sábado, enero 17, 2009


زيارة رئيس نادي برشلونة الإسباني لتطوان



تطوان/17/01/ومع/ أبدى خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم إنشغاله بالوضع السائد في قطاع غزة ، معربا عن ألمه للمعاناة التي يشعر بها المواطنون الفلسطينيون خاصة من الاطفال نتيجة الاعتداءات الاسرائيلية .

وأكد لابورتا ، في لقاء مع الصحافة المحلية والوطنية مساء أمس الجمعة بتطوان في أعقاب تدشينه لمقر جمعية أنصار ومحبي الفريق الكتالوني ، أن نادي برشلونة على استعداد للمساهمة في دعم كل الجهود المبذولة للتوصل إلى سلام نهائي بمنطقة الشرق الاوسط .

ومن جهة أخرى ، أشاد لابورتا بحفاوة الاستقبال الحار الذي خصص له وللوفد المرافق له ، وقال إن ذلك ليس مستغربا على الشعب المغربي المعروف بكرم الضيافة والشغوف بكرة القدم الاسبانية خاصة في شمال البلاد .

وأشار إلى أنه كان يتطلع دوما إلى زيارة مدينة تطوان خاصة بعد الزيارة التي قام بها للمغرب سنة 2005 والتي شملت مدن الرباط والدار البيضاء وطنجة وشفشاون ، وذلك إلى أنه يعرف مدينة تطوان بفريقها الذي كان يشارك في خمسينات القرن الماضي في منافسات البطولة الاسبانية وهو ما "يجعلنا نفكر في تمتين العلاقات مع المدينة".

وبعد أن أشاد بخطوة إنشاء جمعية لانصار ومحبي فريق برشلونة بتطوان أعرب عن الامل في أن تشهد عدة مدن مغربية أخرى مبادرات مماثلة لدعم مستوى العلاقات الرياضية القائمة بين المغرب واسبانيا وخاصة مع الفريق الكتالوني ، وفي تقوية سبل الصداقة والعمل سويا من أجل الاهادف النبيلة التي يدافع عنها نادي برشلونة .

وفي أول رد فعل له على استقالة رئيس فريق ريال مدريد الغريم التقليدي لقريث يرشلونة ، اكتفى لابورتا بالقول أن ذلك مسألة داخلية تهم الفريق الابيض وأن فريقه ليس من عادته التدخل في الشؤون التي لاتهمه .

ومن جهته ، أكد رئيس جمعية المحبين شكيب الشاودري أن الهدف الرئيسي من زيارة الوفد الاسباني هو تقديم الصورة الرياضية العالمية لمدينة الحمامة البيضاء ، والعمل من اجل تطوير علاقات التعاون بين برشلونة وتطوان في افق البحث عن شراكات ومدراس رياضية بالمدينة .

وكان محبو فريق البلوغرانا العديدون بتطوان والمناطق المجاورة قد حجوا بكثرة إلى القاعة المغطاة الشودري لاستقبال الوفد الاسباني رغم رداءة أحوال الطقس ، وخصصوا استقبالا كبيرا للابورتا والوفد المرافق له لدرجة أنهم أعاقوا تنظيم مباراة في كرة القدم المصغرة كانت مبرمجة بالقاعة بمشاركة فريق من ذوى الاحتياجات الخاصة ، بعد أن رفضوا الخروج من الملعب متسابقين لاخذ صور تذكارية معه وتوقيعات منه .

ولم تسلم حتى القاعة المخصصة للندوة الصحفية من الفوضى التي رافقت زيارة الوفد بسبب سوء تصرف رجال شركة الامن الخاصة التي لم يعرف أفرادها كيف يتعاملون مع الحدث خاصة مع رجال الاعلام الذين انتدبوا لتغطية وقائع الزيارة .

واختتمت زيارة الوفد الكتالوني لمدينة تطوان بحضور أعضائه لمأدبة عشاء أقيمت على شرفه بإحدى فنادق تطوان حضرها بعض رجال السلطة المحلية ورئيس المجلس البلدي للمدينة والمنتخبون وفعاليات جمعوية ورياضية .

وكان خوان لابورتا قد أشرف صباح أمس الجمعة بمدينة طنجة على تدشين "مركز التضامن للتربية والرياضة " الذي تم إنشاؤه في إطار مبادرة اجتماعية مشتركة بين مؤسسة النادي الكاطالاني وفاعلين محليين.
ويندرج هذا المركز الذي شيد ببني مكادة ويستفيد منه حوالي 300 طفل في وضعية صعبة ومهددين بالإقصاء الاجتماعي, ضمن برنامج اجتماعي واسع يحمل اسم "شبكة دولية لمراكز التضامن" تقوده مؤسسة نادي برشلونة ونادي (بلوغرانا) في عدد من بلدان العالم.

ج/أب/

TRES ORILLAS en la ciudad del perchel


LA REVISTA TRES ORILLAS FUE PRESENTADA EN EL ATENEO DE MÁLAGA.


Con una excelente asistencia de público fue presentada la noche del viernes 17 de enero 2009 la revista intercultural TRES ORILLAS que edita la asociación de Mujeres “Victoria Kent” y patrocina la FUNDACIÓN DOS ORILLAS DE LA DIPUTACIÓN DE CÁDIZ.

