اختيار لا يعول عليها.
أي ديمقراطية تحت احتلال لا يعول عليها.
أي انتخابات لا تحترم نتائجها لا يعول عليها.
أي مصلحة سياسية داخلية متحققة عن تحالف مع حصار خارجي على شعب بتقييد حريته وتجويعه تنتج عن رغبة بالوصول إلى السلطة وممارستها كغاية بذاتها ولا يعول عليها.
كل من يستطيع محاورة الاحتلال ولكنه لا يستطيع محاورة من يختلف معهم من أبناء شعبه تحت الاحتلال لا يعول عليه.
أي محاولة لإثارة إعجاب الاحتلال هي تكريس لحالة الدونية حتى بعد الاستقلال لا يعول عليها.
أي ادعاء أن ما يجري بين المحتلين والواقعين تحت الاحتلال هو حالة حوار هو تظاهر كاذب لا يعول عليه.
أي ثقافة تعتبر الاعتراف بها كممثل رمزي للحقوق بديلا عن الاعتراف بالحقوق لا يعول عليها.
أي مثقف يحاول أن يخلق مساواة افتراضية بحيث يعتبر تعامل مثقفي الاحتلال معه بندية، حتى لو لم يكن ندا، تعويضا عن الظلم الذي لحق بشعبه يحاول أن يستفيد من مأساة شعبه دون أن يطور ندية، إنه مأساة إضافية لشعبه ولا يعول عليه.
أي ثقافة تفترض ندية بينها وبين ثقافة الاحتلال وتطالب بمساواة على طاولة حوار في ظروف احتلال هي ثقافة زائفة لا يعول عليها.

miércoles, octubre 18, 2006

Anas Bentaouet nos escribió...

El Paro..
No soy el primero ni el último que va tratar éste tema, pero siempre hablamosdel problema y no de la solución, simplemente porque no tenemos nada en nuestras manos y no podemos hacer nada mas que esperar y esperar, el problema es que no sabemos hasta cuando vamos a quedar esperando si vemos que hasta los que tenían trabajo fijo ya no lo tienen, las empresas eligen la forma más facil para no pagar a los empleados como anunciar que la empresa va en pérdidas y la cierran. En otros casos despiden a la gente contratada fija para contratar a otros con contratos renovables y con menores sueldos. Todos los paises desarollados y no desarollados buscan soluciones para facilitar puestos de trabajo, menos Marruecos, que quiere deshacerse de la gente que ya tiene un puesto fijo, eso lo ha hecho con el último fenomeno conocido como "partida voluntaria" y en vez de dar oportunidad a los jovenes recien titulados y que tienen nuevas ideas y ganas de trabajar y desarollar a su país, devuelven a la misma gente con nuevos contratos despues de pagarles millones y millones... yo creo que en Marruecos, además de que tenemos problemas, nos creamos otros..
Al principio era una buena idea porque según lo declarado por el primerministro, los que iban a cobrar la partida voluntaria iban a liberar puestos y crear otros negocios donde podía trabajar mucha gente y, asi, podíamos disminuir un poco la cifra del paro que cada vez nos da miedo, pero, desgraciadamente, nada de esto se cumpló.
Solo pido a las autoridades que si no tienen posibilidades de crear puestos de trabajo a los que están en paro, basten de darles palizas, por que no les hacen falta más golpes en la vida y que les dejen desahogarse un poco ..
BENTAOUET ANAS

AHMED TAHIRI EN RíO MARTíN.

LA FUNDACION al-Idrisi HISPANO MARROQUÍ Para la
investigación Histórica, Arqueológica y Arquitectónica
anuncia para el martes día 31 de Octubre a las 18:30 H,
la presentación y lectura del libro, publicado en el Líbano en Mayo del 2006.
del profesor Ahmed Tahiri,
catedrático de Historia Medieval ( al-Andalus )
y Presidente de la Fundación al-Idrisi Hispano Marroquí
La reconstrucción urbanística de la Sevilla abbadí a través de la fuentes árabes
LUGAR DE CELEBRACIÓN: Centro Cultural al-Andalus en Río Martin.
Este anuncio se considera como invitación para los interesados.

Patricio ha vuelto a Tetuán

ACTO INAUGURAL EN LA UNIVERSIDAD ABDEMALIK ESSADI
DE LOS 11º CURSOS DE OTOÑO DE LA UNIVARSIDAD DE CÁDIZ
EN ALGECIRAS, SUBSEDE EN TETUÁN.

Hoy Miércoles día 18 de octubre de 2006, en la Universidad Abdemalek Essadi de Tetuán, con la presencia y las intervenciones del Cónsul General de España en Marruecos, Javier Jiménez Ugarte, el Presidente de la Universidad Abdemalik Essadi,, la Vicerrectora de Extensión Universitaria de la Universidad de Cádiz, Virtudes Atero, el Primer teniente de Alcalde Responsable de Cultura, Universidad y Deportes del Ayuntamiento de Algeciras y Responsable de Cooperación con el Norte de Marruecos por la Junta de Andalucía, Patricio González, y el Vicerrector del Campus Universitario de la Bahía de Algeciras, Francisco Trujillo, se ha procedido al acto inaugural de la parte correspondiente a Marruecos, de los 11º Cursos Internacionales de Otoño de la Universidad de Cádiz en Algeciras (Subsede en Tetuán), que se desarrollarán en esta universidad tetuaní, desde hoy y hasta el próximo día 20 de octubre, con los seminarios “Cine-Marruecos y Derechos Humanos” y “España-Marruecos, cien años después de la Conferencia de Algeciras ¿Cooperación sin conflictos?.
Durante sus intervenciones, en este acto de clausura, se destacó la importancia de estos consolidados cursos tanto en Algeciras como ahora en Marruecos, apuntado a su continuación, su mayor extensión y una mayor participación en los mismos por las dos partes implicadas en los mismos.
Instantes antes de este acto inaugural, Patricio González, mantuvo con el Cónsul de España en Marruecos, Javier Jiménez Ugarte, una interesante conversación, en la que el político algecireño le deseó lo mejor en su nuevo cargo, además de brindarle su total disposición a la mutua colaboración en todos los ámbitos sociales, culturales y universitarios, que a ambos les compete, para seguir edificando estos puentes de ida y vuelta entre Marruecos y España para común y necesario beneficio de lasa dos partes, según palabras de González, a quien el Cónsul comunico su asistencia en la tarde-noche de hoy, al espectáculo “Jayalat Andalucía”, que forma parte complementaria y cultural de estos “Cursos Internacionales de Otoño”, de los que también hablaron a continuación, cuando se les sumó la presencia del Presidente de la Universidad Abdemalek Essadi.
P.D.
Inexplicablemente, del espectáculo Jayalat Andalusía no se dio ningún signo de publicidad por parte tetuaní.
Ni carteles ni invitaciones han dado a conocer a la intelectualidad tetuaní el paso del espectáculo por la ciudad, por lo que, lo mismo aplaudimos lo loable, hemos de apuntalar un punto negro en favor de la desorganizada "Organización" del acto. Un bochorno cultural, venga de quién venga.
Ahmed Mgara

lunes, octubre 16, 2006

Mohamed Bilal Achmal agradece.

Con motivo de la termanación de las Jornadas Ramadanianas de la Asociación
Filosófica Tetuaní, recibimos éste correo abierto que publicamos previa
autorización del Presidentede la Asociación a la que todos debemos apoyar.
Ahmed Mgara.

بمناسبة اختتام "الأيام الفلسفية الرمضانية الأولى" بتطوان(*)

شكرا لكم على وفائكم

نوجه، باسم "الجمعية الفلسفية التطوانية"، خالص شكرنا للمؤسسات والمثقفين والطلبة والمواطنين على مساندتهم لنا في "الأيام الفلسفية الرمضانية الأولى بتطوان"، وعلى روح المؤازرة التي تميزوا بها أثناء تنظيم كافة فقراتها، وخاصة السيد المحترم محافظ المكتبة العامة والمحفوظات بتطوان الذي أذن لنا في استعمال قاعة احمد المكناسي، والسيد المحترم المسؤول عنها الذي هيا لنا الظروف الطيبة لعقد الجلسات العلمية في رحابها، والسيد المحترم مدير مدير إذاعة تطوان الذي استضاف مكتب جمعيتنا في مقر الإذاعة الجهوية للتعريف بها وبالأنشطة التي تقوم بها خلال رمضان الكريم، والسيد المحترم الإذاعي المقتدر الأستاذ رضوان احميدة على إعداده برنامجا حول جمعيتنا ومواكبته الإذاعية للأيام الفلسفية الرمضانية حضورا فيها وتسجيلا لتصريحات أعضاء الجمعية عنها، والأستاذ المحترم السيد خالد التزروتي على تنفيذه الفني للافتة الأيام الفلسفية، والصحفي اللامع الأستاذ احمد امغارة على متابعته الصحفية المسؤولة لجمعيتنا، منذ تأسيسها، فنشأتها ثم خروجها إلى العمل الثقافي في شرفته التواصلية "صدى تطوان"، والسيد المحترم عبد الله المداوم الذي هيا لنا الظروف اللوجيستيكية في قاعة العروض، وتجشم عناء الإشراف التقني على الأيام، والأستاذ المحترم عبد الإله القرباص عن "رابطة المدرسين" الذي عبروا عن روح المناصرة لجمعيتنا منذ البداية.
كما نشكر باسم "الجمعية الفلسفية التطوانية" كافة الأساتذة الذي شاركوا بعروضهم في هذه الأيام الفلسفية، ومنهم الأستاذ المحترم احمد بنعجيبة، والأستاذ المحترم عرفة بلقات، والأستاذ المحترم خالد الرامي الذين أبانوا عن حس مدني عال، وغيرة علمية على مدينتنا وثقافتها وعلى انتمائها إلى التراث العلمي والفكري العربي والإسلامي والعالمي.
كما نوجه صادق شكرنا إلى كافة الأساتذة والمثقفين الذين ساهموا في حضور ومناقشة الجلسات العلمية كالسادة المحترمين محمد السعدوني، عبد الرحمان العمرتي، محمد العربي الناصر، مبارك الغروزي، أحمد معلاوي، احمد المطيلي، الحسن الغشتول، أويس المصطفى، محمد الكويرة، ، عبد الإله حبيبي، سعيد الشقيري، احمد المرابط، ونبيل التمسماني، ياسين الهبطي، إدريس بنيحي، حسن الشاط، عمر أبراق، محمد الفتوح، محمد بروحو، يوسف المقدم.
كما نوجه عظيم امتناننا إلى الطلبة والطالبات وعموم المواطنين الذين كانوا خير سند لجمعيتنا حضورا للجلسات أو إيمانا بغايات جمعيتنا، خالد كمال، نعيمة قلوش، مريم جمعون، نهاد جمعون، وديعة مالك، سارة الوكيلي، أمينة التهامي الوزاني، مريم الوكيلي، الأمين بنزاكور، احمد كرمون، نبيلة أصلاح، ربيعة أشمل، بثينة الحجام، سكينة الحجام، جمال بوعزيز، عمر الموفق... وغيرهم كثير ممن تجشموا عناء الإعداد القبلي والموازي لـ"الأيام الفلسفية الرمضانية الأولى"... إلى جميع هؤلاء وإلى غيرهم، نوجه كلمة شكر خالصة لدعمهم لنا، وتحية تقدير صادقة لوفائهم لمشروعنا الفكري والثقافي.