En el acto intervinieron Inés Guzmán(Poetisa y Vocal de Literatura del Ateneo de Málaga) quien hizo la presentación de los miembros de la mesa para , luego , intervenir, Patricio González(Director de relaciones con el Norte de Marruecos-Fundación “Dos Orillas”) que hizo un recorrido por lo que significa esta revista plenamente consolidada con sus números 11 y 12 , comentando que existen muchas cosas que justifican que el Estrecho lleve este nombre , pero que , sobre todo , hay miles de historias cotidianas, que afectivamente logran estrechar el compromiso, cortar las distancias y mantener cercano el corazón a las tierras que une. Continuó diciendo que TRES ORILLAS se recrea en su contenido para avanzar en la integración, haciéndolo desde un compromiso, no sólo literario, sino también social y conduciendo una auténtica literatura para la paz.

A continuación intervino José Sarria (Escritor ganador del Primer Certamen de relatos “Cuentos del estrecho” con “Los Heraldos Negros” y miembro del Consejo de Redacción de TRES ORILLAS)quien llevó a cabo un juicio crítico sobre lo que significa hoy TRES ORILLAS y sus comienzos en 2001 con “Arribar a la Bahía”, para finalizar felicitando a Paloma Fernández por este excelente trabajo de esta literatura para la paz.
Finalizó la propia Paloma Fernández quien desgranó uno a uno los contenidos de la revista con todos y cada uno de los participantes en la misma.
El acto finalizó con la lectura de poemas de algunos de los poetas que participan en TRES ORILLAS y que se encontraban presentes en el acto como Carlos Benítez Villodres, Filomena Romero, Encarna León, Jean Moreau y Encarna Lara..

Málaga a 17 de Enero de 2009

martes, enero 13, 2009

انتخاب أعضاء مكتب فرع اتحاد الصحفيين الرياضيين المغاربة بتطوان



تطوان/13/01/تم مساء يوم الجمعة الماضية انتخاب أعضاء مكتب فرع اتحاد الصحفيين الرياضيين المغاربة بتطوان خلال جمع عام تأسيسي عقد بقاعة الاجتماعات التابعة لنادي المغرب التطواني .

وقد تم قبل انتخاب المكتب المسير للفرع استعراض الاهداف العامة التي دعت الى هذا التأسيس ، والتي لخصها البشير أمعيش الذي تم انتخابه على رأس الفرع ، " في العمل من أجل تطوير العمل الاعلامي بالمنطقة والبحث عن أسس جديدة لعلاقات تعاون وتبادل الخبرات بين مختلف الفاعلين والمهتمين بالحقل الاعلامي بالمنطقة وبالوطن وكذلك مع الأصدقاء الاعلاميين بالدول الصديقة"

كما تم خلال الاجتماع الذي حضره ممثلو بعض المنابر الاعلامية بتطوان التطرق لبعض النقط المرتبطة بالتنظيم وتفعيل العمل الجمعوي الاعلامي، ليخلص الجمع العام التأسيسي الى انتخاب مكتب الفرع الذي جاء على الشكل التالي:

الرئيس : البشيرأمعيش

نائبه : احمد بيوزان

الكاتب العام: أحمد المريني

نائبه : يوسف بلحسن

أمين المال: مطفى السملالي

نائبه : حفيظ أوضبجي

المستشارون: سعيد العمارتي ومحمد علي زهير ويوسف الجوهري

وجدير بالذكر أن اتحاد الصحفيين الرياضيين المغاربة هو أحد الجمعيات الاعلامية الرياضية الثلاثة إلى جانب الجمعية المغربية للصحافة الرياضية والرابطة المغربية للصحافة الرياضية .

viernes, enero 02, 2009

Tanto en Gaza como en Tetuán...


Tanto en Gaza como en Tetuán, la falta de atención médica y su mediocridad provocan resultados muy graves, por irremediables. Abundan los peseteros y la corrupción está cada vez más visible y másd sufrible.
Todo ello viene al caso de lo sucedido esta noche anterior, del 01 al 02 de enero:
El ciudadano tetuaní, Mostafá Mghara, casado y mayor de edad, residente, hasta hoy, en Jamaa el Msindi, entre Trankat y Niyarin, sufrió una ataque que no se llegó a conocer su orígn y que le hacía difícil la respiración. Sus familiares llamaron a la ambulancia y, después de más de una hora de espera, optaron por llevar al enfermùo en pésimas condiciones sobre los hombros y entre los brazos, gracias a los voluntariosos de la vecindad.
LLegó el malogrado Mostafá al llamado hospital de Sania Ramel. No había camilla para llevar al aquejado a "urgencias". Ingresó cadáver.
Da la impresión de que las vidas de los ciudadanos no merecen una investigación seria de lo que pasa en el Hospital Civil para tomar conclusiones.
La policía se trasladó al lugar para tomar declaraciones... y ahí no pasó absolutamente nada!
Para colmo,el encargado del cementerio musulman exigió a los familiares del difunto un soborno para enterrar al fallecido. 700 Dirhams en vez de los menos de 300 que cuesta según la tarifa municipal.
Da la coincidencia de que el difunto era mi tío. Descanse en paz y de esta ciudad del agobio que es mi Tetuán.
Ahmed Mgara
02 de enero del 2009