الجمعية الفلسفية التطوانية

(*) الكلمة منشورة في شرفة "الجمعية الفلسفية التطوانية" في الموقع التالي:
http://asofilotetuani.jeeran.com/

jueves, octubre 12, 2006

Manifiesto del 30 de sept. 2006
VANAS PALABRAS

No importan los emblemas
ni las vanas palabras que son un soplo sólo.
V. Aleixandre

En la noche del 24 de marzo de 1995 —hace ya más de diez años— iniciamos en este emblemático lugar en el que ahora nos encontramos una importante campaña de protesta —encabezada por el ilustre poeta y crítico José Luis Cano— con el firme propósito, no sólo de denunciar ante las administraciones públicas competentes el incomprensible y lamentable abandono que padecía esta histórica casa desde la muerte de Vicente Aleixandre en 1984, sino de propiciar su adquisición patrimonial con objeto de transformarla, como mejor fin, en sede de una fundación que llevara su nombre y en un centro de documentación y estudio de la poesía española del siglo xx, es decir, en Casa de la Poesía, en lo mismo que fue durante más de cincuenta años.
En dicha campaña se recogieron más de un centenar de firmas de prestigiosos intelectuales, poetas y amigos del Nobel, muchos de ellos ya fallecidos y a los que queremos recordar entrañablemente en este día, como a Leopoldo de Luis, a Pepe Hierro, a Claudio Rodríguez, a Fernando Lázaro Carreter, a José Olivio Jiménez, a Gastón Baquero, a Carlos Rodríguez Spiteri, a Ángel Crespo, a Rafael Montesinos, a Concha Zardoya, a Fernando Quiñones, a Rafael Morales, al propio José Luis Cano. Se han ido sin poder volver a cruzar esta puerta, por la falta de voluntad política, pasividad y desidia de quienes han prometido, pero hasta el día de hoy —como es más que evidente— no han hecho prácticamente nada.
También se unieron a nuestra iniciativa diversas y prestigiosas instituciones culturales y fundaciones como el Centro Cultural de la Generación del 27, la Fundación Federico García Lorca, la Fundación Gerardo Diego, el Ateneo de Madrid, el Círculo de Bellas Artes, la Real Academia Española, el Instituto Cervantes, la Asociación de Hispanistas Italianos, la Fundación Cultural Miguel Hernández, etc.
El 28 de marzo del pasado año decidimos convocar de nuevo una concentración frente a este mítico chalé, a la que acudieron reconocidos personajes de la cultura. Esta nueva acción de protesta y reivindicación fue notablemente recogida en diversos medios de comunicación —a los que, también desde aquí, queremos agradecer públicamente su interés por el modo ejemplar con el que han tratado la noticia, con objetiva sensibilidad—. Pero la propuesta que defendemos, y que presentó, a iniciativa nuestra, el Grupo Municipal Socialista, es decir, adquirir el histórico inmueble para transformarlo, como compromiso ineludible, en sede de la Fundación Vicente Aleixandre y en ese centro de documentación y estudio de la poesía española del siglo xx fue rechazada por la oposición. La representante del Grupo Popular admitió, no obstante, que si la casa se compraba a partes iguales entre el Ayuntamiento, la Comunidad y el Ministerio de Cultura, ellos aceptarían. Así quedó clara y firmemente recogido por la prensa de aquel entonces. Ha pasado más de un año desde la última convocatoria que hicimos, y todo sigue prácticamente igual. Han pasado más de diez años desde la primera y todo sigue prácticamente igual. Y han pasado más de veinte desde la muerte del magistral poeta y todo sigue prácticamente igual: en el reino del olvido, de la indiferencia, de la pasividad y de la desidia.
La casa de Vicente Aleixandre no es simplemente la casa de un gran poeta y Premio Nobel, aunque eso sólo debiera ser suficiente en este país —como lo es en otros de Europa y del mundo— para que las instituciones públicas, de uno y otro signo político, velaran con responsabilidad y sin diferencias, con sentido común, por su protección, por la protección de la historia y de la cultura en su más elevada concepción y dejaran de lado sus enfrentamientos. Es la Casa de la Poesía, por aquí pasaron los más grandes poetas en lengua española del siglo xx, toda la generación del 27, todas las generaciones de posguerra, es un patrimonio cultural innegable que pertenece a todos los ciudadanos, a los madrileños en particular, y que se debe preservar, como parte de nuestra memoria, para enriquecimiento de las generaciones presentes y futuras. Si se pierde, la responsabilidad histórica será muy grande, y será de ellos, sin diferencias, de todos los que pudieron evitarlo, tuvieron tiempo para hacerlo y no lo hicieron. Desde aquí, volvemos a pedirles de nuevo: interés, voluntad política, respeto por el deseo de todos los intelectuales, poetas, amigos e instituciones culturales y fundaciones que se han adherido y adhieren a nuestra petición, y un compromiso firme, real y urgente en el tiempo para que esta puerta verde se abra de nuevo a la poesía y a la vida que representa. Si eso es así, merecerán nuestros más sinceros elogios. Para lograr ese hermoso objetivo final tienen, desde la Asociación de Amigos de Vicente Aleixandre, toda nuestra ayuda.
Son muchos los escritores y poetas que han dejado con sus palabras la huella memorable de su paso por Velintonia 3, desde Neruda o Carlos Bousoño hasta Javier Marías o Pere Gimferrer. Del último, firmante también del manifiesto junto al célebre novelista, queremos resaltar unas breves palabras muy vinculadas al deseo que nos ocupa, las que pronunció el 15 de diciembre de 1985 en su discurso de ingreso en la Real Academia de la Lengua:
[...] para bien de todos, espero y deseo que la casa de Vicente se mantenga siempre, como en vida del poeta y como ahora mismo, a título de perpetuado monumento incólume a un gran escritor y a su generación, del mismo modo que el carmen granadino de Manuel de Falla, para instrucción, ejemplo y goce de las generaciones futuras. Hago, por si algún día llegase a ser necesario, público llamamiento desde aquí en tal sentido a todos los amigos de Vicente y de la literatura y a las instancias públicas pertinentes para que así sea: es una responsabilidad que hemos contraído, es algo que a nosotros mismos nos debemos. [...]
Agradecíamos hace un momento a los medios de comunicación el ejemplar interés que han demostrado y demuestran por esta historia. Nos reiteramos ahora públicamente en este agradecimiento porque sin ellos, como transmisores eficaces de nuestra voz y de nuestros deseos, poco podríamos hacer —a la vista del panorama tan aparentemente adverso— por salvar esta casa. Hacemos extensivo también este agradecimiento a todos cuantos estáis aquí, como amigos, como lectores, como ciudadanos sensibles a la historia y a la poesía, porque vuestra presencia contribuye a reforzar con más razón nuestros objetivos.
Nosotros estaremos, como lo hemos estado siempre, a la espera de cualquier noticia, abiertos a cualquier sugerencia, a cualquier propuesta, entregados sin descanso a Vicente Aleixandre y a Velintonia 3, vigilantes de todo lo que ocurra. Ese es nuestro compromiso moral y uno de nuestros objetivos esenciales: recuperar y conservar el legado de uno de los mayores poetas que ha dado el siglo xx.
Asociación de Amigos de Vicente Aleixandre
Velintonia 3
30 de septiembre de 2006



“El País” 08 de octubre 2006

De hacer honor a hacer desdén

La atracción recíproca entre los políticos y los escritores siempre ha constituido para mí un misterio. Bueno, miento: que los primeros cortejen ocasionalmente a los segundos no resulta tan raro. A veces lo hacen para neutralizarlos (es difícil criticar a alguien que ha estado encantador con uno), otras para ponérselos como condecoraciones (si el autor goza de gran prestigio o le acaban de dar el Nobel, por ejemplo), otras para aparentar que son cultos y que tienen amigos civilizados (y puede darse que sea cierto, pero no a menudo). Lo que es un verdadero enigma es que tantos escritores acudan con presteza a las llamadas de los gobernantes y se crean sus bonitas y huecas palabras. Desde García Márquez y Saramago bailándole el agua a Fidel Castro, hasta el hoy manoseado Günter Grass arrimando el hombro, en su día, a la causa de Willy Brandt, la nómina presente y pasada es tan extensa que antes acabaríamos si mencionáramos sólo a quienes han procurado no mezclarse con dirigentes, ni para halagarlos ni para ser halagados por ellos. Por lo que yo he visto personalmente, en esas aproximaciones suelen primar dos elementos, la vanidad y la ingenuidad, y sólo en tercer lugar el provecho. Muchos escritores han creído con inocencia que podían influir en quienes mandan, sin darse cuenta de que lo que el intelectual le diga al poderoso, casi siempre le entra a éste por un oído y le sale por otro antes de que acabe la conversación entre ambos.
Uno de los autores que, sin ser grosero ni dado al desplante, jamás frecuentó esas altas esferas fue el poeta Vicente Aleixandre, a quien yo traté bastante entre 1971 y su muerte en 1984. Recuerdo que cuando le concedieron el Nobel, en 1977, le dio noventa patadas, si no las cien de la frase, que se presentaran corriendo en su casa algunos prebostes a felicitarlo y a hacerse unas fotos en su compañía insigne (entre ellos, si no me equivoco, el entonces Ministro de Cultura, Pío Cabanillas Gallas). Y quizá le dio muchas menos, pero alguna, la posterior presencia de los Reyes de España en su chaletito de la calle Velintonia. Don Juan Carlos le impuso en aquella visita la Cruz de la Orden de Carlos III, y declaró: “Es hora de hacer honor a nuestros poetas y a nuestros intelectuales”. En una entrevista con el galardonado que reprodujo este diario, Aleixandre, al hablar de su casa natal en Sevilla, dijo: “Al parecer, el General Franco pasó al principio de la Guerra por Sevilla, y se quedó en esa casa, propiedad de una señora sevillana. Y hace unos años el Ayuntamiento puso una placa para recordar no el nacimiento mío, sino las breves estancias del General. ‘Algún día desaparecerá esa lápida’, me dicen en broma mis amigos, ‘y pondrán una que te recuerde a ti’; yo no necesito lápidas, pero cuando paso por allí me fastidia, qué demonios… Después de todo, en esa casa nací yo”.
Ignoro si a día de hoy existirá en Sevilla esa placa que le vaticinaban sus bienintencionados amigos, o si seguirá la de Franco, o si convivirán las dos, malamente. Lo que sí sé es que la “hora de hacer honor”, según expresó el Rey, ya pasó en Madrid, y ha sido relevada por la de hacer desdén, o casi escarnio; porque la Asociación de Amigos del gran poeta lleva años suplicando que se rescate aquella casa de Velintonia por la que pasamos varias generaciones de escritores y en la que siempre encontramos palabras inteligentes y amables, y sobre todo enseñanzas. Entre 1995 y 2005 esa Asociación hizo más de una peregrinación institucional sin éxito, hasta que el año pasado convocó ante el chaletito una concentración de reivindicación y protesta, que obtuvo algo de eco durante unas semanas. Pero el Ayuntamiento de la capital rechazó en un pleno la iniciativa de adquirir la casa para convertirla en sede de una futura Fundación Vicente Aleixandre y en un centro de estudio de la poesía española del siglo XX. El Partido Popular (con mayoría en el Ayuntamiento) dijo que, si la compra se llevaba a efecto a partes iguales entre la Alcaldía, la Comunidad de Madrid y el Ministerio de Cultura, se daría vía libre al proyecto. Año y medio después no ha habido noticias de Gallardón, de Esperanza Aguirre ni de Carmen Calvo, a cuyas respectivas instituciones les sale el dinero por las orejas para megabelenes navideños clónicos y demás chorradas. Hace una semana la Asociación planeaba otra concentración, confío en que esta vez sea escuchada.
Aleixandre no sólo fue un extraordinario poeta y nuestro penúltimo Premio Nobel, sino también un hombre discreto y recto, contra el que casi nadie tuvo nada y sí mucho a favor la mayoría. Los políticos de 1977 se volcaron en zalemas, y hasta le cambiaron el nombre a su calle, en contra de su voluntad, para llamarla con el suyo. El Ministro de Cultura y los Reyes se molestaron en visitarlo, porque entonces, sin duda, les reportaba beneficio hacerlo, aparte de que sus sentimientos de admiración y respeto fueran sinceros, es lo más probable. Pero Aleixandre lleva muerto veintidós años y, a diferencia de su amigo Lorca, no dejó parientes celosos de su memoria ni combativos. Hoy ningún político tiene nada tangible que rascar en Velintonia, y así dejan que se pudra o se venda a particulares. Mientras esa inolvidable casa no se salve para la literatura, que el señor Gallardón y las señoras Aguirre y Calvo no se atrevan a pronunciar una palabra en favor de la cultura, porque será falsa, indefectiblemente, y no creída.

sábado, octubre 07, 2006

Bilal Achmal en el Feddán

صدر لصديقنا الكاتب والصحفي الأستاذ احمد محمد امغارة كتابه الجديد بعنوان "مغرب أتليتيكو دي طيطوان: الأسطورة" El Mogreb Atlético de Tetuán El mito وهو عبارة عن عرض تاريخي مختصر لبدايات نشوء الفريق التطاوني لكرة القدم وتطوره وامتداده في الملعب والوعي والذاكرة، مع توثيق لرجالاته، لاعبين وحارسي مرمى ومدربين ومسيرين. وتأتي قيمة الكتاب الصادر عن "جمعية الصحافة المتوسطية" بتطاون في 96 صفحة من الحجم الصغير، في انه يؤرخ لجانب جوهري من حياتنا الاجتماعية والثقافية من موقع المشارك في ذلك التاريخ وهو جانب الرياضة بصفة عامة، وكرة القدم بصفة خاصة، يصلح معها لتقديم عناصر أنثروبولوجية لما هي عليه حياة المتعة في مدينتنا. ومن ثم يمكن القول إن كتاب "مغرب أتليتيكو دي طيطوان" كتاب في التاريخ عموما، وفي تاريخ المتعة خصوصا من حيث تعرضه لأهم مرفق من حياتنا الاجتماعية حين كان الذهاب إلى ملعب سانية دالرمل طقسا احتفاليا تحشد له كل أسباب الأناقة والجمال لكي يمر في أبهى الأوقات مثله مثل أي طقس احتفالي آخر، ويستمر ذكره وصداه وتفاعلاته في كل جوانب الحياة العامة والخاصة للناس مرة بلذة النصر ومرة بمرارة الهزيمة. الكتاب الذي طبعته "مطبعة الخليج العربي" في مدينتنا دعوة علنية وخفية لجميع الباحثين إلى اعتبار التاريخ الجزئي مكملا للتاريخ الكلي، والنظر إلى تاريخ الرياضة كتاريخ لوقائع اجتماعية، ومن ثم كمكون للتاريخ العام، وأخيرا كدعوة إلى ذوي العزم من الباحثين إلى كتابة تاريخ الرياضة في تطاون حتى تكون قطعة أساسية من تاريخها العام يساعدنا على فهم مسار تطور الأشياء الوقائع والأشخاص والقيم في مكاننا المشترك. كتبها الفدان: جريدة الأخبار الثقافية التطاونية في 02:41 صباحاً :: ::

lunes, octubre 02, 2006

TETUAN Y EL RAMADAN

TETUAN, El sarcasmo de la historia.
Dedicado a Mohamed Bilal Achmal, por compartir conmigo el despiadado amor a Tetuán

La noche ramadaniana del lunes 02 de octubre 2006, una hora menos en las Islas Canarias, presenciamos un acto cultural digno de catalogarse como “tertulia de los llantos por nuestra ciudad”. Fue organizado por la Asociación de Filósofos de Tetuán que tan dignamente preside El amigo de “Tetuán, la desbordada” Mohamed Bilal Achmal.
El simbolismo y el alcance que puede tener en la vida sociocultural y geopolítica fueron puntos tocados y retocados con matices derrotistas sin darnos, apenas, cuenta de ello.
En 1997 Choukri El Bakri publicaba en “El Eco de Tetuán”, versión papel, un ensayo literario en que hablaba de Tetuán como “…esa moza que se prostituyó cuando decidió abrir sus piernas para el deleite del primero que a ella arribaba…”. La ira de muchos tetuaníes por esas palabras, aparentemente sarcásticas por lo drásticas que eran, no tardó en despertar un interés ocultado en los recuerdos y sobre las esterillas de tiempos profanos muy lejanos. Desde entonces comencé a darme cuenta que esa Tetuán por la que tanto sueño desperdiciaba no era más que un pilar resquebrajado en la historia de la humanidad. Un patrimonio de un universo arcaico y carente de soporte humano que pudiera salir en defensa de sus legados contra los agravios de la inmoralidad.
No se podía cambiar el rumbo de la ciudad… no había ninguno. Tetuán cambió su norte por las profundidades y, empezó a escalar su gloria yendo hacia las bajezas.
El contrabando y el narcotráfico se adueñaron de una tierra de nadie. Todos los que lo quisieron se atrevieron a cruzar el Misisipi o el Mhannech para buscar su riqueza particular… y la filosofía, más bien su lógica, perdió enteros en la bolsa de los valores humanos. Lo prohibido se empezó a legalizar por lógicas que desmembraron los valores éticos de una sociedad conservadora que se desborda sin la típica gota de la demasía, lo que resultó ser más trágico si vale la comparación de la equiparación.
Para colmo, los responsables cambiaban la ciudad para peor…y convirtieron nuestro futuro como ciudad en algo similar a la inmortalidad del cangrejo en la edad media… en algo increíble.
Pero Tetuán no perdió nunca su vocación de ser tierra de unos, de todos y de nadie a la vez. Una ciudad de una cultura multidisciplinaria y sin dimensiones disciplinadas. Los púnicos, los romanos, los portugueses, los ibéricos y los árabes arrastraron culturas limítrofes y paralelas que las han convertido en civilizaciones. Tetuán fue siempre una parcela para los “Harraga” de diferentes épocas. Todos hicieron huellas y escribieron líneas de alientos y desalientos para unos y para otros. Una ciudad que enviudó antes de esposarse y que perdió su virginidad por caprichos de locos con carné de corrupción.
Tetuán y su grandilocuencia no eran meros accidentes fortuitos que el destino suele propinar de vez en cuando a la historia altiva de la humanidad. Su construcción o reconstrucción en el casco antiguo o medina árabe es consecuencia de un gran saber y de profundos cálculos, estimaciones y aproximaciones a una serie de normas de convivencia y coexistencia… hasta que llegaron los cafres y comenzaron a roer su patrimonio, a amamantarse de sus grandezas y valores para provechos propios y usurparon todo lo que la distinguía de las ciudades pioneras en diversas facetas humanas.
Y ahora poseemos en Tetuán una fuente para los llantos, muros para los lamentos y calles de estrépito y asco, que dan dolor y vergüenza en el alma de quienes somos de aquí o queremos ver a nuestra ciudad como aquella novia de Yebala que tenía su ajuar en las azoteas de las casas y en la blancura de sus callejas. Una ciudad carcomida por el moho del abandono y por la agreste corrupción que reina en algunas oficinas que perdieron su crédito en el seno del ciudadano…Torres lo dijo en la editorial de un periódico nacionalista en los años 30: “… Dios es magnánimo para ver las riquezas repartirse de manera injusta…”, pero nosotros, no somos dioses y consentimos lo que Platón y Aristóteles no serían capaces de entender ni en la lógica ni en la ilógica del vivir o del existir.
Tetuán llegó al cenit de su madurez. Y eso le ha supuesto la pena de la contrapartida a la que alude Woody Allen al afirmar que “… después de la madurez viene la putrefacción”. Lógicamente Allen hablaba de Manhattan y no de Tetuán, del Bronx y no de Jbel Dersa.
A Tetuán, si le ponemos una carpa encima, tendremos un circo muy peculiar… y si no se la ponemos seguiremos teniéndolo igual aunque al aire libre.
Ya no hay lugar en Tetuán para los románticos y, quiera Dios, que el día que nos fulmine un rayo o un holgazán de esos criminales impunes que circulan libremente por nuestras calles, encontremos mortaja y un hueco en el suelo de algún cementerio limpio donde puedan reposar nuestro huesos… y nuestras estrofas de versos nunca escritos.
Escrito en lo que queda de Tetuán la madrugada del 3 de octubre de 2006-10-04.

Con los afectuosos saludos de Ahmed Mohamed Mgara

ahmedmgara@yahoo.es

domingo, octubre 01, 2006

ASMAE NOURI nos escribió

XIV FEMINARIO

¿EXISTEN LAS DEMOCRACIAS SIN LA CIUDADANIA DE LAS MUJERES?


Los próximos días 10 y 11 de noviembre 2006 se celebrará en la ciudad de Córdoba el décimo cuarto Seminario bajo la organización de la PLATAFORMA ANDALUZA DE APOYO AL LOBBY EUROPEO DE MUJERES.
Siendo el patrocinio de: INSTITUTO ANDALUZ DE LA MUJER, DIPUTACIÓN DE CÓRDOBA, DIRECCION GENERAL DE BIENESTAR SOCIAL E INCLUSIÓN, CONSEJERÍA PARA LA IGUALDAD Y BIENESTAR SOCIAL DE LA JUNTA DE ANDALUCÍA,DELEGACION DE TURISMO COMERCIO Y DEPORTE DE CORDOBA DE LA JUNTA DE ANDALUCÍA, DELEGACIÓN DE EDUCACIÓN DE CÓRDOBA. JUNTA DE ANDALUCÍA, AYUNTAMIENTO DE CORDOBA, DELEGACIÓN SOCIALISTA ESPAÑOLA EN EL PARLAMENTO EUROPEO y EL MINISTERIO DE CULTURA. DIRECCIÓN GENERAL DEL LIBRO, ARCHIVOS Y BIBLIOTECAS.
La apertura de las jornadas será el viernes 10 de noviembre en el Palacio de Congresos de la ciudad de los Califas bajo la presidencia de: Dña. Rosa Aguilar Rivero, Alcaldesa del Ayuntamiento de Córdoba, Dña. Carmen Calvo Poyato. Ministra de Cultura, Dña. Micaela Navarro Garzón. Consejera Para la Igualdad y Bienestar Social de la Junta de Andalucía, Dña. Mª Dolores Villatoro Carnerero. Diputada-Delegada de Igualdad de la Diputación de Córdoba, Dña. Rafaela Pastor Martínez. Presidenta de la Plataforma Andaluza de Apoyo al Lobby Europeo de Mujeres.
A partir de las seis dará comienzo la primera ponencia, “La Ciudadanía de las Mujeres” que será ofrecida por Dña. Amelia Valcárcel. Doctora en Filosofía, Vicepresidenta del Real Patronato del Museo del Prado, Catedrática de Filosofía, Moral y Política de la Universidad de Oviedo. Miembra del Consejo de Estado.
La segunda ponencia correrá a cargo de “Las Mujeres y los Objetivos del Milenio” Por Dña. Carmen Sarmiento. Siendo la moderación de Dña. Francisca Fuillerat Pérez. Colectivo Independiente de Mujeres.
Por la noche habrá una recepción en el Alcázar de Los Reyes Cristianos, Por gentileza del Excmo. Ayuntamiento de Córdoba y de la Asociación de Mujeres Gabiana.
La primera ponencia del sábado 11 de noviembre tendrá por título “Prostituidas No Prostitutas” con la participación en el coloquio de Dña. Victoria Virtudes Fernández. Experta en Salud Sexual, Reproductiva de la Clínica Medical de Madrid. Dña. Rocío Nieto Rubio, Presidenta de Asociación para la Prevención, Reinserción y Atención de la Mujer Prostituída. APRAMP. Dña. Silvia Pérez Freire, Coordinadora del Centro de Día Alecrín para Mujeres Prostituidas. Coordinadora de la Unidad de día de APRAMP
Moderará el Debate Dña. Mª Ángeles Ruíz Tagle Morales, Vicepresidenta Federación Nacional de Mujeres Separadas y Divorciadas. Presidenta Asociación de Mujeres Consuelo Berges. Cantabria.
A las 11 y 15 se procederá a la proyección del documental “Extranjeras”.De Dña. Helena Taberna. Directora de Cine.
Moderará el Debate: Dña. María Dolores Alonso del Pozo. Delegada de Educación de Córdoba.
Por la tarde, a partir de las 12:45 tendrá lugar otro coloquio bajo el título de “Políticas Europeas, Nacionales, Regionales y Locales para la Erradicación del Tráfico de Mujeres y Niñas”, con aportaciones de Dña. Mabel Salinas Garcia, Eurodiputada. Dña. Rosa María Peris Cervera, Directora General del Instituto de la Mujer. Dña. Ana Soledad Ruiz Seguí, Directora IAM. Dña. María Dolores Muñoz Pérez, Alcaldesa de Pulpí. Almería.
Moderará el Debate: Dña. Marta Ortiz, Presidenta de la Coordinadora Española para el Lobby Europeo de Mujeres.
A partir de lqs 16:30 empezará el coloquio “LA VOZ DE LAS MUJERES: EXPERIENCIAS Y PROPUESTAS”, con las participaciones de Dña. Beatriz Sagrado Roberto, Comisión para la Investigación de los Malos Tratos a Mujeres. Dña. Elvira Ciurana, Partido Feminista. Dña. Mª Ángeles Vico, Colectivo Independiente de Mujeres. Dña. Lourdes Pastor Martínez, Colectivo de Jóvenas Feministas. Dña. Ángeles Álvarez, Red Feminista. Dña. Touria El Jebari. Asociación de Mujeres Marroquíes Amal Andaluza. Dña. Enriqueta Chicano, Federación de Mujeres Progresistas
Moderará el Debate Dña. Teresa Muela Tudela, Vocalía de Programas y Proyectos de la Plataforma Andaluza de Apoyo al Lobby Europeo de las Mujeres.
El acto de clausura será presedido por Dña. Purificación Causapié. Directora General de Bienestar Social e Inclusión.
La ponente Touria El Jebari, en representación de la Asociación de Mujeres Marroquíes Amal Andaluza, Houda Douala y Asmae Nouri, Presidenta y Vicepresidenta de la Asociación de Féminas Emprendedoras del Norte “AFEN” serán las tres representantes marroquíes en las jornadas.

AHMED SLAOUI, en la Paz de Dios.

Con mucho dolor, la ciudad de Tetuán
despidió el sábado 30 de septiembre 2006
a uno de sus hijos más insignes y amados,
Sid Ahmed Slaoui,
que Dios acoja en su Gloria.
Con tal motivo, queremos hacer llegar a su familia,
cercana y allegada, nuestro más sincero sentido
de pésame y, especialmente,
a sus hijos Mohamed y Mouhcine,
a sus hijas Mariam y Mounia
y a su viuda Rkía Abdeslam Lebbadi.
Somos de Dios y a El regresaremos.